تخطى إلى المحتوى

موضوع الاسبوع ما رأيكم 2024.

اخواني اعضاء المنتدى اود ان اقترح عليكم فكرة وهي : يتم في كل بداية اسبوع ادراج موضوع يتم مناقشته والتفاعل معه من طرف جميع الاخوة

وابداء الآراء دون تجريح او الخروج عن النص مع احترم بعضنا البعض وهذا من الاجل الافادة والاستفادة .

فلو سمحتم لي اقتراح موضوع الاسبوع : هل نحن مقتنعين بالتدريس بالكفاءات ؟ ام نحن نطبق فقط ؟

فكرة جد رائعة وهذا ما ينقصنا بالضبط لكن حبذا أن يكون الكلام صريحا بدون مغالطات أو الكذب (عفوا) على أنفسنا بدون إطالة أخي نحن نطبق فقط تطلب مني التوضيح أقول لك

*لا يزال بعض المفتشين لم يتحكموا بعد في مصطلحاتها – وبالتالي ينتج ماذا؟ ينتج لنا عدم الثقة بالنفس من طرف المفتشين إذا تستطيع أن تتيقن أن السادة المفتشين لا يستطيعون إصال الفكرة (أقصد عن التدريس بمقاربة الكفاءات) للسادة المعلمين . لكن مع هذا لا نقول أن السادة المعلمين لا يبحثون في الموضوع ولا يحاولون بجهدهم أن يعملوا بها و يفهوا مصطلحاتها لكن المشكل إذا كان المسؤول لا يستطيع أن يقنع المكلف بضرورة العمل بالهذه المقاربة فكيف تريد أن يعمل بها السيد المعلم

* ومنجهة أخرى انطبع في ذهن المعلمين فكرة المقاربات التي تتوالى الواحدة تلو الأخرى دون إعطاء الفرصة لإحداها لبسط مفعولها .….يتبع….

نصيحة فقط لي و إليك استعينوا بالمناهج خاصة لمادتي التربية العلمية و الرياضيات

التدريس بالكفاءات لا يختلف عن التدريس بالاهداف لكن الجديد في المقاربة بالكفاءات هو الادماج وهو العمودي الفقري والذي تم اهماله

موضوع رائع يستحق المشاركة ………….

بالنسبة للطريقة بحد ذاتها لا غبار عليها وتطبق من دول متقدمة واتت ثمارها …… ولها العديد من السبل

لكن المشكل عندنا في المضمون فهو مغايير تماما لتوجيهات الطريقة فين الحين الطريقة تحارب

حشو المعلومات الا اننا نجد بمضامين المناهج عندنا لازالت لحد الان تستعمل نفس المضمون السابق

وكوني ادرس للسنة الاولى اجد طريقة تدريس الحروف وكيفية تسلسلها لا تطابق الطريقة

في الحين تقول الطريقة ان التلميذ يكتسب تعلمات من وضعيات منوعة للوصول الى كفاءة معينة

الا اننا نلاحظ ان قلب الامر حيث يعطى نص لاستخراج صوت وكتابته ….

بالله عليكم كيف يليق ان نقول للمتعلم استوعب كم هائل من التعلمات ( النص به العديد من الاصوات )

لسيستنتج كفاءة ما ؟

الم يدرك من وضع المحتوى ان عقل التلميذ لا يستطيع على الاطلاق ادراك هذه الكميات الهائلة من التعلمات

بل سيحدث خلل رهيب في تفكير التلميذ …..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مه الجيريا
فكرة جد رائعة وهذا ما ينقصنا بالضبط لكن حبذا أن يكون الكلام صريحا بدون مغالطات أو الكذب (عفوا) على أنفسنا بدون إطالة أخي نحن نطبق فقط تطلب مني التوضيح أقول لك

*لا يزال بعض المفتشين لم يتحكموا بعد في مصطلحاتها – وبالتالي ينتج ماذا؟ ينتج لنا عدم الثقة بالنفس من طرف المفتشين إذا تستطيع أن تتيقن أن السادة المفتشين لا يستطيعون إصال الفكرة (أقصد عن التدريس بمقاربة الكفاءات) للسادة المعلمين . لكن مع هذا لا نقول أن السادة المعلمين لا يبحثون في الموضوع ولا يحاولون بجهدهم أن يعملوا بها و يفهوا مصطلحاتها لكن المشكل إذا كان المسؤول لا يستطيع أن يقنع المكلف بضرورة العمل بالهذه المقاربة فكيف تريد أن يعمل بها السيد المعلم

* ومنجهة أخرى انطبع في ذهن المعلمين فكرة المقاربات التي تتوالى الواحدة تلو الأخرى دون إعطاء الفرصة لإحداها لبسط مفعولها .….يتبع….

