إلى النقابات .أليس هذا هو المهم 2024.

من خلال كل النقاشات والجدالات التي تدور في المنتدى الجميع يتحدث عن رتبته وما موقعه من القانون الجديد وصار هم النقابات هو إنصاف من حضر وإجحاف الغائب بمعنى من يحقق الشروط المطلوبة الآن يستفيد وغير ذلك مات وقبر
أليس من الضروري والمهم فتح النقاش مع الوزارة الوصية لتحديد نسبة المناصب المفتوحة للترقية لأولئك الذين تأكد انهم لن يستفيدوا آنيا من القانون المعدل ؟
أليس من المنصف ان نضمن قانونا عادلا وحقيقيا للأجيال القادمة ؟ ام نقول أنا وبعدي الطوفان ؟
لو سألت كل أفراد الأسرة التربوية عن المناصب التي ستفتح بعد الإدماج في الرتب المستحدثة فسيكون الجواب : لا شيء
فلم الحديث عن الأنانية بين هاته الفئات المستفيدة وتلك التي تطالب بالإستفادة وهم يدركون حق اليقين ان من فاته الإدماج لن يرقى ؟ سأجيبكم إن الجميع متيقن أنه لو ضاعت فرصة إدماجه الآن فلن يرقى بأي حال من الأحوال إلى الرتبة التي كان يأمل ان يستفيد منها بالإدماج
أو لا يكون من الأولى ان نضرب ونجتهد على فرض نسبة محددة سنويا تفتحها الوصاية ليستفيد جميع من فاته الإدماج ويتحقق مبدأ الترقية بدرجتين

رأيك في محلـه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.