تخطى إلى المحتوى

ممكن تقيم لي مقالتي يا ستاذة الفاضلة عيسى فاطمة 2024.

  • بواسطة

مقدمة : ان العدل هو احدى الفضائل الاخلاقية ويعني اعطاء لكل ذي حق حقه وهوما ماسعت الية جميع الشعوب لتحقيقة على ارض الواقع واقامة الثورات من اجله الاانة ظهرت فكرة شائعة تقول ان العدل يقوم على مبدأالتفاوت بينما اخرون يؤكدون انه يتطلب مبدأ المساوات فكيف ندافع عن هذة الاطروحة الاخيرة ونتبناها

عرض منطق الاطروحة :
انالعدل يتطلب تكريس مبدأ المساوات وهذا ما سعت اليه جميع المنظمات التي تنادي بحقوق الانسان ولها علاقة بجميع المواثيق والدساتير التي تنادي بدلك الثورات التنويرية كالثورة الفرنسية والامريكية ويتطلب المساوات الغاء التمييز العنصري على اساس العرق اللغة الجنس واللون وهدا مائكه فلاسفة القانون الطبيعي حيث يؤكدون اصحاب هدا الاتجاه ان الناس خلو جميعا سواسة وان المساواة قانون الطبيعة وهذا ما اكده الخطيب اليوناني شيشرون (ليس اشبه بالانسان بأخيه الانسان فلدينا جميعا عقول وحواس ولو اختلفتنا في العلم فنحن متساوين في القدرة على التعلم ) فالاشخاص جميعا لهم القدرة على ذلك
اما فلاسفة العقد الاجتماعي فمهم يؤكدون على المساواة السياسية ان الجميع لهم الحق في الانتخاب دون عزل لفئة دون اخرى والتمييز وهذا مااكده (جون جاك روسو) فالحقوق الطبيعية اساسها تمتع الانسان بما اكتسبه من لمجتمع الطبيعي وعلى المجتمع المدني ان يحافظ على هذه الحقوق ويصمن له حقوق اخرى كالحماية والامن والانتخاب
اما اضحاب النظرية الاشتراكية فهم يؤكدون على المساواة الاجتماعية وهذا ما ما اكدو (كارل ماركس) ( ان فائص القيمة الذي يأخذه البرجوازب يزيدة الثروة عن هذه الطبقة ) وهذا ما يؤدي الى استغلال الانسان العامل وحذف فائض القية واحلال الملكية العامة لوسائل الانتاج الصخمة وتوزيع الثروات بالتساوي فهذه النظرية تؤكد على العدالة الاجتماعية لان الملكية الخاصة تؤدي الى الظلم والاستغلال ويجب على الدولة ان توزع الثروات بالتساوي وعطاعى لكلن حسب عمله وحاجته
خصوم الاطروحة ونقدها :
ان العدالة الاجتماعية تتطاب تحقيق الوارق الفردية وهذا مأدته الفلسفة الكلاسكية حيث ينطلق افلاطون من نقد المساواة لانها ظلم فمن الظلم المساوات بين اشخاص غي متساوين اصلا فمن الطبيعي الاختلاف في قدراتنا الجسمية والذهنية والبدنية وانجازنا العملي ويقسم افلاطون المجتمع الى ثلاث طبقات (االحكام والجنودوالعبيد ) فالحكام فظيلتهم الحكمة والجنود فظيلتهم الشجاعةوالعبيد فظيلتهم العفة وهذا تكريس للفوارق الطبيقية في المجتمع وهذا حسب تقسيم الجسم فاعلى الجسم تمثله طبقة الحكام والصدر طبقة الجنود والبطن الطبقة العامة الغوغاء والعبيد
اما في الفسفة الحديثة ظهرت اتجاهات تؤكد على التفاوت الاجتماعي وهذا ماكدة نيتشه في منطق اخلاق القوة فشعار المساوات يؤدي الى الصعف والاستجداء امات اخلاق القوة فقائمة على الستحقاق وهي تتطلب القوة كقوة البدل والارادو وانجاز العمل ويؤكد (هيغل ) ((في كل عصر تتأهب فيه امة من الامم لتقود العالم وتطوره والثقافي يبرر لانتصاراتها ))والتفاوت الحضاري يبرر عنده حركة الاستعمار ويؤك انه هناك صراع بين الانسان والبيطبيعة فالطبيعة تمثل القضية والانسان النقيضوالتركيب بينهما يمثل التطور الحضاري والثقافي فهما حصيلة جهود الانسان وما دامت هذه الجنود متفاوتة فهناك فوارق حضارية
وتؤكد النظرية الراسمالية ان تشجيع المللكية الفردية وهذا التفاوت في الامتلاك يؤدي الى تحريير المبادرة الفردية وتشجيع العمل يؤكد(اليكس كارييل)((ان تكرس مبدا المساوات يشجع على الكسل والخمول وكلما تم تكرس الفوارق الفردية كلما عبر الافراد عن ارادتهم في العمل وظهرت المنافسة بينهم وهذا يؤدي الى تحسين العمل وظهور رجال ونساء متحققون )) ويؤكد اليكس كارييل (( فبلا من نشر المساوات بين اللامساوت والعضوية يجب ان نوسع دائرة هذه الاختلافات )) وييبر موقفه بما اثبتته علوم الطبيعة والبيو لوجيا اه هنا ك اختلافات طبيعية وفيزيولوجية بين الافراد من ناجية القدرات الجسمية والذهنية ومستوى الذكاء وهذا ما اثبتته اختبارات الذكا عند ( سيمون -بينيه ) وما تثبته الحيات الاجتماعية اختلاف في ارادتهم وتحملهم وانجازهم العملي