اوافقك الرأي اخي . المشكلة تكمن في تلك المصطلحات الكثيرة التى مازلنا لم نتمكن منها 100/100

شكرا اخي على التفاعل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدي البشير الجيريا
موضوع رائع يستحق المشاركة …………. محجوز للمشاركة فيما بعد

بارك الله فيك

منه نفيد ونستفيد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدفارس4726 الجيريا
اخواني اعضاء المنتدى اود ان اقترح عليكم فكرة وهي : يتم في كل بداية اسبوع ادراج موضوع يتم مناقشته والتفاعل معه من طرف جميع الاخوة

وابداء الآراء دون تجريح او الخروج عن النص مع احترم بعضنا البعض وهذا من الاجل الافادة والاستفادة .

فلو سمحتم لي اقتراح موضوع الاسبوع : هل نحن مقتنعين بالتدريس بالكفاءات ؟ ام نحن نطبق فقط ؟

فكرة ممتازة اخي محمد فارس نتمنى ان تنال استحسان الاخوة بالتفاعل معها وانت تبقى على نفس نظام العنوان (موضوع الاسبوع) وان تكون المواضيع المقترحة مراقبة من طرف المشرفين ولي عودة لموضوع هذا الاسبوع لاحقا بإذن الله .شكرا مرة اخرى اخي على الجديد المفيد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gaba1962 الجيريا
التدريس بالكفاءات لا يختلف عن التدريس بالاهداف لكن الجديد في المقاربة بالكفاءات هو الادماج وهو العمودي الفقري والذي تم اهماله

الإدماج هو الجديد أخي صحيح لكن أذكرك كذلك أن الجديد هو أننا أصبحنا ننمي الكفاءات (القاعدية -الختامية ..)انطلاقا من القدرات التي يمتلكها التلميذ كما أصبحنا نتعامل بالوضعيات المشكلة التي لم تكن من قبل و أصبحنا نسمر الليالي من أجل الحصول على المجهول الصعب ألا وهو مؤشر الكفاءة و أصبحنا نفكر الكثير في التقويم المناسب لكل وضعية و أصبحنا….و أصبحنا ….

قل أصبحنا نجاهد أكثر من ذي قبل

أشكر جميع الاخوة على التفاعل مع الموضوع

نحن نطبّقها ، دون الاقتناع بها .
بل في كثير من الأحيان دون فهمها .

من جهتي مقتنع بها لحد النخاع . واتمنى ان تنجح وتعمم ويهتم بها اكثر . والمشكلة ارى انها ليست فيها بل في الاطارت الساهرة على تنفيذها والتي ارى انها عاجزة عنها كل العجز في جميع المستويات سواء بالنسبة لواضعي المناهج او السادة القائمين على التدريس اوالاشراف فالكل في حاجة الى تكوين قد يتطلب منه ردحا من الزمن حتى يمكنه الوصول به الى الاحتراف . الى حين ذلك سيكون الاثر عن التدريس بالكفاءات وخيما ونتائجه جد سلبية لا لعيب فيها بل للقائمين عليها .
صراحة اتحدث عن نفسي اخذت على عاتقي ان اتقن هاته التقنيات الحديثة للتربية لكني وللأسف الشديد كل ما بحثت احسست ببعدي عن الموضوع الذي اسعى جاهدا للوصول اليه
يبقى انها قرار فوقي واجب التطبيق وطرح للتنفيذ ليس للنقاش او الاثراء
فما علينا الا السمع والطاعة والنتيجة سيتحملها الجيل القادم
مشكورين على طرح الموضوع

التدريس بالكفاءات مع قسم 40 تلميذ واكثر هذه مهزلة التعليم

موضوع مميز بارك الله فيك.

اشكرك ….. في الحقيقة الشطر الثاني من السؤال هم الواقع الذي نقوم به ، لان ذلك يريحنا ، بل البعض لا يكلف نفسه او عناءها لانه ان اراد ذلك وجب عليه التحضير الجيد وكذا اتباع اساليب ناجعة في التعليم حتى يحقق الكفاءات الستهدفة ، والاسباب كثيرة في ذلك ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.