ألم نمل التعصب 2024.

العصبية المقيتة مازالت تسيطر على الكثير من الإخوة ، رأينا مظاهرها في الانتخابات البلدية والولائية والتشريعية وغيرها ن وانتقلت العدوى إلى الانتخاب على طريقتيالتسيير فأغلب المداخلات كان أصحابها يكيلون التهم والتخوين ويرمون مخالفيهم بالجهل ..و…و…لم لانترك الكلمة للصندوق ؟ واعتقد أن موظفي التربية هم من النضج بحيث يميزون بين المناسب وغير المناسب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.