تخطى إلى المحتوى

مصلحة الرواتب إلى أين ؟؟ 2024.

  • بواسطة

يظهر أن مصلحة الرواتب عندنا دخلت مرحلة الغيبوبة ، وإذا لم نسرع لإنقاذها بإنتفاضة الشجعان ، فلن يبقى من أثرها

غير إسمها ، فهبوا جميعا لإصلاحها قبل أن يسقط السقف على الجميع .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.