تخطى إلى المحتوى

هدية اليكن ايتها العفيفات 2024.

الجيريا

حجبتْ محاسنَها بالطهرِ والخفَرِ *** وسرتْ بعفـّتها في موكب القمَرِ
باتتْ تحدّثها آياتُ مصحفِها *** يا حُسنَ مجلسها في روضةِ السّوَرِ
باتتْ تحدثها والنورُ ثالثـُها *** والدمعُ رابعُها.. في هدأةِ السحَرِ
والروحُ من ظمأِ الأشواقِ تحسَبُها *** تسري تحثّ خُطاها روعةُ السفَرِ
كم ذا أغضّ جفوني عند رؤيتها *** صوناً لعفتها منيّ ومن نظري!
أو كم أغارُ عليها أن تلا مسَها *** كفُّ النسيم، ويؤذيَها ندى الزهَرِ!
هذا الحجابُ وهذا الطهرُ يَكلؤُها *** أصدافُ تربيةٍ لروائعِ الدّرَرِ
فنساءُ أحمدَ صِرنَ اليومَ قدوتـَها *** أثـَرُ الكريمةِ قد يمضي على أثرِ
خيرُ السماء يُرَجىّ حين تَحتجبُ *** خلفَ الغيوم لِتُهدي رحمةَ المطرِ
فصِدقُ الحُسنِ أن تسمو روائعُهُ *** وصدقُ اللحنِ أن يسري بلا وترِ
حجبتْ محاسنَها فقلتُ لطيفها: *** خيرُ المحاسنِ ما يَخفى من الخفرِ

الانشودة :

https://www.mediafire.com/?4g0r0cj85nauv8f

شكرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ

بارك الله فيك

شكرا لك وبارك الله فيك

شكرا بارك الله فيك اخي

وفيكن بارك الله اخواتي الفضليات

بارك الله فيك اخي الكريم نتشرف بقبول هديتك الرائعة..لك منا كل التقدير والاحترام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.