إذا عرف السبب بطل العجب 2024.

هل هي ضد موضوع المحاضرة ..الذي هو.اللغة العربية ..؟
أم ضد شخص المحاضر الوزير السابق…. علي بن محمد الذي هومن مناصري اللغة العربية…؟
أم ضد فكرة المحاضرة …. التي تدور حول فكرة اللغة العربية اثناء الاحتلال …؟
مهما يكن السبب أو الدافع للرفض فإن من يرجع الى الماضي القريب يلاحظ أن الأغلبية ممن تداولوا على وزارة التربية
ينتمون الى التيار الفرونكوفوني التغريبي ولهذا فلا غرابة الى ما فعلته أوما سوف تفعله من وكلت على شؤون التربية و يبقى الأمل معقود على النقابات المستقلة وما لها من وزن وتأثير في القطاع من شأنه يحول دون تقزيم دور اللغة العربية
أو فرض المنهج التغريبي لا قدر الله نسأل الله الذي لا دافع لقضائه ولا مانع لعطائه أن يجعل فرجا لكل هم ومخرجا لكل ضيق وأن يبدل حزننا فرحًا وسرورا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.