استراحة! غزة! كبرت والحلم لم يكبر! حتي لا ننسي 2024.

وطني ! *هًرمتَ *بحمل السنين *

*شاخت **تجاعيدک*

يا * وطن * الدم*

ونحن *نشرب *فيک *الذل*

حتي *نثمل

و نقتات *الجوع *غصبا*

حتي *نگبر

کبرنا يا وطني والطفل

الذي کنتٌ * لم يعد يکبر

مازال * يذکر

انک *کسْرٌ *لا بد ان *يجبر*

ذات *يوم … يا وطنا

لما *يزل * *يصبر

و لحد *الان *لم *تجبر*

کبرت *انا * و *الحلم*
*
لما يزل *يصغر و يصغر *

و انت *يا *وطني * *

*يبست *!حتي لا تکسر*

*امي کبرت *ايضا ولما تزل

في *سنها * الارعن * *

لاجلک * *ترمل * *حينا **

*واحيانا * لاجلك * تثكل*

و رغم انها هرمت *بهمک

يا وطن *الوجع*

و رغم *رحمها *الذابل

لاجلك * لما *تزل * *تحبل

کي تصنع طفلا ان لم يمت

قصفا او ينقرض جوعا

سيکبر *طفلي في صدره

نار *في گفه *خنجر *

و قد علمته * الثکلي

کيف *هو *يزار*

لما *يقف *شامخا يثأر

*کيف *يضرم *النار

في جسده *المثقب * *

و يرميک *به * قنبلة

يا مغتصبي *في ارضي *

*و کل شيئ *في *وطني

دمي *و الحياة *و الشجر
*

زرعت *الدمار و الخراب

نزعت * فينا *الامل

غرست *الموت بين *الحجر

*لكن *! *يا مغتصبي في ذا الوطن

سنزرع في كل شبر و ركن

بين *السحب *و حبات التراب

*وتحت الدور *وكل *الشوارع

رجالا *واطفالا * كحبات الزرع

فتنبت *النار *و الغبار*

تحت نخوتك * فتحرقها

كما *الورق

*عدوي ! انا قادمون

فلا تأسي *و لا تقلق

*نحن شعب * عازمون*

ان تصنع ملحمة من رحم

*تلك الخنادق

*المغروسة *تحت الظلام*
*

وتلك الدور التي تسكنها
و تلك الفنادق
يا مغتصبي *!سنهدمها

زلزالا *فوق *راسك*

سنصنع *منك *قصصا

ُتحكي * ولا اروع

* * *
* وحيييد

و أنت يا أخ "وحيد" ولا أروععععععععععععععععععععععععععععععععع

مشكور وواصل لتبقى دائما ممتعععععععععععععععععععععععععععععععععععع

و"غزة" لها الله (عزوجل ) سيأتي بالنصر ويصنععععععععععععععععععععععععععععع.

شگری گبیر لمرورگ العطر دمت بود اخی

انه أضعف الايمان ، فغزة الأبية تستحق منا الكثير ومن يتذكرها من أمثالك يستحق منا الثناء الجميل ،

وليذكرك الله (عزوجل) بالخير .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.