الاضراب بعيون الجيل الجديد 2024.

بينما انا احتسي قهوة العام الماضي مع زميل له 34 سنة عمل او يفوق قال لي لقد احسست بشيء اليوم فقلت وما ذاك فقال لي :
لقد أحسست بقيمتي كموظف اليوم فقط فقد كنا نتحاشى كلمة اضراب لانها كانت تعني الموت او السجن او الطرد او ما شابه اما اليوم فقد أعطيتمونا انتم الشباب ثقة لطالما بحثنا عنها
فقلت فليكن هذا اليوم يوم انعتاق من من يسير قطاعا لا يعرف اعراب معناه ولا ترتيب اولوياته ولم يقدر من درسه ليكون وزيرا ولا يعرف الا التخبط بقرارات رمت اولادنا في غيبات الجهل
فقال لي فلننطلق ………………….نحو اضراب رد الذات وطرد القطاع من الغزاة ………………………………………….. ………………………………………….. …..نعم للاضراب

كيف انا كانت دراستي بالفرنسية و الان ادرس بالعربية و الذين ادرسهم لما يذهبوا الى الجامعة يدرسون بالفرنسية فهل هذا منطق
الاصلاحات تجبر التلاميذ على استعمال جهاز الاعلام الالي هل الاصلاحات تراعيي امكانيات التلميذ الفقير على الحصول على هذا الجهازاو الاصلاحات تضحي بهذه الفيئة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.