الإبتدائي بين أوهام التخفيف وتحسين المستوى 2024.

بقي معلمو الإبتدائي يرقبون كل جديد حول تحسين ضروف التدريس خاصة في مرحاة الطفولة الصعبة وبين منشورات ترسلها الوزارة للمدارس بفجر جديد للتخفيف وجد الزملاء بعد وضع التواقيت الاسبوعية أنه لا جديد يذكر فتهيأ يا معلم الى عام مضغوط كالعادة ..حتى العطل أنقصوها وهذا نعم بسبب سكوت المعلمين بل الوزارة مع أتباعها من مفتشين ومديرين يتفننون في ضغط المعلم وجعله حاضنا لا غير …وسخط المجنتمع الذي لا يقبل خروج الولد قبل الرابعة أيا كان الظرف …وبين كل هذه الإملاءات وجب علينا القيام بثورة ترجع لنا كرامتنا ……ولم يتعلم الجميع ان هذا الضغط لا فائدة منه تذكر…الوزارة تصر على إضافة نشاطات مستحدثة تسمى باللاصفية تقام في آخر المساء 45 دقيقة يوميا
وهيا يا معلم حضر دروسك و نشط نفسك …هذا ما دفع أغلب المعلمين الى التركيز على المواد الأساسية وإهمال البقية
5 الى 7 مواد يوميا ….والله أصبحت أحس بالقرف والقلق كل ما طل عام دراسي جديد

أساتذة العربية أن بحتجوا على هذا الضغط الممنهج والذي لا فائدة منه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.