قــال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
(ينبغي للرجل إذا كان مبتلى بمعصية من المعاصي : أن يحرص على ألا يشاهده أهله عليها ..
… وأضرب لذلك مثلا بشرب الدخان ؛ فإن بعض الناس يكون مبتلى بهذه المعصية ، ثم يشربها أمام أبنائه فيألفون هذا ،
وربما يشربونها كما يشربها أبوهم ، فيكون بذلك دالا على سيئة عليه وزرها ، و وزر من عمل بها إلى يوم القيامة )
( أحكام من القرآن الكريم / ج1 / ص 481 )
جزاك الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاك الله خيرا على النقل القيم..
ما أحوجنا إلى جميل ستر الله ..
والله لو علموا قبيح سريرتي***لأبى السلام عليّ من يلقاني.
وعليكم السلام ورحمة الله
وفيكم بارك وثبت خطاكم
جزاك الله خيرا
لأبى السلام عـليّ من يلقـاني.
+ = = = = +
شكرا لكم ورحم الله العلامة الفهامة أبا عبد الرحمان محمد بن صالح العثيمين التميمي
بارك الله في الجميع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيرا أختــي قُطــوف
ورحم الله العلامة العثيمين
اللهمّ استرنا
|
وعليكم السلام ورحمة الله
واياك اختي فلوووور
بارك الله فيكي
السلام عليكم …هدا الطرح يجعلنا نتوسع حقيقة في ما يسمى الستر ..
أو مايسمى الجهر بالمعصية ..يقول الله تعالى يوم القيامة ..عبدي
سترتها لك في الدنيا وأسترك الآن …الله أكبر ..يارحمان الدنيا …
والآخرة ياستار أسترنا بسترك …
يقوم الانسان بالمعصية والله يستره تم يقوم بها في الناس يتشدق
وكان الانسان ظلوما جهولا …مادهب اليه جميع جماهير العلم ..
وما صح أن الانسان إن حصل ووقع في معصية ..يستر نفسه فقط
والله يتوب على من تاب ….يتداخل الطرح مع قضية الخشية من ..
الله …إن السارق ليدخل بالليل يسرق ..يسمع صوت ما ينفجع قلبه
تلك الخشية لصوت بشري وغيره أكبر عند الله من السرقة نفسها ..
شكرا .