أسفر اللقاء الذي جمع ممثلي الأساتذة المتعاقدين المعتصمين أمام مبنى رئاسة الجمهورية عن لا شئ حيث برهن بلخادم أنه ليس خدوما.وقال لممثلي الأساتذة المتعاقدين أنه ليس لديكم الحق في الإدماج وأن الطريق الوحيد لديكم هو المسابقة وأن من لا يملك التخصص يلجأ الى القطاعات الأخرى.
للتذكير: قبل ممثلوا المعتصمين اللقاء مع بلخادم بناء على معلومة أكدت لهم أن هناك وثيقة بين يدي بلخادم يجب التفاوض حولها.لكن ظهر أن هذا الخبر كان القصد منه جرهم إلى التفاوض لا أكثر وقد قام الأساتذة المتعاقدون الآن بقطع طريق المرادية المؤدي إلى قصر الرئاسة. كما زادت عزيمتهم في البقاء هناك ولو لأيام طويلة.
ما ضاع حق وراءه طالب
شيئ طبيعي بلخادم لا منصب وزاري له فكيف تنتظرون منه حراك
ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة هل تستطيع الإتفاق و الحوار مع عصابات دولة الظالمين القوي يأكل الضعيف حسبنا الله و نعم الوكيل
يا جماعة بلخادم ماهو الا رئيس حزب الأفالان لا علاقة له بالرئاسة و لا بالوزارة بوتفليقة هو صاحب القرار