يا رجال أفيدوني 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أما بعد يريد صديق قديم أن يتقدم لي لخطبتي لكن أعلم أنه كان يحب زميلة لنا في الجامعة هو صارحها بحبه هدرت معاه حوالي شهر و من ثم رفضتو …….قلت بالاك نساها لكن كي يشوفها يتلون وجهو ،دخلت ******** ta3ou لقيتو مداير بنات باسمها قريب كل و زيد هو كان قادر يزوج من قبل بصح جاتني قاعد يسنى فيها باه تزوج و الله راني حيرانة …………واش رايكم هي مازالت ما زوجت خايفة كون تحب ترجعلو يرجعلها كون نقبل بيه

شكرا أخ حموزة على النصيحة لكن لا يحق لك تقييمي لأنك لا تعرفني أصلا ربما أقوم الليل أكثر منك ربما أقرأ القرآن أكثر منك ربما أصدق أكثر منك الشيئ الأكيد أني أعلم بأنني لم أقع في الحرام يوما و أعلم أنني لم أقم بما يغضب الله
قلت أن هناك صديق نعم صديق نتكلم في مواضيع لها حدود فيما يخص الحب و الغرام أنا لست مغرمة به قلت أنه يريد الزواج و الدخول من الباب الواسع لا من الطرق الملتوية

اخطيك منو يا اختي
وخاصة كي قلتي ما زال ما نساهاش
واش اديري بواحد معلق باخرى
تقدري تقوليلي انت ما محلك من الاعراب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من عندي انا هاذ النوع ماهوش نتاع بناء اسرة

أخيط منو

الحب الأول كيما يقواوا ميتحول

اختي معالي توقيعك رائع

شكرا على النصائح لكن هل يمكن للشخص أن يحب من طرف واحد و لا ينسى مع العلم أنه قام بعلاقات مع 3 بنات بعدها لكن لم يتزوج و لا واحدة…………و زيد كان دائما يقول بلي حبها أي الأولى هي بنت فاميلا

Khti mata9blich
lazam tchoufi mli7 watatakdi

أختي نصيحة مني ما تفبليش بيه لأنو ما هوش راح ينساها و استخيري الله فهو الأعلم به

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوبير18 دخل طفل صغير لمحل الحلاقة فهمس الحلاق للزبون. هذا أغبى طفل في العالم..إنتظر وأنا أثبت لك ! وضع الحلاق دولاراً بيد و 25 قرش باليد الاخرى نادى على الولد وعرض عليه المبلغين! أخذ الولد ال 25 قرش ومشى؟ قال الحلاق : وفي كل مرة يكرر نفس الامر! وعندما خرج الزبون من المحل! قابل الولد خارجاً من محل الآيس كريم ساله : لماذا تأخذ ال25 قرش كل مرة ولا تأخذ الدولار ؟ قال الولد: لانه فى اليوم الذي آخذ فيه الدولار سوف تنتهي اللعبة.. الغبي فعلاً هو الذي يعامل الناس على أنهم أغبياء ! فلا أضنك أختي من الأغبياء طريقك و خلاصك واضح صلاة الإستخارة و كفى

شكرا لك أخي زوبير أعجبتني القصة كثيرا فيها الكثير من العبر

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة عبد الرحمان شكرا لك أخي زوبير أعجبتني القصة كثيرا فيها الكثير من العبر

العفو أختي الفاضلة
طوبا لمن عاش و أعتبر