قال-تعالى-: {وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى} [سورة الرعد: 31]، وقد جاء في تفسيرها أنه لو كان هناك قرآن سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كُلِّم به الموتى؛ لكان هذا القرآن.
فإذا كانت الجبال الصم لو سمعت كلام الله وفهمته لتصدعت من خشيته؛ فكيف ببني آدم وقد سمعوا وفهموا؟!
والناظر في حال السلف -رضوان الله عليه- وتأثرهم بآيات الله -جلَّ في علاه- يتعجب من حالنا ونحن نسمع القرآن ليلاً ونهارًا ولا نتأثر كما تأثَّروا، بالرغم من أن الآيات هي الآيات، والكلمات هي الكلمات، وربك قد حفظ كتابه، {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [سورة الحجر: 9]، ولكن الفرق ليس في الآيات؛ وإنما في القلوب التي تستقبل كلام الله -عز وجل-!!
معك حق
ربي يهدينا
الله يهدي ما خلق
مشكور اخي
شكراااااااااااااااا
ياربي اهدنا
ونور طريقنا.
بار ك الله فيك اخي
عمر بن الخطاب رضي الله عنه سمع شابا يقرا
اذا وقعت الواقعة
مرض
شهرا
شهرا
شهرا
اللهم اهدنا و هدي بنا.
بارك الله فيكم
جزاك الله خيرا
واش نزيد راك كفيت وويت
راهي قلوبنا يا اخي مرضانا بالدنيا
ربي يغفرنا
سلام