نعم لقد بات الحديث عن القانون الخاص بمثابة كابوس ننام على شجونه ونصحو عليها .فقد أصبح هذا الكابوس كمسلسل بحلقتين "
الحلقة الأولى: انتظرناها بشغف وأمل كبيرين وزاد من رونقه المخادعون والكاذبون الذين كانوا يهللون ويغنون بأغاني جعلتنا ننام في العسل ولم نصحوا بعدها إلا بضربة موجعة خالفت كل التكهنات والتصورات ضربة قاسية سماها بن بوزيد المسودة ووفق في اختيار الإسم فكان اسما على مسمى
الحلقة الثانية: مازلنا ننتظرها ولكن بحذر وخوف شديدين ولكن هذه المرة مللنا الإنتظار لأنه كل واحد منا متيقن في قرارات نفسه أنه لن تكون أحسن من سابقتها لأنها ستكون بيد سي أحمد حامل مفاتيح الجمهورية الجزائرية فهيا يا سي أحمد إفعلها ودعنا نكمل باقي أيامنا المنحوسة تحت جناحك المنحوس
المسودة تغيرت كثيرا
*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*
افكار مبعثرة جدا يا عزيزي
لقد بدأ يزول عنها السواد
و ستكون بيضاء إن شاء الله تعالى.
اللي يسنى خير من اللي يتمنى واللي يتمنى خير من اللي يقطع الياس.
لقد بدأ يزول عنها السواد
و ستكون بيضاء إن شاء الله تعالى. |
إن شاء الله أخي —نتمنى الخير للجمييع
لا تقنط من رحمة الله يا أخي فالمسودة ستبيض بحول الله لو اكثر نا من شرب الحليب…..
سيأتي الفرج عاجلا او آجلا.
أظن أن الأفكار منتظمة وما أعتقده هو أن فهمك هو المبعثر يا حبيبي
ان شاء الله خير