إذا أتاك الزمان بضره 2024.

الى الذين قضوا اعمارهم في التربية والتعليم ،حيث لم تبق تربية ولا تعليم ،الى هؤلاء جميعا هذا النداء فيها بركة شبعنا إهانات وسخرية واحتقار وبالخصوص من وزارتنا …هلموا جميعا الى التقاعد أو الاستقالة لمن هو ميسور الحال، أما الشباب حامل الشهادات فسيأتي دوركم فلا تفرحوا كثيرا ، فأقرب شئ هو الزوال فنحن السابقون وأنتم اللاحقون ، وعليه أنصحكم بالتفكير في مستقبلكم من الان ، وانظروا الى نظرائكم في القطاعات الاخرى ,,,اللهم فاشهد فإني قد بلغت.

يا أخي غير العنوان ؟
لا علاقة ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.