أسرار لغة العيون بين آدم وحواء 2024.


لا تحتاج المرأة إلى الكلام لإعلام محبوبها بهيامها إذ يكفيها استعمال عينيها واللبيب تكفيه الإشارة! ومن منا لا يعرف قيمة لغة العيون بين الحبيبين.

إن نظرة واحدة تخفي داخلها كلام لا نهاية له بين الذكر والأنثى، …
وكم من الأزواج يعرف ما بداخل الآخر من خلال عينيه كما يستطيع طلب ما أراد من الأشياء بالعيون فقط.

أما عن طرق حواء في ذلك فيأتي من خلال التركيز في المنطقة التي تنال الحظ الأكبر من إعجابها في جسده، بعيون ناعسة وعاشقة وجريئة في الوقت نفسه. وبالمقابل فإن آدم ينجذب نحو المرأة التي تشعره برجولته وتميزه عن الآخرين في تعاملها معه وفي الصفات التي تمتلكها ولا تبرزها إلا أمامه من رقة وأنوثة لا تقاوم.

ما أجمل شعور الرجل حينما تنقل نظرات حبيبته في جسمه، تلك النظرات التي تتجول في كل أطراف جسده، فتصعد تارة وتنحدر تارة أخرى.

أما ما تفعله هذه النظرات فإنه المزيد من الحب والرومانسية بينك وبين زوجك.

أختي ما المغزى من وراء ما تقولين؟؟؟

عجبا لكن

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasser26 الجيريا
أختي ما المغزى من وراء ما تقولين؟؟؟

عجبا لكن

هل استطيع الرد اخي العزيز دون حساسية
من فضلك ……لا حياء في الدين فانا اعرف ما اقول ..
فان حكمت عقلك في الكلمات لا فهمك سترى مالمغزى

اذا كان الامر محرج يمكن الحذف

ما تقوله روعة واين العيب في الحب و في لغة العينين خاصة اذا كانت بين الزوجين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kacem84 الجيريا


من دلائل عظمة القرآن و إعجازه أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن. سكن النفوس بعضها إلى بعض. و راحة النفوس بعضها إلى بعض..إنها الرحمة و المودة..مفتاح البيوت…و الرحمة تحتوي على الحب بالضرورة.. و الحب لا يشتمل على الرحمة، بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا..و الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر
حين يجتمعان ”آلخجل” و ”آلانوثة” في آلمرأة
تعم آل فوضى في قلب آلرجل ..
————————-
اللهم اصلح بيوت المسلمين واجعل المودة و الرحمة سقفها

موضوع جميل جدا شكرا اختي

بارك الله فيك أختي الكريمة لكن في المودة يوجد الود و الود هو الحب، أما الرحمة فهي أوسع من الحب، كأن يتقدم السن بالزوجين فلا

يصح أن يسمى حبا و إنما رحمة و نسميها نحن بالعشرة.

بارك الله فيك

شكـــــــــرا
و بارك الله فيك على المجهود وعلى الموضوع القيم
و كل عام وأنتم بخير…
جزاك الله خيرا

كم نظرة فتكت بقلب صاحبها فتك السهام بلا قوس و لا وتر

ما هذه المياعة ..؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.