منتوجات وزارة التربية 2024.

تدهور المنظومة التربوية في الاصلاحات الاخيرة كعور ومد لعور لاهية نوعية ولاهي كمية

بل هي قرارات سياسية فكل التلاميذ في مصير مجهول ماعد الذين لهم أولياء بخير

ممكن يبعثونهم إلى مزاولة الدراسة في الخارج أو البقاء معه في ممارسة التجارة

والكارثة ان وزارة التربية تنتج كوارث وبعد التخرج يعودون إلى التربية بكوارث

اكبر وبمتتالية هندسية بعد 10سنوات …………..الله اعلم مصير الجزائريين

تدهور المنظومة التربوية يعود إلى التقويم المستمر المزيف و دورة الامتحان المتكررة

والله يا أخي كلامك صائب وقد لمسناه في الميدان فالبرنامج الوزاري و طرائقه لو اتبعت لكانت الكارثة فلا ترابط ولا تناسق و نحمد الله على انه يوجد من يحب هذه المهنة الشريفة بكل مشاقها ويملك الضمير الحي للعطاء بصدق فاللهم اكثر من هؤلاء واأعنهم على هذه المسؤولية الجبارة ……………………….آمين.

انهم اتباع فرنسا ,,,,,,,,,,,,,و اللهم اهدينا يارب

هذه أفكار الذين زاغووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووا

الكارثة أصبحت كوارث فمن يغير ومن أين نبدأ
فبإمكاننا تغيير كل شيئ وهذا بالإتجاه الذي يجب أن نغيير أنفسنا إليه أولا

عماد العملية التعليمية – المنهاج- هذا الأخير الذي لم يعرف الاستقرار
منذ سنوات فصار حاله كحال البدو الرحل …

عماد العملية التعليمية – المنهاج- هذا الأخير الذي لم يعرف الاستقرار
منذ سنوات فصار حاله كحال البدو الرحل …

في آخــــر المطاف بضاعتنا ردت إلينـــــــا و الله المستعان

علينا أن نحاسب أن أنفسنا قبل أن نحاسب

الصدق عليكم بالصدق و الاخلاص و لا يهمكم من تهاون
لانها مهنة الشرفاء و لا ينالها إلا المخلصون
قال الله تعالى : (( يرفع الله الذين آمنوا و الذين أوتوا العلم درجات ))

مشكل المنظومة التربوية الاساسي في كثرة المنظرين والناقمين والمثبطين والحاثين على الاضطراب والزارعين للشك وهلم جر
ان النظرة التشاؤمية التي ترى نصف الفنجان الفارغ هي التي ساهمت بزج ابنائنا في دوامة الشك
لنبني ونعمل ونصلح من حالنا عل الله يغير الحال الى احسن

الله اعلم مصير الجزائريين

شكرااااااااااااااااا