الانوثة و العقلانية لدى المراة . 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

دون اطالة و باختصار شديد…
موضوعنا يتحدث عن المراة ..المراة اساس المجتمع ..
حيث نلاحظ في الاونة الاخيرة ان المراة اصبحت مظهرا
بل اصبحت عنوانانا للاناقة …؟؟
و دعونا نقول انها اضبحت لباقة لسان و دلال في الكلام
و صوت عدب يدغدغ الاحاسيس المريضة ..!!
كما انها اصبحت عبارة عن تحدي لرجل
او أي رجل يقف في طريقها او امام تحديد اهدافها
ووقفت المراة على طرفي النقيض …
بين لباس الانوثة المبالغ فيه لتثبت انها امراة!
و بين لباس التحدي لتثبت انها ند للرجل …!
اسئلتي التي ارجو ان نجد لها مخرجا لمعنى امراة في هدا العصر
هل…؟؟
فقدت المراة انوثتها حين استعملتها كسلاح للوصول الى مبتغاها ؟؟
و هل اصبحت المراة او ستصبح يوما ندا للرجل ؟؟
هل الانوثة التي نراها في ايامنا هده تعبر عن معاني الانوثة الحقة ؟؟

و هل الانوثة الحقة تلغي معنى العقلانية لدى المراة؟؟

و اين هي المراة من كل هدا و داك ؟؟؟؟

اسئلة لابد ان نجيب عليها في هذا الركن و في هذا القسم
حتى تستطيع ان توفق المراة في ان تكون انثى مع زوجها وان تتحلى بالعقلانية خارج بيتها و داخله

واين السبيل في التوفيق بينهما؟؟؟

تحياتي انا ام اسحاق

السلام عليكم
تمني بربي في رمضان نقضي للعيد مع امي لانه اهل زوجي جايين مريت على محل الكوسميتيك باش نشري لقيت وحدة في رمضان يا عجابة العجب الزينة تعها واش نقولك واكثر من ذلك صوتها انا بقيت واقفة تخيلي مع يالموقف ونشوف معاها وهي تتكلم تارة ونشوف مع صاحب المحل تارة اخرى تتكلم بوحد الطريقة انا فتاة مثلها بقيت نسمع ونشوف فما بالك بالرجال ؟ظظظ

بالنسبة لي و في رأي الشخصي عل المرأة استعمال كامل انوثتها فقط لزوجها الكلام العذب و الاحاسيس و دغدغة المشاعر كلها انوثة و مسموحة للزوج فقط الزوج فقط اما في الخارج و محيط العمل عليها ان تكون عقلانية اذا كانت طموحة ليس مشكلا عليها العمل و المثابرة للوصول الى مبتغاها بالعمل و ليس بالتلاعب و استعمال انوثتنها

ليست الأنوثة في الأناقة و ليونة الصوت و الدلع
أرى أن الأنوثة هو الحياء فأن تمشي على استحياء ،و تتكلم بهمس من حيائها، و تلبس ما يستر و لا يكشف
فالتي تخضع بالقول لرجل أجنبي عنها ، أو تتأنق بلباس يكشف أكثر مما يستر
إنما هو نقص في أنوثتها الداخلية تعوضه بالمظاهر لكي تثبت أنها أنثى

نعود الى تحدي المرأة للرجل و أن تصبح ندا له
لسان حال المرأة يقول أنها بذلك تحقق ذاتها و هكذا أفهموها
لكن الواقع المخفي يقول أنها وسيلة مهمة في خطة يراد تحقيقها
أفهموها أنهم بعملون لأجلها و لكنهم يستخدمونها لأجلهم
يقيلونها من دورها الرئيسي أن تكون رئيسة بيت و مساعدة ربان أسرة
الى وظائف أخرى بمسميات عديدة

لا أنكر على المرأة تعليمها أو عملها
و لكن أن يصبح عمل النساء ظاهرة
و خروج المرأة ضرورة بل واجبا
و لو لديها من يعولها
و لو كانت مكتفية

هو المجتمع و أياد خفية من يدفعها دفعا للخروج
عُبّد لها الطريق و أتيحت لها كل الإمكانات

ثم ماذا بعد ذلك ؟؟
اهمال البيت و الأولاد
ثم مشاكل لا حصر لها

أين عقل المرأة من كل هذا ؟؟!!!
هي تحاول الموازنة و الإحتفاظ بكل ما هو محط اهتمامها
بزوجها و البيت و الأولاد و عملها و أناقتها و مستواها الإجتماعي و وووو
و لكن هل تنجح في ذلك؟؟؟!!!

أين المرأة نفسها من كل هذا
تحاول تحقق ذاتها و نرجوا أن تصل لذلك بأخف الأضرار

أم عامر كانت هنا

المراة في وقتنا أصبحت سلعة تجارية تُباع و تُشترى و لها قيمة في السوق تطلع و تهبط حسب قانون العرض و الطلب

ربي يهدينا و يثبتنا

على المراة ان تبين انوثتها مع زوجها فقط

فزينتها و جمالها لهم من هو صاحب حق فيهم هو الزوج

والله المشكل انو المراة تتانق وتلبس وتتكلم بحنية قدام الاجانب بالصح في الدار الشعر منفوش او مخبي تحت فولارة والصوت لعياط يتسمع في الزنقة والانوثة باي باي وهذا اللي دار اختلال في الاسر ربي يسترنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.