الاسلام والأمازيغية عنواني وفخري 2024.

لقد ذهبت الظنون كل مذهب ببعض الاخوان المهتمين
بما ننشره في هذه المدونة المتواضعة ولم يتردد البعض في كيل مختلف التهم والتبرع
علينا بشتى الاوصاف واكثر من ذلك تم توشيحنا من قبل البعض برتب عليا من مصاف
صهيوني وامبريالي بحجة اننا نعادي العروبة وما نحن كذلك ، فنحن كما تقول الآية :
ادعوهم لآبائهم هو أقسط لهم…..الخ

هذا الخوف او على الأصح افتعال الخوف يحدث دائما
عندما يصطدم البعض بالجديد الذي لم يالفه، والامم التي تخاف من التجديد هي الامم
النائمة التي استساغت النوم ولا تريد ان يطلع عليها يوم جديد وليس لها استعداد
للتعاطي مع الجديد ولذلك تتخذ النكران والجحود والعويل اسلوبا للدفاع عن كسلها
واستكانتها

هوية الجزائر هل هي : أمازيغية ،
اسلامية ، ، عربية ،؟
الجواب : اٍن
هوية الجزائري أمازيغية في الأصل مطعمة بانتماءات هي ،
العربية (كلغة)
والاٍسلام كدين، مع امكانية الاٍنفتاح على الغير عن طريق التعامل ، باللغات
العالمية، لأن الاٍنغلاق مصيره التخلف عن الركب الحضاري المتسارع‘ فتعلم
اللغات معناه انفتاح على العالم القريب والبعيد.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة koukou04 الجيريا
لقد ذهبت الظنون كل مذهب ببعض الاخوان المهتمين
بما ننشره في هذه المدونة المتواضعة ولم يتردد البعض في كيل مختلف التهم والتبرع
علينا بشتى الاوصاف واكثر من ذلك تم توشيحنا من قبل البعض برتب عليا من مصاف
صهيوني وامبريالي بحجة اننا نعادي العروبة وما نحن كذلك ، فنحن كما تقول الآية :
ادعوهم لآبائهم هو أقسط لهم…..الخ

هذا الخوف او على الأصح افتعال الخوف يحدث دائما
عندما يصطدم البعض بالجديد الذي لم يالفه، والامم التي تخاف من التجديد هي الامم
النائمة التي استساغت النوم ولا تريد ان يطلع عليها يوم جديد وليس لها استعداد
للتعاطي مع الجديد ولذلك تتخذ النكران والجحود والعويل اسلوبا للدفاع عن كسلها
واستكانتها

هوية الجزائر هل هي : أمازيغية ،
اسلامية ، ، عربية ،؟
الجواب : اٍن
هوية الجزائري أمازيغية في الأصل مطعمة بانتماءات هي ،
العربية (كلغة)
والاٍسلام كدين، مع امكانية الاٍنفتاح على الغير عن طريق التعامل ، باللغات
العالمية، لأن الاٍنغلاق مصيره التخلف عن الركب الحضاري المتسارع‘ فتعلم
اللغات معناه انفتاح على العالم القريب والبعيد.

شكرا على الموضوع الكريم اخونا كوكو

مابني على باطل فهو باطل ….لذى انت اتختار اين تقف الان
موضوع جيد اخونا بل الكاتب والباحث والمختص في شؤون الاعراق الامازيغية كوكو ماسكيلوس

شكرا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.