ماتزال الدنيا بخير …وقفة تضامن بمنتهى الواقعية …وبعيدا عن الافتراضية
يحكى أن …….في قرية صغيرة مجهولة السكان لا يدخلون بيوتهم أين كان
على الرغم من أنهم في مكان واحد إلا أنهم لا يروا للعيان
كانت هناك سيدة مريضة بالرغم من أن مرضها أنهك جسدها الضعيف ألا أنها تحاول
دائما دخول بيوت جيرانها تسأل عنهم …وتحاول نثر الفرح على قلوبهم
وكانت في كل بسمة ترسمها …لها بصمة
علمتهم معنى الاخاء..والعطاء والحب والوفاء
وفي يوم من الايام اشتد مرضها فغابت عن الأنظار والكل يتساءل
لما غيابها طال؟؟؟؟؟؟؟؟
ولم يستطيعوا الانتظار ……..علموا أنها طريحة الفراش
فهرعوا اليها كل واحد بما استطاع
فلما رأت خوفهم وقلقهم عليها أدركت أنه لا تزال الدنيا بخير
وأن البعيد عن العين…ليس دائما وأبدا بعيد عن القلب
وللقصة مغزى هل فهمتم قصدي؟؟؟
سؤالي لما أصبحت الانانية تحدد معالم علاقاتنا الاجتماعية؟
اين اختفت مظاهر التآزر والتعاون بيننا؟
هل غيابنا عن تعاليم ديننا أثرت سلبا على علاقاتنا؟
بالنبسة لى ربما فى الانسان فى حد ذاته لان هناك انس يعرفون كسب القلوب
فكما تدين تدان
شكرا
والحمد لله الحب والتازر موجودين وباذن الواحد الاحد نتغلبوا على كل الصعاب
ومدام شادين في ربي تاكدي ربي راه معانا وما يخليناش
والله يجازي كل حسب عمله
شكرا اختي نيروز
بارك الله فيك اختي نيروز على الموضوع القيم
اختي لازال الخير في امتي هذا هذا الموقف الصراحانا س فعلا لم نراهم ولكن كنا نفكر فيهم باستمرار روح التكافل هاته دليل على صفاء القلوب ونقائها ودليل على قوة الاواصر التي تربط اسرة المنتدى
شكرا للجميع وبارك الله في الجميع
وتذكري اختاه انو هذا اقل مايجب فعله لاختنا الغالية
بارك الله فيكم جميعا
………………………………………….. .
……………………
……………………………………….
…………………………….
شكرا اخيتي على الموضوع واسال الله الشفاء لمرضى المسلمين جميعااا ياارب
السلام عليكم
شكرا على الموضوع والله يا اختي نيروز الثقة رجعت منعدمة الناس رجعت ما تأمنش من كثرة إنتشر النفاق اولكذب بين الناس ولكن الحمد لله كاني مثل يقولك وجه الخروف معروف وبراي اللي يكون مريض مال العالم ما يخلهش يكذب في امر متعلق بصحتو لأانو الصحة بمال الدنيا ما تتشراش
بالنسبة للمساعدات والله كل واحد ونيتو واللي يمد لازم يعرف راه يخبي فيها غدوى يلقاها عند ربي يعني ما راحاش تروح هكذاك
وكيما جابت الاخت موضوع التوأمين فعلا مساكن محتاجين مساعدة وندعيلهم ربي يسخرلهم ناس يعاونوهم راه يتعذبو صح وزيدي والله ما يحس بالجمرة غير اللي كواتو لما ما يكونش عندك تقعدي مكتفة والأب هذاك لو عندو ما يستناش الناس يعالج ولادو هنا الفرق بين الغني والفقير الغني يقدر يوفر إمكانيات الفقير يبقى يتفرج وراكي عارفة حال المستشفيات يتمسخرو ويطيحو بالعين معليش لينا ربي
ربي يشفي التوأمين وفالمنتدى الحمد لله كان ناس يحبو الخير وخاوة بالنسبة ليا برهنولي الف مرة ونتمنى نردلهم خيرهم اضعاف ويوم يحتاجوني يلقاوني شكرا
جميل أن يسود التكافل الاجتماعي بيننا
جميل أن نكون يدا واحدة
جميل أن نتعاون
جميل أن يكون فعل الخير لوجه الله تعالى
جميل ألا ننتظر كلمة شكر ممن ساعدناهم يوما
جميل أن ندخل الفرحة إلى قلوب غيرنا ومن هم في حاجة إلينا
جميل أن نزرع الابتسامة على شفاههم
جميل أن نبعث في نفوسهم الراحة والطمأنينة
أما لم أصبحت هاته المظاهر قليلة عندنا وهل هي بسبب الأنانية
فهناك أسباب كثيرة
كانشغال كل شخص بأموره الشخصية والجري وراء مصلحته