نقد خصوم الاطروحة : ا ن تكرس مبدأ التفاوت يكون اداة للاستغلال واو التمييز والعنصرية والاستبدادوالظلم

حل الاشكال :ان العدالة الاجتماعية تتطلب تكرس مبدأ المساوات لانها تؤدي الى محاربة التمييز العنصري واستغلال الانسان لاخيه الانسان وتوزع الثروات البلاد بالتساوي ومنه ندافع عن هذه الاطروحة ونتبناها 0

ارجو من الاساتذو الكرام تقييم مقالتي انا في انتظارك .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم انفو الجيريا
مقدمة : ان العدل هو احدى الفضائل الاخلاقية ويعني اعطاء لكل ذي حق حقه وهوما ماسعت الية جميع الشعوب لتحقيقة على ارض الواقع واقامة الثورات من اجله الاانة ظهرت فكرة شائعة تقول ان العدل يقوم على مبدأالتفاوت بينما اخرون يؤكدون انه يتطلب مبدأ المساوات فكيف ندافع عن هذة الاطروحة الاخيرة ونتبناها

عرض منطق الاطروحة :
انالعدل يتطلب تكريس مبدأ المساوات وهذا ما سعت اليه جميع المنظمات التي تنادي بحقوق الانسان ولها علاقة بجميع المواثيق والدساتير التي تنادي بدلك الثورات التنويرية كالثورة الفرنسية والامريكية ويتطلب المساوات الغاء التمييز العنصري على اساس العرق اللغة الجنس واللون وهدا مائكه فلاسفة القانون الطبيعي حيث يؤكدون اصحاب هدا الاتجاه ان الناس خلو جميعا سواسة وان المساواة قانون الطبيعة وهذا ما اكده الخطيب اليوناني شيشرون (ليس اشبه بالانسان بأخيه الانسان فلدينا جميعا عقول وحواس ولو اختلفتنا في العلم فنحن متساوين في القدرة على التعلم ) فالاشخاص جميعا لهم القدرة على ذلك
اما فلاسفة العقد الاجتماعي فمهم يؤكدون على المساواة السياسية ان الجميع لهم الحق في الانتخاب دون عزل لفئة دون اخرى والتمييز وهذا مااكده (جون جاك روسو) فالحقوق الطبيعية اساسها تمتع الانسان بما اكتسبه من لمجتمع الطبيعي وعلى المجتمع المدني ان يحافظ على هذه الحقوق ويصمن له حقوق اخرى كالحماية والامن والانتخاب
اما اضحاب النظرية الاشتراكية فهم يؤكدون على المساواة الاجتماعية وهذا ما ما اكدو (كارل ماركس) ( ان فائص القيمة الذي يأخذه البرجوازب يزيدة الثروة عن هذه الطبقة ) وهذا ما يؤدي الى استغلال الانسان العامل وحذف فائض القية واحلال الملكية العامة لوسائل الانتاج الصخمة وتوزيع الثروات بالتساوي فهذه النظرية تؤكد على العدالة الاجتماعية لان الملكية الخاصة تؤدي الى الظلم والاستغلال ويجب على الدولة ان توزع الثروات بالتساوي وعطاعى لكلن حسب عمله وحاجته
خصوم الاطروحة ونقدها :
