تخطى إلى المحتوى

مرحبا بضيفنا الكريم. 2024.

  • بواسطة

مرحبا بضيفنا الكريم.
توالت الاستعدادات في هذه الأيام المباركة ، لاستقبال ضيف عمَّت أنواره أرجاء المعمورة ، إنه رمضان الخير والرحمات .. ومما يؤسف له أن الاستعداد المادي طغى في مجتمعنا ، على الاستعداد الروحي الذي هو العبرة والغاية من الصيام.
اللهم بلغنا وإياكم رمضان ، ويسر لنا جميعا الصيام والقيام ، والمسارعة إلى فعل الخير والإحسان . ولاتجعل حظنا منه الجوع والعطش يا أرحم الراحمين.
لاتنسوا فضل إفطار الصائمين وإكرام المحتاجين ، والقيام وصلة الأرحام ، ومجالسة القرآن الكريم تلاوة وتدبرا وعملا .
تقربوا إلى الله جل وعلا بالتوبة والعمل والصالح ، واجتهدوا لنيل جائزة رمضان الكبرى ، إنها : (الفرحتان)، ألم يبشرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك !؟

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.