تخطى إلى المحتوى

هل أنت مع تصحيح الامتحانات في رمضان2024 2024.

السؤال المطروح متى ستجري عمليات التصحيح لشهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط اذا علمنا أن الامتحانات ستجرى حسب الرزنامة التالية ـ البكالوريا مابين 7و11جوان 2024 ـ شهادة التعليم المتوسط مابين 14و16جوان2015 وبداية الشهر الفضيل رمضان 18جوان2015 ،هل يعقل أن يبدأ التصحيح نحن في بداية الصيام ودرجة حرارة 45°وقبل هذه السنة نصحح في غير رمضان ووجدنا صعوبات جمة .لذا بعد انتهاء اضرابات النقابات لابد من التفكير في حلول لهذه المعضلة ، اما اجبار الوزارة تقديم الامتحانات أو تأخير موعد التصحيح لمابعد رمضان . أنا على نفسي اقاطع التصحيح مهما كانت الظروف . وللحديث بقية .

و هل أنت مع تعطيل فرحة ملايين التلاميذ والاسر
و ان يبقون على اعصابهم كامل رمضان يا متعلم
لانك لم تستطع تادية واجبك في الشهر الكريم
هل نسيت ان لنا رب كريم

ما دخل رمضان في العمل يا اخي الكريم الم تعمل في رمضان في السنوات الماضية مع اكثر من 200 تلميذ منهم من هو فاطر و هم الأغلبية و و منهم من هو صائم كنا ندرس و نصحح و لا مشكلة اما التصحيح الشهادة فأنت في اقسام مكيفة ( نحن في الجنوب و الهضاب ) و مع الزملاء
خد وقتك و حين تتعب اخرج و استريح

لا يمكن العمل في شهر رمضان

ومن قال ان التصحيح في النهار …اقلبوا النهار ليل وهي فرات …قسرة حتى الى السحر وصلي الفجر جماعة وروح ترقد

رمضان الكريم ،شهر الرحمة والبركة ،والله أنا أتعجب من هذا السؤال من أستاذ ،ياأستاذ الشهر الكريم شهر العمل وليس النوم
………………………………………….. ………………………………………….. …………….
إن شهر رمضان شهر قوّة وعطاء، فيه غزا رسول الله الجيريا غزوة الفتح، وكان يصوم هو والمسلمون، وفيه كانت غزوة بدر الكبرى، وفي تلك الغزوات انتصرت راية الإسلام وانتكست راية الوثنية والأصنام، وفيه وقع كثير من معارك المسلمين وحملات جهادهم وتضحياتهم.
وفي رمضان كان رسول الله الجيريا وأصحابه أكثر ما يكونون قوة وحيوية ومثابرة على العبادة ومضاعفة لها.
لذا فإن شهر رمضان شهر العمل وشهر الصبر والعطاء، وليس شهر الضعف والكسل والنوم، وخمول بعض الصائمين ولجوئهم إلى النوم في نهاره، والإقلال من العمل يخالف الحكمة من الصوم، ولا يتفق مع الغاية منه.
كان المسلمون الأوائل يعيشون رمضان بقلوبهم ومشاعرهم فإذا كان يوم صوم أحدهم فإنه يقضي نهاره صابراً على الشدائد متسلحاً بمراقبة الله وخشيته، بعيداً عن كل ما يلوث يومه ويشوّه صومه، ولا يتلفظ بسوء ولا يقول إلا خيراً، وإلا صمت.
أما ليله فكان يقضيه في صلاة وتلاوة للقرآن وذكر الله تأسياً برسوله الجيريا.
ثمار الصوم ونتائجه مدد من الفضائل لا يحصيها العد ولا تقع في حساب الكسول اللاهي الذي يضيع شهره في الاستغراق في النوم نهاراً وزرع الأسواق ليلاً، وقتل الوقت لهواً.
………………………………………….. ………………………………………….. …………………….
عليك بمراجعة نفسك مع احتراماتي لك أستاذ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo nabil الجيريا
السؤال المطروح متى ستجري عمليات التصحيح لشهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط اذا علمنا أن الامتحانات ستجرى حسب الرزنامة التالية ـ البكالوريا مابين 7و11جوان 2024 ـ شهادة التعليم المتوسط مابين 14و16جوان2015 وبداية الشهر الفضيل رمضان 18جوان2015 ،هل يعقل أن يبدأ التصحيح نحن في بداية الصيام ودرجة حرارة 45°وقبل هذه السنة نصحح في غير رمضان ووجدنا صعوبات جمة .لذا بعد انتهاء اضرابات النقابات لابد من التفكير في حلول لهذه المعضلة ، اما اجبار الوزارة تقديم الامتحانات أو تأخير موعد التصحيح لمابعد رمضان . أنا على نفسي اقاطع التصحيح مهما كانت الظروف . وللحديث بقية .