ان العدالة الاجتماعية تتطاب تحقيق الوارق الفردية وهذا مأدته الفلسفة الكلاسكية حيث ينطلق افلاطون من نقد المساواة لانها ظلم فمن الظلم المساوات بين اشخاص غي متساوين اصلا فمن الطبيعي الاختلاف في قدراتنا الجسمية والذهنية والبدنية وانجازنا العملي ويقسم افلاطون المجتمع الى ثلاث طبقات (االحكام والجنودوالعبيد ) فالحكام فظيلتهم الحكمة والجنود فظيلتهم الشجاعةوالعبيد فظيلتهم العفة وهذا تكريس للفوارق الطبيقية في المجتمع وهذا حسب تقسيم الجسم فاعلى الجسم تمثله طبقة الحكام والصدر طبقة الجنود والبطن الطبقة العامة الغوغاء والعبيد
اما في الفسفة الحديثة ظهرت اتجاهات تؤكد على التفاوت الاجتماعي وهذا ماكدة نيتشه في منطق اخلاق القوة فشعار المساوات يؤدي الى الصعف والاستجداء امات اخلاق القوة فقائمة على الستحقاق وهي تتطلب القوة كقوة البدل والارادو وانجاز العمل ويؤكد (هيغل ) ((في كل عصر تتأهب فيه امة من الامم لتقود العالم وتطوره والثقافي يبرر لانتصاراتها ))والتفاوت الحضاري يبرر عنده حركة الاستعمار ويؤك انه هناك صراع بين الانسان والبيطبيعة فالطبيعة تمثل القضية والانسان النقيضوالتركيب بينهما يمثل التطور الحضاري والثقافي فهما حصيلة جهود الانسان وما دامت هذه الجنود متفاوتة فهناك فوارق حضارية
وتؤكد النظرية الراسمالية ان تشجيع المللكية الفردية وهذا التفاوت في الامتلاك يؤدي الى تحريير المبادرة الفردية وتشجيع العمل يؤكد(اليكس كارييل)((ان تكرس مبدا المساوات يشجع على الكسل والخمول وكلما تم تكرس الفوارق الفردية كلما عبر الافراد عن ارادتهم في العمل وظهرت المنافسة بينهم وهذا يؤدي الى تحسين العمل وظهور رجال ونساء متحققون )) ويؤكد اليكس كارييل (( فبلا من نشر المساوات بين اللامساوت والعضوية يجب ان نوسع دائرة هذه الاختلافات )) وييبر موقفه بما اثبتته علوم الطبيعة والبيو لوجيا اه هنا ك اختلافات طبيعية وفيزيولوجية بين الافراد من ناجية القدرات الجسمية والذهنية ومستوى الذكاء وهذا ما اثبتته اختبارات الذكا عند ( سيمون -بينيه ) وما تثبته الحيات الاجتماعية اختلاف في ارادتهم وتحملهم وانجازهم العملي

نقد خصوم الاطروحة : ا ن تكرس مبدأ التفاوت يكون اداة للاستغلال واو التمييز والعنصرية والاستبدادوالظلم

حل الاشكال :ان العدالة الاجتماعية تتطلب تكرس مبدأ المساوات لانها تؤدي الى محاربة التمييز العنصري واستغلال الانسان لاخيه الانسان وتوزع الثروات البلاد بالتساوي ومنه ندافع عن هذه الاطروحة ونتبناها 0

ارجو من الاساتذو الكرام تقييم مقالتي انا في انتظارك .


السلام عليكم أين الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية

و على العموم – دون أن نحسب الأخطاء اللغوية لا اعلم إن كانت كتبت بهذا الشكل – تستحقين العلامة [b]12.50 إى 13 من 20
[/b]

مع تحيات الاستاذة عيسى فاطمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.