أسئلة فقهية 2024.

*ما تقول في إمام يصلي إلى جهة الغرب ويتابعه مأمومون بعضهم يصلي إلى الغرب وبعضهم يصلي إلى الشمال وصحت صلاة الجميع ولا إعادة عليهم مع اختلاف وجهاتهم في الصلاة .

*ما تقول في خمسة وقعوا في فاحشة الزنا – والعياذ بالله – فوجب على أحدهم القتل, وعلى الآخر الرجم, وعلى الثالث الجلد والتغريب الشرعي, وعلى الرابع نصف ما على الثالث أما الخامس فلم يجب عليه شيء ؟

*ما تقول في رجل صائم في نهار رمضان وسوس له الشيطان فعزم على شرب ماء بارد فذهب وفتح الثلاجة, فلم يجد فيها ماء, فقال في نفسه مادام أني لم أجد ماء فسأواصل الصوم, فما رأيك هل يتم صومه ويستغفر أم فسد صومه ويقضي؟ أم ماذا يفعل؟

*ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا وحكم الأول أن لا يغسل ولا يصلى عليه, أما الثاني فيصلي عليه ولا يغسل, والثالث يغسل ويصلى عليه؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة king alg الجيريا
-1- *ما تقول في إمام يصلي إلى جهة الغرب ويتابعه مأمومون بعضهم يصلي إلى الغرب وبعضهم يصلي إلى الشمال وصحت صلاة الجميع ولا إعادة عليهم مع اختلاف وجهاتهم في الصلاة .

-2- *ما تقول في خمسة وقعوا في فاحشة الزنا – والعياذ بالله – فوجب على أحدهم القتل, وعلى الآخر الرجم, وعلى الثالث الجلد والتغريب الشرعي, وعلى الرابع نصف ما على الثالث أما الخامس فلم يجب عليه شيء ؟

-1-
يصلون في المسجد الحرام أمام الكعبة المشرفة

-2-

الأول: مشرك زنى بمسلمة وهو مستأمن أو معاهد الحكم فيه القتل .
الثاني: هو المسلم المحصن الذي زنى فإنه يُحكم عليه بالرجم حتى الموت
الثالث: مسلم غير متزوج زنى، الحكم فيه مائة جلدة والتغريب سنة .
الرابع: عبد مملوك زنى فالحكم عليه نصف ما على الحر.
الخامس: هو من رُفع عنه القلم كالمجنون أو الصبي .


إجابتك موفقة وبارك الله فيك
بقي سؤالين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة king alg الجيريا
-3- *ما تقول في رجل صائم في نهار رمضان وسوس له الشيطان فعزم على شرب ماء بارد فذهب وفتح الثلاجة, فلم يجد فيها ماء, فقال في نفسه مادام أني لم أجد ماء فسأواصل الصوم, فما رأيك هل يتم صومه ويستغفر أم فسد صومه ويقضي؟ أم ماذا يفعل؟

-4- *ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا وحكم الأول أن لا يغسل ولا يصلى عليه, أما الثاني فيصلي عليه ولا يغسل, والثالث يغسل ويصلى عليه؟

-3-

الأول: شهيد-أو شهداء – المعركة – جعلنا الله وإيّاكم منهم-.

الثاني: هو من تعذر غسله للخوف من تقطعه كالمحترق أو من تقطعت أشلاؤه، يجزئ في حقه التيمم .

الثالث: عامة المسلمين.
-4-

إذا كان المانع من إفطاره بعدما همَّ بذلك هو خشية الله ومراقبته فلا شيء عليه إن شاء الله

وأما إذا كان المانع هو عدم وجود الـمُفْطِر ، فصيامه باطل ويلزمه الإمساك و كذلك يجب عليه القضاء

قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: (إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى)

ل

اقتباس:
مشاركة الأصلية كتبت بواسطة king alg الجيريا

-3- *ما تقول في رجل صائم في نهار رمضان وسوس له الشيطان فعزم على شرب ماء بارد فذهب وفتح الثلاجة, فلم يجد فيها ماء, فقال في نفسه مادام أني لم أجد ماء فسأواصل الصوم, فما رأيك هل يتم صومه ويستغفر أم فسد صومه ويقضي؟ أم ماذا يفعل؟

-4- *ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا وحكم الأول أن لا يغسل ولا يصلى عليه, أما الثاني فيصلي عليه ولا يغسل, والثالث يغسل ويصلى عليه؟


الرجل الذي صام نهار رمضان ونوى ابطاله فصومه صحيح ويستغفر
اما الثلاثة رجال :فالاول ارتد والثاني استشهد في المعركة والثالث من عامة المسلمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said001 الجيريا
الرجل الذي صام نهار رمضان ونوى ابطاله فصومه صحيح ويستغفر
اما الثلاثة رجال :فالاول ارتد والثاني استشهد في المعركة والثالث من عامة المسلمين

السؤال الرابع : ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا ..
قلتَ: فالاول ارتد
هل المرتد عندك من المسلمين ؟

قولكَ: صومه صحيح !!

