يضربون عن الألتحاق بالمدارس ويفتحون بيوتهم لتقديم الدروس الخصوصية ويزاحمون أصحاب سيارات الأجرة في رزقهم بالعمل طاكسي غير الشرعي,هم كالنار لاتشبع’ولايلبثوا يعودون للعمل حتى يختلقون أسباب أخرى للدخول في اضراب,وما يحز في النفس أنهم ينتجون الرداءة,بكل المقاييس,بحيث أننا خارج جميع التصنيفات العالمية ويتحدثون عن الزيادات,عجبي,,,,,,,,,,,,,
للاسف كلامك في الصميم ونجدهم اول الداعين للاضراب
الرزق بيد الله .هذا كلام صحف قد لصق بأفكاركم