اسمحلي اعتقد اخي انك جديد في التعليم : لقد كنا نؤدي شهر الصيام في وقت العمل اي خلا السنة الدراسية وانت خايف من الصيام اثناء التصحيح ( ان شاء الله نصوم رمضان ونصحح الامتحانات في احسن حال )

يمكن التصحيح في رمضان. الأمر جد عادِ

درس لكم من طالبة
رمضان الكريم ،شهر الرحمة والبركة ،والله أنا أتعجب من هذا السؤال من أستاذ ،ياأستاذ الشهر الكريم شهر العمل وليس النوم
………………………………………….. ………………………………………….. …………….
إن شهر رمضان شهر قوّة وعطاء، فيه غزا رسول الله الجيريا غزوة الفتح، وكان يصوم هو والمسلمون، وفيه كانت غزوة بدر الكبرى، وفي تلك الغزوات انتصرت راية الإسلام وانتكست راية الوثنية والأصنام، وفيه وقع كثير من معارك المسلمين وحملات جهادهم وتضحياتهم.
وفي رمضان كان رسول الله الجيريا وأصحابه أكثر ما يكونون قوة وحيوية ومثابرة على العبادة ومضاعفة لها.
لذا فإن شهر رمضان شهر العمل وشهر الصبر والعطاء، وليس شهر الضعف والكسل والنوم، وخمول بعض الصائمين ولجوئهم إلى النوم في نهاره، والإقلال من العمل يخالف الحكمة من الصوم، ولا يتفق مع الغاية منه.
كان المسلمون الأوائل يعيشون رمضان بقلوبهم ومشاعرهم فإذا كان يوم صوم أحدهم فإنه يقضي نهاره صابراً على الشدائد متسلحاً بمراقبة الله وخشيته، بعيداً عن كل ما يلوث يومه ويشوّه صومه، ولا يتلفظ بسوء ولا يقول إلا خيراً، وإلا صمت.
أما ليله فكان يقضيه في صلاة وتلاوة للقرآن وذكر الله تأسياً برسوله الجيريا.
ثمار الصوم ونتائجه مدد من الفضائل لا يحصيها العد ولا تقع في حساب الكسول اللاهي الذي يضيع شهره في الاستغراق في النوم نهاراً وزرع الأسواق ليلاً، وقتل الوقت لهواً.
………………………………………….. ………………………………………….. …………………….
عليك بمراجعة نفسك مع احتراماتي لك أستاذ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said1 الجيريا
درس لكم من طالبة
رمضان الكريم ،شهر الرحمة والبركة ،والله أنا أتعجب من هذا السؤال من أستاذ ،ياأستاذ الشهر الكريم شهر العمل وليس النوم
………………………………………….. ………………………………………….. …………….
إن شهر رمضان شهر قوّة وعطاء، فيه غزا رسول الله الجيريا غزوة الفتح، وكان يصوم هو والمسلمون، وفيه كانت غزوة بدر الكبرى، وفي تلك الغزوات انتصرت راية الإسلام وانتكست راية الوثنية والأصنام، وفيه وقع كثير من معارك المسلمين وحملات جهادهم وتضحياتهم.
وفي رمضان كان رسول الله الجيريا وأصحابه أكثر ما يكونون قوة وحيوية ومثابرة على العبادة ومضاعفة لها.
لذا فإن شهر رمضان شهر العمل وشهر الصبر والعطاء، وليس شهر الضعف والكسل والنوم، وخمول بعض الصائمين ولجوئهم إلى النوم في نهاره، والإقلال من العمل يخالف الحكمة من الصوم، ولا يتفق مع الغاية منه.
كان المسلمون الأوائل يعيشون رمضان بقلوبهم ومشاعرهم فإذا كان يوم صوم أحدهم فإنه يقضي نهاره صابراً على الشدائد متسلحاً بمراقبة الله وخشيته، بعيداً عن كل ما يلوث يومه ويشوّه صومه، ولا يتلفظ بسوء ولا يقول إلا خيراً، وإلا صمت.
أما ليله فكان يقضيه في صلاة وتلاوة للقرآن وذكر الله تأسياً برسوله الجيريا.
ثمار الصوم ونتائجه مدد من الفضائل لا يحصيها العد ولا تقع في حساب الكسول اللاهي الذي يضيع شهره في الاستغراق في النوم نهاراً وزرع الأسواق ليلاً، وقتل الوقت لهواً.
………………………………………….. ………………………………………….. …………………….
عليك بمراجعة نفسك مع احتراماتي لك أستاذ

ياللأسف الفرق شاسع بين انسان اليوم والسلف الصالح كالبعد بين الارض والسماء من حيث قوةالايمان والعبادة والعمل هذا من جهة ، من جهة اخرى نشكر الطالبة على هذه الموعظة وياليتنا نكونوا في مصاف الصحابة من كبيرنا الي صغيرنا ،اما أنت أخي لم تفهم طرحي للموضوع ونظرت اليه من الزاوية الضيقة اما لانك لم تصحح على الاطلاق أو من اصحاب الذين يشبروا اوراق التلاميذ أي كور واعطي للأعور كما يقال .أنا ارى أن التصحيح يتطلب دقة ومسؤولية في كل الاتجاهات وعملية شاقة ودقيقة لذلك الحل في يد الوزارة اما التقديم او التأخير وهنال متسع من الزمن ، ولنرجع الي الماضي القريب أين كانت الامتحانات النهائية تجرى في شهر ماي .اسيقظ ياأستاذ الوزارة تريد أن تقلص عطلتك الي 45يوما فقط بهذه العملية وجاري العمل بها من سنتين أو ثلاثة.انتهى الدرس .

