كونك مديرا لايعني أن تكون مستبدا برأيك ، أي نعم انت المسؤول الأول و تتمتع بكامل السطة السلمية ، ولكن نجاح مؤسستك لايتم إلا بإنصهارك ضمن طاقمك ، وهذا لا يقلل من شأنك بقدر ما يرفع من قيمتك لدى زملائك ، وبقدر ما يوثق عرى التلاحم بين أفراد المؤسسة ليشعر كل منهم أنه المدير والمسؤول عن المؤسسة ، وهذا ما يدفعنا الى القول بأن صفة المدير في طريق الزوال ، حيث هناك القائد ، او ما يتعارف عليه بالمناجير ، وهو الذي يتعامل وفق مبدأ حسن التدبير أي المناجمنت، وإحدى أهم النقاط للوصول الى تلك الدرجة هي توفير جو من الود والإحترام المتبادل للدفع بكل فرد الى استنفار قدراته وطاقاته خدمة للصالح العام ، وهو مايعرف بالتحفيز ، فأنت لاتستطيع ان تحفز الأخرين ، ولكنك تستطيع فقط أن تؤثر على ما يحفزهم.
ولمزيد من الإطلاع اليك الملخص التالي في المرفقات :
الكتاب : فن تحفيز العاملين
المؤلف:Anne Bruce – James s . Pepitone
نقله إلى العربية: بيت الأفكار الدولية
-*- منقول -* –
التحفيز.rar (8.5 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
شكرا لعل المدراء يقراونه كفانا تسلطا
التحفيز.rar (8.5 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
نعم كفانا تسلطا :للمديرين
وكفانا تلاعبا بالأجيال: للمعلمين
*كلكم راع و……………………………….*
التحفيز.rar (8.5 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
بارك الله فيك على هذه الهدية القيمة للمديرين الجدد
تحياتي
التحفيز.rar (8.5 كيلوبايت, المشاهدات 76) |