قال الشيخ ابن باز رحمه الله: من نوى الفطر يفطر، هذا هو الصحيح في قضاء الفريضة.وهو مذهب أحمد ومالك والشافعي .
( انظر حاشية الروض المربع 3/387.)
وقال في موضع آخر:

اختلف العلماء في من نوى الفطر في رمضان فقال بعض العلماء بفطره وقال آخرون بعدم بطلان الصوم، والمسألة تحتاج إلى نظر.
فأورد عليه من نوى الحدث ومن نوى الطلاق،
فقال: لا يقع الطلاق ولا الحدث بالنية، أما الفطر فالأمر فيه شبهة، ولا جواب لدي الآن فيها.

شريط(77) من التعليق على ندوة الجامع.

قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالىفي " شرح الزاد " :

( قوله: "ومن نوى الإفطار أفطر" .

والدليل قوله صلّى الله عليه وسلّم: "إنما الأعمال بالنيات" فما دام ناوياً الصوم فهو صائم،

وإذا نوى الإفطار أفطر، ولأن الصوم نية وليس شيئاً يفعل، كما لو نوى قطع الصلاة فإنها تنقطع الصلاة.

ومعنى قول المؤلف "أفطر" أي: انقطعت نية الصوم وليس كمن أكل أو شرب.

وبناء على ذلك لو نواه بعد ذلك نفلاً في أثناء النهار جاز، إلا أن يكون في رمضان، فإن كان في رمضان فإنه لا يجوز؛ لأنه لا يصح في رمضان صوم غيره.

مسائل:

الأولى: إنسان صائم نفلاً، ثم نوى الإفطار، ثم قيل له: كيف تفطر لم يبق من الوقت إلا أقل من نصف اليوم؟ قال: إذاً أنا صائم، هل يكتب له صيام يوم أو من النية الثانية؟
الجواب: من النية الثانية؛ لأنه قطع النية الأولى وصار مفطراً.
الثانية: إنسان صائم وعزم على أنه إن وجد ماء شربه فهل يفسد صومه؟
الجواب: لا يفسد صومه؛ لأن المحظور في العبادة لا تفسد العبادة به، إلا بفعله ولا تفسد بنية فعله.
وهذه قاعدة مفيدة وهي أن من نوى الخروج من العبادة فسدت إلا في الحج والعمرة، ومن نوى فعل محظور في العبادة لم تفسد إلا بفعله.
و ولهذا أمثلة منها ما ذكرناه هنا في مسألة الصوم.
ومنها ما لو كان متحرياً لكلام من الهاتف فدخل في الصلاة ومن نيته أنه إن كلمه من يتحراه، أجابه، فلم يكلمه فصلاته لا تفسد.
الثالثة: سبق أن من نوى الإفطار أنه يفطر، فهل يباح له الاستمرار في الفطر بالأكل، والشرب، مثلاً؛ وهو في رمضان؟
الجواب: إن كان ممن يباح له الفطر؛ كالمريض والمسافر فلا بأس، وإن كان لا يباح له الفطر، فيلزمه الإمساك والقضاء، مع الإثم.
وقولنا يلزمه القضاء؛ لأنه لما شرع فيه ألزم نفسه به فصار في حقه كالنذر؛ بخلاف مَنْ لم يصم من الأصل متعمداً، فهذا لا يقضي، ولو قضاه لم يقبل منه؛ لقوله صلّى الله عليه وسلّم: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" .
وأما حديث: "من أفطر يوماً من رمضان متعمداً لم يقضه صوم الدهر"
فهذا حديث ضعيف وعلى تقدير صحته، يكون المعنى أنه لا يكون كالذي فعل في وقته).

الأجوية مع أنه معظم الأجوبة صحيحة

س 1: ما تقول في إمام يصلي إلى جهة الغرب ويتابعه مأمومون بعضهم يصلي إلى الغرب وبعضهم يصلي إلى الشمال وصحت صلاة الجميع ولا إعادة عليهم مع اختلاف وجهاتهم في الصلاة .

