تخطى إلى المحتوى

وزارة التربية و النقابات عندما تختلف التسميات 2024.

وزارة التربية الوطنية و نقابات التربية الفاعلة

وصاية و شركاء اجتماعيون أم فرقاء و خصوم
___

الجميع يعلم أن يوم الأحد 26 يناير

قطاع التربية مقبل على عودة للحركات الاحتجاجية.

حركة احتجاجية تأتي بعد شد وجذب , بعد تصريح و تصريح مضاد

من قبل الوزارة المعنية و النقابات الناشطة في القطاع.

——–

الوزارة من جهتها بعد اضرابات سابقة تمكنت من احداث انقسام و شرخ

يعتبر كضربة موجعة للعمل الجماعي و التنسيق بين مختلف النقابات

مما نتج عنه فقدان الثقة

بين النقابات فيما بينها من جهة و بين النقابات والوزارة من جهة أخرى

و قد نجحت الوزارة الى حد بعيد في ما أرادت

و لكن النقابات للأسف وقعت في الفخ

ا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.