الاجهاض من الخاصرة
*نظرا لتعفن الوضع داخل الاسرة التربوية *مما قد يودي الي انفجار غير *مسبوق *لا يبقي ولا يذر * * ..تعجرف الوزير و صاحب الفتواي الهمجية * *هدواس واللذان *يريدان ان يستعبدوننا * بكل ما تحمله الكلمة من معني * لم بحدث *هذا * الاستصغار حتي مع بن بوزيد الذي لاقي امتعاضا من قبل الاسرة * لكن *الطريقة الاستعبادية. التي لجا *لها الوزير و مستشاره *الديكتاتوري هدواس هي من *باب اعلان الاستبداد. والعبودية * التي كانت في العصور القديمة والتي كنا نظن * انها اصبحت من *الماضي. *… * حرية العمل النقابي * ولدت من رحم * شريف *بل و بثمن الام *التي *فجر *الالم *القاتل. *رحمها كي يخرج منه طفلا *بعشق *الحرية .. *في حين نري الان كل النضال المستميت * مطلع *التسعينيات والذي صنع *لنا. *حرية الحقوق * تنتابه * *عملية. * اجهاض. * غير *
شرعي. *فهو اجهاض. *من الخاصرة… *لانه *اخد طريقا ممنوعا *في كل الاعراف * *لذلك * ان *الذين يريدون قمعنا وتعفين الامور لا يعملون *الا و هم مدبرون *خلف *الشرعية. *التي. * عادة ما تكون منها *الولادة. *بل و حتي الاجهاض. *الذي قد يكون شرعيا *ادا كان الهدف منه السلامة *… *و لان منظري *الوزير اجهاضهم *يرجي. *منه الفساد. * فهم اجروا. *اجهاضا *يتنافي * و قوانين الطبيعة *ودساتير الدول التي تحترم. * شعوبها. *فاحترمتها * شعولها * فمحاولتهم هي *ميلاد * طغيان *جديد من * الخاصرة *..!و كل ما بخرج منها نتن * وبودي *صاحبه. *قبل *عدوه…. * *ادن علي كل النقابات القوية الانباف ..الكناباست.. السناباست.. *ان توحد تفسها و تضرب *بقوة *للاطاحة *بمنظري. العبودية في قطاع حساس *يفترض انه هو *الذي ينظر *للتحرر من كل انواع العبودية…. اخوتي نحن الان في ورطة اما * ان * نتوحد ونطيح *بمعقل *الديكتاتورية *الجديدة *لانها *اكبر. مطلب * *الان * * …و الا سنستعبد استعبادا *منقطع. النظير. و تكون النقابات في طريق الزوال * * وكل ما تتحقق *منذ عشرية سيدفنه دفنا * *ابديا هذا الذي لم يتوان في *قمع. الاساتذة * قمعا… * لم يعد * موجودا حتي في الدول من صنف *قرية … اذن هي الان قضية. * ان تولًد من *جديد حرا شريفا .. * والا *فانتظر *ان تولد *بعد *سنين. * لكن ولادة *من*ً….. *وحيد
سنجهص كل ولادة غير شرعية ايا كانت
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wahidw13
 سنجهص كل ولادة غير شرعية ايا كانت
|
كلاب عاهرة ضد اسد
ونحن على العهد ماضون نعم لواصلة الاضراب المشروع لا للخنوع
كلاب عاهرة ضد اسد