موسي وهارون.. نكبة الفراعنه
*لنا عبرة *ودروس *في. قصص المرسلين نستفيد منها * في باسنا و كذا في امننا ولعل *الكل مطلع علي قصص موسي عليه السلام و محنه *مع. فرعون لنصرة الحق وخنق الباطل لكن فرعون كان ثاخنا في الارض قويا بحواشيه. كهامان.المتغطرس *وغيرهم لذلك موسي. * علية السلام * دعا ربه ان يعينه *باخيه هارون *كي يشد ازره ويقوي باسه لان الخصم. * *قوي *والاستعباد تعشعش *في الغلابي *وفعلا ربنا الكريم استجاب لموسي عليه السلام. نظرا لاهمية *المعركة *والمهمة التي سيوديها *هذا النبي *الكريم والذي كان *ايضا *لسانه به علة *معروفة في القران الكريم. * *اذن لا شك ان الاستنجاد بقوة الاخرين من نفس الصف. تعطي ثقلا للمناضل. كما تعطيه ثقة في النفس *خاصة اذا كانت *المعركة *ذات *نفس طويل .. حاولت اخوتي ان اربط بقصة موسي عليه السلام و توحده مع هارون مادام الخصم واحدا. *ومتجبرا *مع *ما *يحدث *لنا في قطاعنا من معركة الكرامة حيث تاكد لنا ان الخصم قوي بما *يملك من *الات الردع المعنوية. و المادية وحتي الاعلامية. *ونحن لا نملك الا رجالا عششعس الادلال في فلوبهم لحقب مضت. * اذن فالتوحد اصبح *اكثر من ضرورة * ما دام الهدف واحدا خاصة فيما له علاقة بالتمادي في اذلالنا. *كما المستعبدين. بتعليمات هدواس الاستعبادية وهنا اذكر ان فوعون كان. قويا بهامان. لذلك كان لابد من هارون *كي *تتكافا. موازبن القوي ..نحن ايضا تاكد ان هذا الخصم صم ادانه *و شحد. اقلامه التي ليست للعلم بل *لتوقيع. مزيد. من *الذل *للاسرة *كلها. * قد يعتقد البعض ممن هم مستفيدون. ان الامر لا يهمهم. *فليعلموا. ان هذا حاصل والرجال حاضرون.. ممن تورمت اجسامهم *بالنضال * مطلع. التسعينات. و ما عانوه من *قهر *وتعد عليهم فما بالك. *يوم يوول الكل الي زوال التقاعد هناك *سيري**من وقف ضدنا *اليوم. ..ما *سيحصل * لهم خاصة انهم *ترعرعوا *في ظل * انكسار كلي في جميع. المجالات سيتعلمون. كيف.انهم * *سيقبلون حتي بفتات القطط .. انا ادعو *بمقاربتي. *هذه * الي *توحد كل النقابات الفاعلة المعروفة وتقف صفا واحدا لزلزلة. اركان المستعبدين الجدد *و تلقينهم *دروس *الحرية *التي هي متنفس …. كل شريف *وخط مقدس لا بمكن الدوس عليه باية حال *من الاحوال …..لا بد من اعلان ميثاق.**صلح ولو اني * للوقوف *وقوفا صلدا امام. هذين *المتغطرسين. والذي *قد لا نستطيع. تهميشهم فرادي * * ان اردنا * ان نعيش في التعليم احرارا ننعم بالكرامة التي ضحي من اجلها ابطال بلادي .. ونعلم الاطفال. معناها الفلسفي *والاجتماعي * فهذا هو الطريق. *طريق * الوحدة. *فالتشتت *مهلكة *لنا. جميها وقوة للخصم * استمدها من انانيتنا. * فهو. *ليس الا *نمرا *من ورق * ان *كنا فعلا رجالا *..والا ذهبت *ريحنا. جميعا *… فهل من اذان. تسمع و رجال تنفذ….؟ وحيد
مرحبا بك وبمواضعك القيمة
تفكير راقى يحتاج لاذان صاغية