ج1: هذا في الحرم المكي حول الكعبة, فإن الإمام يستقبل الكعبة وتكون جبهته للغرب مثلاً, والكعبة في وجهه ويتابعه المأمومون وهم ملتفون حول الكعبة كل إلى جهة .

س 2: ما تقول في خمسة وقعوا في فاحشة الزنا – والعياذ بالله – فوجب على أحدهم القتل, وعلى الآخر الرجم, وعلى الثالث الجلد والتغريب الشرعي, وعلى الرابع نصف ما على الثالث أما الخامس فلم يجب عليه شيء ؟

ج2: أما الأول: فمشرك زنى بمسلمة وهو مستأمن معاهد فوجب عليه القتل .
والثاني: مسلم محصن زنى فوجب عليه الرجم .
والثالث: مسلم بكر زنى فوجب عليه الجلد والتغريب .
والرابع: عبد مملوك زنى فوجب عليه نصف ما على الحر .
أما الخامس: فهو مجنون أو صبي

س 3: ما تقول في رجل صائم في نهار رمضان وسوس له الشيطان فعزم على شرب ماء بارد فذهب وفتح الثلاجة, فلم يجد فيها ماء, فقال في نفسه مادام أني لم أجد ماء فسأواصل الصوم, فما رأيك هل يتم صومه ويستغفر أم فسد صومه ويقضي؟ أم ماذا يفعل؟

ج3: أكثر العلماء على أن الصائم إذا عزم على الفطر ثم منعه مانع أو ندم ولم يفطر فإن صومه فاسد وعليه القضاء مع الإمساك في هذا اليوم تعزيراً له, ولأن الصوم يعتمد على النية مع الترك للمفطرات فإذا فقدت النية فسد الصوم .

س 4: ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا وحكم الأول أن لا يغسل ولا يصلى عليه, أما الثاني فيصلي عليه ولا يغسل, والثالث يغسل ويصلى عليه؟

ج4: الأول: الشهيد في المعركة .
والثاني: هو من تعذر غسله للخوف من تقطعه كالمحترق والمجذور, فإنه يكتفي معه بالتيمم .
والثالث: ما عدا هؤلاء .

مع الشكر الجزيل لكل من شارك

بارك الله فيكم و جزاكم كل خير

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة broken angel الجيريا
الجيريا

وفيك بارك شكرا على المرور للجميع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الحارث مهدي الجيريا
اقتباس:
السؤال الرابع : ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا ..
قلتَ: فالاول ارتد
هل المرتد عندك من المسلمين ؟

شكرررررا اخي فقد اظهرت بالاحمر مالم انتبه له وهو ليس عند المسلمين من المسلمين بدون تعجب


قولكَ: صومه صحيح !!

قال الشيخ ابن باز رحمه الله: من نوى الفطر يفطر، هذا هو الصحيح في قضاء الفريضة.وهو مذهب أحمد ومالك والشافعي .
( انظر حاشية الروض المربع 3/387.)
وقال في موضع آخر:

اختلف العلماء في من نوى الفطر في رمضان فقال بعض العلماء بفطره وقال آخرون بعدم بطلان الصوم، والمسألة تحتاج إلى نظر.
فأورد عليه من نوى الحدث ومن نوى الطلاق،
فقال: لا يقع الطلاق ولا الحدث بالنية، أما الفطر فالأمر فيه شبهة، ولا جواب لدي الآن فيها.

شريط(77) من التعليق على ندوة الجامع.

اما الجزء الثاني هذا هواالمفتى به ماقلت وقد تكلمت عن هذا الموقف وهو من رحمة الله بنا ان الهم بالسيئة دون فعلها لا تكتب سيئة بل حسنة اذا كان الترك لوجه الله

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said001 الجيريا
شكرررررا اخي فقد اظهرت بالاحمر مالم انتبه له وهو ليس عند المسلمين من المسلمين بدون تعجب
اما الجزء الثاني هذا هواالمفتى به ماقلت وقد تكلمت عن هذا الموقف وهو من رحمة الله بنا ان الهم بالسيئة دون فعلها لا تكتب سيئة بل حسنة اذا كان الترك لوجه الله
حَفِظَكَ اللهُ وَبَاركَ فِيكَ وَفِي أَمْثَالِكَ

الجيريا

جيد……….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.