الحمد لله مازالت الدنيا بخير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1970 الجيريا
و هل أنت مع تعطيل فرحة ملايين التلاميذ والاسر
و ان يبقون على اعصابهم كامل رمضان يا متعلم
لانك لم تستطع تادية واجبك في الشهر الكريم
هل نسيت ان لنا رب كريم

أنت أخي لم تفهم طرحي للموضوع ونظرت اليه من الزاوية الضيقة اما لانك لم تصحح على الاطلاق .أنا ارى أن التصحيح يتطلب دقة ومسؤولية في كل الاتجاهات وعملية شاقة ودقيقة لذلك الحل في يد الوزارة اما التقديم او التأخيروخاصة اننا ننهى البرنامج في منتصف افريل لماذا تأخير الامتحان الي نهاية جوان أي تتوقف الدراسة شهرين كاملين بامكان الوزارة تقديم الامتحان خدمة للتلميذ ، ولنرجع الي الماضي القريب 1998 أين كانت الامتحانات النهائية تجرى في نهايةشهر ماي وتعلن النتائج بداية جوان.الوزارة تريد أن تقلص عطلتك الي 45يوما فقط بهذه العملية وجاري العمل بها من سنتين أو ثلاثةالا نحن حاشك واسمح لي في هذه العبارة كالقطيع يسير أين يوجههه صاحبه .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo nabil الجيريا
أنت أخي لم تفهم طرحي للموضوع ونظرت اليه من الزاوية الضيقة اما لانك لم تصحح على الاطلاق .أنا ارى أن التصحيح يتطلب دقة ومسؤولية في كل الاتجاهات وعملية شاقة ودقيقة لذلك الحل في يد الوزارة اما التقديم او التأخيروخاصة اننا ننهى البرنامج في منتصف افريل لماذا تأخير الامتحان الي نهاية جوان أي تتوقف الدراسة شهرين كاملين بامكان الوزارة تقديم الامتحان خدمة للتلميذ ، ولنرجع الي الماضي القريب 1998 أين كانت الامتحانات النهائية تجرى في نهايةشهر ماي وتعلن النتائج بداية جوان.الوزارة تريد أن تقلص عطلتك الي 45يوما فقط بهذه العملية وجاري العمل بها من سنتين أو ثلاثةالا نحن حاشك واسمح لي في هذه العبارة كالقطيع يسير أين يوجههه صاحبه .

انت موظف تابع للوظيف العمومي تنطبق عليك فوانينه السارية في كل القطاعات والتي تنص على ان للموظف حق الحصول على عطلة سنوية مدتها شهر لا اكثر. اي ان الــ45 يوما التي تتحدث عنها ليست من حقك .
علما ان العطل المسطرة على مستوى قطاع التربية مخصصة للتلاميذ وليس للموظفين بما فيهم المكلفون بالتاطير البيداغوجي.
اما عن حكاية صعوبة التصحيح في شهر رمضان فهي حجة المتكاسلين الذين يبحثون عن حجج مهما كانت واهية للتهرب من تحمل مسؤولياتهم .
لن اعود بك الى عهد النبوة الاول اين كانت معظم الحروب والغزوات تتم في شهر رمضان بل احيلك على مجاهدينا وشهدائنا الذين خاضوا الثورة التحريرية لسبع سنوات ونصف ولم يفكروا في ابرام هدنة مع العدو خلال شهر رمضان حتى يتفرغوا للسهر ليلا والنوم نهارا.
تقبل الله صيام وعمل المتفانين المخلصين لاداء رسالتهم على اكمل وجه.
مع خالص التحية.

سأطرح سؤال على صاحب السؤال :
1- هل لديك أبناء يدرسون وهم على أبواب الامتحانات
إذا جوابك بنعم فأنت تمارس حق الأبوة و بالتالي فأكيد أنك تفكر في مصير أبناؤك .
طبعا بما أننا مربون يجب علينا أن نتصف بصفة الأب حتى و لو لم يكن لدينا ابناء
نحن من نربي هذه الأجيال التي ستحاسبنا أمام الله إن قصرنا في حقها ……….. و أين هي الجزائر الأم .
و ما دخل شهر رمضان المعظم في هذه الأعمال وهل شهر رمضان هو شهر الكسل و النوم .. بل بالعكس فإن شهر مثل رمضان غهو شهر البركة و الغفران و التوبة

إذا يا أخي عليك أن تستغفر اللع و لا تفكر في مثل هذه الأمور

المثل الصيني يقول عش يومك ولا تفكر في غد فعليك ان لاتسبق الاحداث

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.