هل مشكل السيولة المالية موجود في كل الولايات وعلى المستوى الوطني ؟
علمت أن المشكلة في العاصمة غير مطروحة هل هذا صحيح ؟
هل مشكل السيولة المالية موجود في كل الولايات وعلى المستوى الوطني ؟
علمت أن المشكلة في العاصمة غير مطروحة هل هذا صحيح ؟ |
تقريبا هو كذلك ولكن بدرجات متفاوتة …العجيب في الأمر أن الصحف الوطنية لم تعره إهتماما كافيا . وكذلك المعنيون بالأمر لم يقدموا تفسيرا مقنعا أو أملا منتظرا في حل المشكلة وخاصة مع اقتراب عيد الأضحى.
السلام عليكم
السيولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم
أخي هنا ببلديات تيارت لم نتمكن من صرف الراتب الشهري إلى يومنا هذا.
و إذا توفرت بعض الدنانير , فبحكم طبيعة عمل الأستاذ , لن تحصل شيئا.
الموضوع أصبح عاديا……….السيولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلاوها لكبار وتركوها خاوية على عروشها
نحن في جيجل مشكل السيولة مطروح مند نهاية شهر رمضان المبارك و رانا قريب يوصل العيد الكبير
الناس الكل في الهم تعوم ، ما زال درجة ونتفجروا ، الحالة راهي مبوفرة والله أنا توحشت شكل الدراهم
آسفون.. لا يوجد صدق!
2024.10.29
النواب في مناقشتهم لبرنامج خطة عمل الحكومة أشادوا بالتحسن الحاصل في الوضع الأمني الذي تشهده البلاد.
بينما يشتكي الموظفون المتقاعدون من الصعوبات التي يواجهونها في سحب أجورهم ومنحهم من حساباتهم الخاصة بالبريد.. بسبب عدم وجود سيولة نقدية كافية في شبابيك وكالات البريد!
والسبب هو أن الاحتياطات الأمنية التي تطبقها وكالات البريد لا تسمح بوجود سيولة نقدية كافية لتلبية حاجة الزبائن.. لأن عمليات السطو المسلح وغير المسلح على هذه الوكالات جعلها لا تجلب من البنوك الأموال الكافية.. والمسألة إذن أمنية أيضا! فهشاشة الأمن في هذه الوكالات البريدية كان وراء أزمة فقدان السيولة؟!
ومن المؤسف حقا أن تعالج مصالح البريد الوضع الأمني الهش لوكالاتها بمعاقبة الزبائن بعدم حصولهم على أموالهم في الوقت الذي يريدونه؟!
تصوروا عاملا ينتظر راتبه أو متقاعدا ينتظر منحته ويقول له البريد نحن آسفون ليس عندنا سيولة؟! مثل هذه الحلول السهلة للمسألة الأمنية هي التي تجعل هؤلاء النواب وما يقولونه.. هم والمسؤولون عن أمن البلد خارج نطاق الخدمة تماما!
أعتقد أن النواب الذين يتمتعون بوجود بريد آمن في مقر المجلس ما كانوا يشيدون بالوضع الأمني "الهائل" لو كانوا يقضون مثل المواطن المتقاعد نصف يوم في الطابور بالبريد وفي النهاية يقال له: "آسفون" لا توجد سيولة كي ندفع لك راتبك الشهري!؟
سعد بوعقبة عن جريدة الفجر
بارك الله فيك