و هل يصلح العطار ما افسد الدهر 2024.بواسطة aksachli6 مايو، 2023 هذه مقوله تنطبق تماما على ما جنته بن تبلعيط على قطاع التربيه. ما سلطته على القطاع فى خلال 6 اشهر منذ توليها القطاع اكثر مما سلطه من سبقوها مجتمعون منذ 20 سنه . و الاتى اكثر و اظلم . الوسوم:الجزائرالحصرياتالدهرالعطار اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *الاسم * البريد الإلكتروني * الموقع الإلكتروني التعليق * Δ هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.