السلام عليكم (لا اقصد جميع الرجال بالطبع)
اريد ان اطرح موضوع كثرت المشاكل الزوجية بسببه
يتقدم شاب لخطبة فتاة ويتفنن في وصف نفسه وصف الجنة التي سوف يوفرها لهذه الفتاة و يقبل بجميع شروطها و طلباتها فيقبل بعملها و ان لزم الامر يسمح لها باكمال دراستها و بانه سوف يوفر سكن مستقل و بان له عمل و مستقر فيه
و لكن بعد الزواج تتفاجأ الفتاة بان كلام هذا الزوج هو زبدة طلعت عليه شمس الحقيقة فذاب و اصبح وهم فاما ان ترضى بهذه الحياة و اما ترضى بلقب مطلقة. وفي حالة ما هي وافقت على هذه الحياة سوف تبقى في صراع مستمر مع هذا الانسان طول حياتهما مع بعض
فلماذا هذا الكذب و الخداع لماذا لايصارحها بحقيقة شخصيته و ظروفه منذ البداية فاما ان توافق و اما ترفض و لها حرية الاختيار و تتحمل معه مسؤولية اختيارها و سوف تكون نعم الزوجة. فكل انسان حر في حياته و يعيشها كما يناسبه و العقليات تختلف فهذه ترفض و اخرى ربما احسن منها توافق و تقبل.
فهل الرجولة تكون بالكذب على شريكة حياته و اجبارها على العيش حياة لم تقبلها و لم توافق عليها
تأكدي أختي أن لكل إنسان طبعه وهدفه في هاته الحياة، قد تختلف الأسباب ولكن الهدف واحد.
نجد من يسعى بكل جوارحه من أجل توفير لقمة العيش بالكسب الحلال، و نجد من يستبيح كل الوسائل من أجل تحقيق مبتغاه ولو كان هذا على حساب الآخرين.
لهذا كوني على يقين بأن الدنيا هكذا الناس أشكال و أنواع، و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم حين قال :” فاظفر بذات الدين تربت يداك”.
أتمنى أن تسعدي في حياتك.
و السلام عليكم.
هذا نوع من الرجال و الله و الله والله. الغالب عليهم الغباء
لأنه بشيء قليل من التفكير يجد انّه:
اذا كذب فهو كذب على نفسه لا أقل و لا أكثر
اذا كذب كي يكبر في عين زوجته..فهو يصغر في عينها
الكذب حباله قصيرة و سوف يكشف
و هذا للاسف شائع بكثرة في مجتمعنا..
اذا جاء اليوم الذي كان لأجل سعادته يبني و قد اتضح للزوجة كل أكاذيبه… فهنا حالتين لا أكثر
اما أن الزوج لا تتقبل هذا. وهنا تبدأ بالمشاكل و المشاكل. و يتعكر بذلك صفوى حياته. و هذا ما جناه من كذبه
أو تتقبل الزوجة ذلك مع امساكها له بخطأه و هنا يصغر في عينهاو تكون هي السيدة الناهية و الآمرة له و لافعاله.. و بهذا يعيش حياة الذل و الهوان. و مع مرور الوقت ستبدأ هي بالبحث عن معنى الرجولة في شخص اخر و التفكير بالخيانة لأن و بكل بساطة ليس رجل و القوامة كانت لها لا له… و هذا أيض ما جاناه من كذبه
الصدق الصدق الصدق و كفى و تذكر :
اذا قلت في شيء نعم فأتمه **** فإنّ نعم حرف دين واجب
و الا فقل لا فتريح نفسك و تريحه*** و لا يقول الناس عنك أنّك كاذب
السلام عليكم ورحمة الله
لا يا اختاه الطلاق ليس بحل و انما هو ابغض الحلال عند الله…يكون في ظروف قاسية
اما عن الرجولة لا اقول انها غابت فهناك رجال و نعم الرجال هم و هناك ذكور لا يعرفون كلمة نخوة من اي قاموس اخذت
