إلى متى ?????هذه الوعود الكاذبة 2024.

و الله إنه ليؤسفني هذا التلاعب الذي سنبقى عرضة له مادمنا صامتين و معرضين عن حقنا , و عن السياسة التي تتبعها وزارة التربية من أجل غلق فوهة بركان الإحتجاجات الشرعية و الوعود الكاذبة التي ستبقى تطالنا ما دمنا على هذه الحال , لذلك أدعوا كل الاساتذة المتعاقدين للتعبير عن رفضهم لمثل هذه التلاعبات بأي طريقة سياسية سلمية و قانونية يرونها ملائمة. و في أي يوم ملائم. لا تنسو يد الله مع الجماعة

واو ما تدعو اليه محمس و يتطلب الحيطة و الحذر

لعنة الله على من يشعل الفتنة

أظن أنك نقابي و تريد التسلق على بعض الأكتاف

أكلت يوم أكل الثور الأبيض و الفاهم يفهم لا ثقة لي في أي مسؤول عربي و لا أكترث لما يقول أصلا

الله يجيب الخير و يهدينا حتى يهتدوا حكامنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.