البخل ايضا من الأسباب فهناك من هو بخيل صفته هكذا
وهناك من صادف حالة غش أو كذب وهم كثر وهذا يفقدهم الثقة في غيرهم وبالتالي يصبح حذرا وقليل المساعدة
لأن الناس أصبحت جشعة لا تقنع وتسعى لخداع الناس من أجل الوصول إلى هدفها
لكن أتعلمين
الذي ساعد غيره معنويا أو ماديا ومهما كانت صفة الشخص الآخر
فهو الرابح دوما ربح حب ربه ورضاه
شكرا لك
احترماتي
بارك الله فيك على الموضوع القيم
اكيد الوقفة قالت لا للافتراضية واعطت درس للتضامن والتآزر الاخوي
ربي يعطيهم على نياتهم
راي غياب التربية الدينية اهم عامل في غياب التعاون والتآزر
تحية احترام وتقدير لكل من وقف ودعم اختنا مريم
اللهم اشفيها شفاءا لا يغادر سقما
شكرا
السلام عليكم
نيروز
عزيزتي
يا صاحبة المواضيع المميزة
والمفيدة
أين هم ناس زمان
عندما كان العبد يخاف على اخيه
يكون معاه في السراء والضراء
في افراحه واقراحه
اما ناس اليوم
كل واحد يجري
لمشاغله ومصالحه
لا يعرف الرحمة
والغيتة
لا يعرف الطيبة
لا يعرف المساعدة
المهم مشاغله وحياته فوق كل
إعتبار
وهذا راجع إلى نقص الوازع الديني
والاخلاقي
المهم انه يرضي
انا نيته وغروره
وناسي بعض الناس
الذين هم محتاجين من يمد لهم يد المساعدة
ولو بكلمة بسيطة تحسسهم انهم موجودين في هذه الحياة القاسية
إن شاء الله اكون وفقت في ردي
هذا ولو بالقليل
تحياتي لك
يا غالية
هدى الجيجلية
مشكورة أختاه… قصة هادفة ومعبرة تحمل من معاني كثيرة
الذي لا يتآزر ولا يتعاون منا فهو مريض بمرض نفسي سببه التربية الخاطئة من الأبوين للأبناء في الصغر بعدم تعليمه بحُب لغيره ما يحبه لنفسه أو بسبب ظروفه الاجتماعية التي جعلته لا يهتم إلا بنفسه ولا يسعي إلا بما فيه مصلحته.
الحمد لله كما قالت السيدة أن الدنيا مازالت بخير ومازال هناك تعاون بين الأهل والجيران والأصدقاء ومازالت هناك مساعدات للمحتاجين من الفقراء والأيتام والمرضى.
مواضيعك ديما مختصرة و موجزة و هادفة
علئ حسابك الناس دك اصبحت تمرض و تتعب و تسافر و كل شيء و لا تخبر احد
اقول حتئ المرض لم تعد الناس تصرح به كما يقولك لالا نمرض و يشفيني ربي و اذا مت الدايم الله ف ملكه
لانو علاش
دك الواحد يمرض تجي الناس باش تزوروا و الا تطمن عليه لالا يبداو في الكلام الممل و الحكي و الهمز و الغمز ووو
ايمالا المريض باش ممكن اقول يستعفئ وحدة وحدة هو شخصيا يفضل يعانيفي صمت لين يفتح ربي عليه
و شيء اخر الناس ابتعدت عن الحق و ابتعدوا عن الناس الفقراء و الزوالي كما يقول لك ليه ربي
و الدليل واضح لما واحد فقير يمرض و الا يتوفئ و الا يكون عنده فرح و نجاح يخرجوا الانانيين اللي انا
نسميهم اصحاب الشيتة و ما نحشمش نقولها لانهم اصحاب اوجه يضلوا يتنقلوا من وجه لوجه
لالا
و علاش تحشم لما تحكي مع فقير تحشم لما تعاون فقير و الا تزور فقير و الا تفتح علئ فقير
ناس زمان قالوا
الدنيا بالوجوه و الاخرة بالفعايل
سلامتك
والكلام فيها طويل وطويل جدا
جزاك الله خيرا
شكرا على الموضوع
ورغم ان التازر قليل في مجتمعنا
الا انه يجب ان نعرف انه لايزال الخيرفي الامة
لا تزال الدنيا بخير و ناسها لن ينقطع الخير منهم على الاطلاق …….قد يغفلون او يتغافلون و لكن يرجعون عاجلا او اجلا
نسال الله ان يحيي قلوبنا و يبعث فيها خشيته بالغيب
و ان نكون حقا اخوة متحابين في الله …………وحدة واحدة و جسد متكاثف
بارك الله فيك و جزاك الله كل خير اختي الفاضلة مروى
ســــــــــــــــــــــــــــــــلام