اعينوني انا في طريق الضياع 2024.

انا تلميذة اولى ثانوي ممتازة والحمد لله متمسكة بدراستي واخلاقي لكن من يوم ما طلعت للثانوية لاحظت بعد مدة انو تلميذ لا علاقة بالدراسة ضايع ديما نلمحو ينظر ليا بزاف و انا بطبعي منحبش ندخل في هاذي الدوامات و درت روحي معلابالي بوالو بصح لواحد النهار كي شفتو بدلت طريقي وياريتني مابدلتهاش من ذاك النهار ولا يتبعني كنت نروح كل يوم مقنوطة للدار ونبكي وعدت نتمنى اني نقعد في الدار ملقيتش كيفاه نتنفس في الساحة ولا في ا لطريق و مفهمتش علاه صرالي هكذا لاني طول حياتي واضعة احترام لذاتي وكنت نقول كل مرة يفهم روحو ويخطيني بصح والو وقررت اني نحكي لوالدي ورحت ليه وحكيتلو وتقلق بزاف وراح عافرو وقالي لوكان ميخطيكش نبدلك الليسي بصح كي رجعنا نقراو نفس الشيء ولو انو ولا ميجيش قدامي نهائيا ارجوكم اشيرو علي لاني منيش حابة نتبدل ومنحبش سمعتي تتقاس لاني تلميذة نجيبة معروفة على مستوى بلديتي

السلام عليكم

اختي الفكرة في دهن أي إنسان أهميتها تبدأ تكبر و تكبر الى ان تصبح كل تفكيره و لا تفارقه للحظة لأنه هو اعطاها أهمية أكبر من حجمها المطلوب
أنتي هذا الموضوع أخد هذا المسار في دهنك

في واقعنا نواجه الكثير من النظرات …………..لكن مادام هي لا تغير في الواقع شيئا لما ألتفت إليها و أعيرها أهمية …؟؟

التجاهل الظاهري و الباطني هو الحل في نظري

وفقكي الله أختي

اختى فقط تجاهليه النظرات عمرها ماكانت هذا المشكل الكبير طبعا اذا توقف عند النظر ولم يتعدى لشئ اكبر نحكيلك حكايتى انا كى دخلت لجامعة اول عام تلاقيت فى السيبار تاع الجامعة راجل يخدم ثم كان يخصر معاى ياسر علجالو ماعدتش نروحو تخيل اختى قريت خمسة سنين وهو كلما يتلاقانى يخصر معاى كرهتو وكى نشوفو نبدل الطريق وحتى وليت نخدم فى الجامعة والزهر طيحى فى الكلية لولا يخدم فيها كيف كيف مى انا مسنطحة ومكانش لراسو خشين قدى جامى نخصر معاه صدقينى نلمحو برك نبدل وجهى وحتى طريقى خليتو يكره بسيف هاذ هو لحل لهذى النوعية من البشر ربي يهديهم ويهدينا اجميعين

ارى – يا بنيتي – أنك تملكين أهم سلاح يحميك من أي مكروه. وهو الدين والعقل وهذا هو الحصن المنيع . عقلك أرشدك إلى رفض السلوك غير المستقيم وعقلك دلك على الحل الأنسب حين أخبرت والدك . وما عليك الآن الا أن تتجاهليه كأن لم يكن شيئا مذكورا . اجعليه نكرة صفرا عن الشمال من الرقم.
أما عن أبيك فعليه واجب الحماية . بتحذير والديه أولا . ثم التبليغ عنه لدى الدرك الوطني حتى يبرئ ذمته . فإذا لم يفد ذلك فلا بد من تأديبه بما يليق به . من دون أن يتجاوز والدك الحد المطلوب للتأديب . فلغة الأدب أحيانا لاتحقق الهدف لدى من لا عقل له . والله نسأل أن يهدي شبابنا ويحفظهم من الانحراف . لكنني أوصيك أن تمشي على الطريق الأقرب الى البيت والذي يوجد به مارة . وحاولي أن ترافقي زميلات لك وليكن عددهن كبيرا ما استطعت . او ان يرافقك والدك وهذا انسب الى حين مرور الازمة بسلام . وكلي ثقة انك منتصرة وما هذا الا امتحان فكوني من الناجحين.

تجاهليه تماما
اخرجي و ازهاي و اقراي و معلابالك بحتى واحد لانك انت الخاسرة تتعقدي و تولي تخافي
التجاهل افضل حل انصحك به

عزيزتي هذه بداية الطريق وفقط لما تكبيرن سوف تتمنين ان تكون كل مشاكلك بحجم هذا المشكل ,,,,,لا تضيعي وقتك ولحظات الحياة في التفكير في وهم ,,,,دعيه ينظر لك ومالفائدة ان لم تكوني تبادلينه نفس النظرات ,,,سوف يمل واكيد سيخرج من الباب الضيق لحياتك,,,,,هو مراهق ايضا وغير واعي لمخطورة مايفعل الله يهديه

و انت علاه تقيميه

انتي الي عطيتي موضوع كيما هذا اكثرمن قيمتو تجاهليه تماما وحكمي في طريقك الصحيح وشدي في ربي ومايهمك حتى واحد واقري قرايتك وربي يوفقك

حذارييييييييي من الخطر القادم

السلام عليك

مادامك خبرتي والديك ، هذا شيء جميل

لا تهتمي و لا تفكري فيه

ركزي في دراستك و أشغلي عقلك فيها

و ربي ينجحك و تتحصلين على البكالوريا بإمتياز

و ربي يسهل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.