لكن ربما ظروفه لم تساعده ان يوفر لك ما طلبت …ربما احببك حتى يمتلك قربك قام يوهمك باشياء اخرى
رغم ذلك فليس من حقه ان يكذب عليك لانه سوف يسقط من نظرك….لكن هل ظروفه تساعد على ذلك
هل بخل عليك بالمادي و المعنوي ام انه اعطاك قلبا و حبا لكنه لم يستطع ان يوفر لك ما اردت
هذه الاسئلة اجيبي عليها بينك و بين نفسك
و سوف تتوصلين الى حل باذن الله تعالى
وفقك الله
السلام عليكم (لا اقصد جميع الرجال بالطبع)
اريد ان اطرح موضوع كثرت المشاكل الزوجية بسببه يتقدم شاب لخطبة فتاة ويتفنن في وصف نفسه وصف الجنة التي سوف يوفرها لهذه الفتاة و يقبل بجميع شروطها و طلباتها فيقبل بعملها و ان لزم الامر يسمح لها باكمال دراستها و بانه سوف يوفر سكن مستقل و بان له عمل و مستقر فيه و لكن بعد الزواج تتفاجأ الفتاة بان كلام هذا الزوج هو زبدة طلعت عليه شمس الحقيقة فذاب و اصبح وهم فاما ان ترضى بهذه الحياة و اما ترضى بلقب مطلقة. وفي حالة ما هي وافقت على هذه الحياة سوف تبقى في صراع مستمر مع هذا الانسان طول حياتهما مع بعض فلماذا هذا الكذب و الخداع لماذا لايصارحها بحقيقة شخصيته و ظروفه منذ البداية فاما ان توافق و اما ترفض و لها حرية الاختيار و تتحمل معه مسؤولية اختيارها و سوف تكون نعم الزوجة. فكل انسان حر في حياته و يعيشها كما يناسبه و العقليات تختلف فهذه ترفض و اخرى ربما احسن منها توافق و تقبل. فهل الرجولة تكون بالكذب على شريكة حياته و اجبارها على العيش حياة لم تقبلها و لم توافق عليها |
أختي كوثر ، طرحت السؤال و ما ذكرت رأيته قريبا مني .
قد يخفي الرجال بعض الأمور من باب الرجولة ، و قد يستبعد كل ما يقف بينه و بين مشروعه ، خاصة في الزواج و خاصة في الجزائر ، حيث يعد الزواج خطوة صعبة تكا
د تكون مستحيلة في وقتنا . لكن ان يخادع الرجل ، فهذا لا ! لا هو من الرجولة ولا من الشهامة ، بل هذا مكر مكره ، قد يحيق به سريعا بعد زواجه و ذلك اذا ما احست زوجته بخداعه لها .صعب هذا الأمر عليها . لذلك وجب توخي الحذر . لكن من يبحث عن الخداع يخدع ولو حذرنا منه .
أشير فقط أن الخداع قد يكون قبل الزواج و بعده . و الإنسان المخادع لا يحتمل و لو عاش فيه رجال جميعا او نساء جميعا ! ليس احق بالعشرة !
أما بعد ذلك ، فيجد كل واحد يتحمل مسؤولية ما اختاره !
الله يحق الحق و لا يحب المعتدين
سلام
لاتتعجبي يا اختي فرجال هدا الزمان عادو هكدا
انا انقلك اصبري
ربما فيه حاجة مليحة
الراجل أصلا إذا ما كذبش ما يقدر على حتى طفلة و كلهم كذابين.. ملح الرجال هو الكذب و الخداع.. و البرهان بسيط المرأة كي تحب تكون وفية مئة بالمئة أما الراجل و لو كون يحب، غير تفوت عليه زلة ينسا حنونتو (هذا ابسط خداع)…
السلام عليكم ورحمة اله تعالى وبركاته أما بعد
اولا:يجب أن تفرقي بين الرجولة و الجياح.فالرجولة معروفة بالوفاء بالوعود و العهود.و الجياح معروف بنقض الوعد و العهد.
