ألم يحن الوقت بعد لإنطلاق ثورة فلسطين.؟ 2024.

الجيريا

بمناسبة ذكرى أول أول نوفمبر,ذكرى إنطلاق الثورة ألم يجن الوقت بعد لإنطلاق ثورة فلسطين.؟لم يحن ليطلب الشعب الفلسطيني الحرية و الإستقلال أم ستبقى الأمال معلق على حكام العرب؟و الشعب العربي الذي أصبح يطلب الحرية بالتمني و الدعاء ..ألا تستحق ثورة الجزائر التى أسقطت أكبر قوى إستعمارية في العالم في ذالك الوقت أن تتكرر في فلسطين.؟
و إن أختلف الزمان و المكان إلا أن الغاية واحدة فقد فجر رجال و أبطال الجزائر ثورة إنتهت بالإستقلال و ذالك بإستعمال أبسط الأسلحة و مقارنة بما تملكه ان ذاك فرنسا ..و أما الأن في فيلسطين فهناك الصواريخ و الأسلحة قادمة من ايران و حزب الله و الشعب العربي كله يساند و يدعم ذالك و هذا بمثابة أكبر دعم معنوي..إلا متى سينتظر الشعب الفلسطيني المعجرة.؟أو أمريكا أو أي دولة إذا كنتم أنتم كالشعب لم تطلبو الإستقلال و ليكن في علمكم أن التجربة الجزائرية أثبتت أنه ما يأخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة ..الحل هم القتال تفجير الثورة حرب العصابات هذا ما يجلب الإستقلال لا الوقوف على عتبة الأمم المتحدة كما يفعل محمدود عباس أو إطلاق صواريخ و التمسك بالسلطة كما تفعل حماس لا أدري كيف يفكر الشعب الفلسطيني أو ماذا ينتظر؟؟تأكدو أن الحجارة لا تجلب الإستقلال بل ما جلب الإستقلال هو تبديل الحاجة بالأسلحة أنظرو إلى التاريخ و نا فعلته الشعوب للإستقلال أحرقة مقارات و قتلت العشرات و خطفة الملاين. فمن فضلكم أفعلو شيئ ملموس و كفاكم مأتمرات و إحتفلات بذكرى هذي و ذكرى أخرى توكلو على الله و فجرو ثورة مباركة كما فعل الشعب الجزائري و أسقط فرنسا بعد قرن و نصف قرن من الزمان.

م.أمين
———
إذا عجباتك بارتاج//جام.. بلاك يوصل صوتنا إلى الشعب

شكرا على الموضوع

بالنسبة للثورة الفلسطينية فبنظري هي ثورة اسلامية يشارك فيها كل مسلم على وجه الارض فالفتح يأتي من خارج فلسطين بالتعاون مع الداخل ، فيا أخي هي مسألة وقت فقط
فنحن لا نملك المستوى العلمي المتطور الذي يمتلكه الصهاينة

فنحن المسلمين أهملنا البحث العلمي بدليل الميزانية الضخمة التي توفرها اسرائيل لنفسها أما نحن فحدث و لا حرج
أما أقوى سلاح نمتلكه
و لاتستطيع أي قوة في العالم أن تتفوق علينا به
هو الايمان الكامل
بأننا سننتصر على اليهود و نبيدهم عن آخرهم
و أنا مؤمن كل الايمان بأن هذه الحرب التي ننتظرها منذ فجر الاسلام سنكون مشاركين فيها
و سنراها بأم أعيننا
فاللهم أكتبنا فيها
اللهم آمين

شكرا على الموضوع الجيريا

أن الجهاد مع الإخوة في فلسطين فرض عين،
والأصل أن نكون بجانبهم، وفي صفوفهم،
ولكن عقبات كبيرة تحول بيننا وبينهم،

أن أعداء الإسلام
في الدول الغربية تحارب نصر المجاهدين بالمال،
وتراقب الجمعيات الخيرية
التي تجمع المال للمجاهدين والمتضررين في فلسطين،
وتتابع التحويلات المالية
وتحاول حجبها عن المجاهدين بشتى الوسائل،
بحجة إنهم إرهابيون.

بالإضافة

إننا في زمن الغثائية والزبد والفقاعات الهوائية والبلونات الفارغة
أننتظر نصر الله ،
وكثير من المسلمين
يأكل الحرام أويشرب الحرام
أوينام على الحرام أويسمع الحرام
أوينظر إلى الحرام ؟
قال تعالى :

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)
(محمد:7)
ونصر الله بطاعته ،
فأين طاعة الله ؟

نصر الله لا شك فيه
قال تعالى :

( إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
(آل عمران:160)

شكرا جزيلا على الموضوع القيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.