ثانيا:كلامك يمكن أنك كتبته على أساس فرضي.أما أنا فوالله انه حدث معي.و ذلك عندما تقدم صاحب لي لخطبة أختي التي تحمل شهادة الليسانس بدرجة امتياز.و كان قبله الكثيرون.لكني لم أضع فيهم الثقة.لانه للفتاة المتخرجة حق في شرط العمل و مواصلة الدراسة.بالرغم أنني من بين المعارضين للمرأة العاملة.الا للضرورة الحتمية العوزية.المهم تقدم صاحبي هذا و أنا اعرفه جييدا.رجل باتم معنى الكلمة.لكن تشتهي الرياح بما لا تشتهي به السفن.فلما تزوجا.صديقيني.انقلب 180 درجة.حيث و الله يخاف بمجرد ان يصارح والديه بان يأخذ زوجته.لانه وعدني بذلك قبلا.و بالرغم من بعد عمله حوالي 800 كلم.فانه و كأنه لم يعدني بشىء.هذه هي الدنيا.و نصيحتي للشبان و الشابات.الزواج مشروع العمر.لا تتسرعو .و اذا حدثت فعلا وعود فيجب ان تتجسد بحضور العقد أو في الشرط أو بحضور جماعة.
شكرا لك لطرح هذا الموضوع الذي هو حقيقة مرة يعشن فيه البنات.و يعد من الأسباب المباشرة لارتفاع نسبة الطلاق.شكراد
بقلم مصطفى 82
ياخي مصطفى
انا لا استطيع ان اعيش مع رجل بورقة يجب ان يتعهد بالوفاء باقواله و يحولها لاافعال بورقة
الرجل الحق هو رجل بكلمته
و اقول لك انا طرحت الموضوع لانه واقع اعيشه
الاحظ ان الجولة انعدمت في مجتمعنا اذا ان الشباب يحتلون المرتة الاولى في انعدام الرجولة
سلام
لاتتعجبي يا اختي فرجال هدا الزمان عادو هكدا انا انقلك اصبري ربما فيه حاجة مليحة |
انا الموضوع منتهي بالنسبة لي لكن طرحت الموضوع للتحذير من تأثير الكذب و الخداع علي استقرار الاسرة خصوصا في حالة وجود الاولاد و لكي اقول للي يبغي يبني بيت و يكون عائلة يجب عليه ان يكون صادق و يبني حياتو على الصفا منذ البداية
أنظري أختي العزيزة ، صفة الكذب منبوذة بين كل الناس فما بالك لما تكون من أقرب الناس ، ولما أقول الكذب أقصد للطرفين ، الزواج قسمة ونصيب فهو ليس بمعادلة أو دالة الذكي والشاطر من يحلها ، ولو كان كذلك لما أخطئ الكثير في زواجه ، لذا أختي على كل فتاة أو رجل مقبل على الزواج أن يقبل على الله تعالى بالدعاء والدعاء أن يوفقه في أمره وزواجه وأن يخلص النية فيه
اذا صارحها بحقيقة بطبع لا تقبل
اذا كان يحبها ويرد الزاواج منها يستعمل كل الطرق لاخراقها في الاحلام و هذا كذب
ولكن ان شاء الله باذن الله
بعد العسر ياتي اليسر
اذا صارحها بحقيقة بطبع لا تقبل
اذا كان يحبها ويرد الزاواج منها يستعمل كل الطرق لاخراقها في الاحلام و هذا كذب ولكن ان شاء الله باذن الله بعد العسر ياتي اليسر |
المشكل انو الي يحب احد لا يستطيع ان يكذب عليه او يخدعه
أن الانسان الي ارتبط به جاتو في بالو انو شاطر و قافز كي خلاني نصدقو و يحسب اني مجبرة نقبل العيش معاه خاصة اننا من مجتمع محافظ و ينظر نظرة ناقصة للمرأة المطلقة
تصورو انو كي نذكر الاتفاق لي كان بيناتنا يقولي ما عندكش ورقة تثبت هذا الاتفاق . ثما عرفت النو الناس لي نصحوني نوثق الاتفاق كان عندهم حق.
بالرغم من التجربة القاسية اللي راني فيها نظن أن بلادي مازال فيها رجال عندهم كلمة.
ربي يوفق الجميع