لقد دأب رئيس الجمهورية خلال شهر رمضان من كل سنة على عقد جلسات يومية مع الوزراء للمحاسبة ولكن دون عقاب. وهذه السنة وعلى غرار السنوات السابقة شرع السيد الرئيس في عقد سلسة من الإجتماعات مع عديد الوزراء .لكن الغريب أننا في منتصف الشهر الفضيل ولم نسمع بموعد محاسبة وزيرنا .فهل الأرقام التي تحصل عليها خلال هذه السنة شفعت له وانطلت على الرئيس حتى أعفي من المحاسبة ؟ أم أن الملفات العالقة والمنتظر أن يفصل الرئيس في أمرها سبب تأخير أوربما إلغاء الجلسة ؟ أليس من المفروض أن يكون أول الوزراء محاسبة باعتباره يشرف على قطاع حساس يعتبر العمود الفقري لأي دولة مهما كان حجمها ؟ ألهذا الحد بلغ الإزدراء و الإستهانة بقطاع التربية حتى غدا في ذيل اهتمامات الرجل الأول للدولة ؟
أشد ما أخشى أن نسيقظ على خبرالغاء الجلسة المخصصة للتربية بحجة ضيق الوقت وأهمية القطاع و.. و… و ننتظر حتى رمضان المقبل حينها يكون الفأس قد وقع في الرأس: لامنح ولاتعويضات ولاأثر رجعي وندخل في دوامة من الكذب والمراوغة. أرجو من الزملاء إفادتنا بالجديد حول الجلسة المرتقبة بين الرئيس والوزير الخالد .
سبب التعفن في الجزائر هي سياسة الحكومة بقيادة رجل المهمات القدرة .أي رجال تابعين لحزب ( rnd ).
كل ما هو من دلك الحزب إلا وهناك مشاكل.مثلا نحن نعاني مع هذا الحزب ممثلا ب زبن بوزيد أليس هذا صحيح.
في التأني السلامة و في المثل الشعبي " الشيئ لمليح يبطأ "
سبب التعفن في الجزائر هي سياسة الحكومة بقيادة رجل المهمات القدرة .أي رجال تابعين لحزب ( rnd ).
كل ما هو من دلك الحزب إلا وهناك مشاكل.مثلا نحن نعاني مع هذا الحزب ممثلا ب زبن بوزيد أليس هذا صحيح. |
عش في حدود يومك وانس الماضي والمستقبل
بقدر ماهي مضحكة فإن الصورة معبرة عن واقعنا نحن أهل الجنوب كم أتمنى لوتصل الصورة لمرأى أولياء أمورنا .
شكرا لك أخي وتقبل الله صيامك
يا أخي الغالي أبو زيدان أنا من وجهة نظري البسيطة أتمني ألا يستقبل رئيس الجمهورة وزيرنا المفدى
تعرف لماذا ؟؟ لأنه باستقباله له سيكون تكريما للسيد الوزير على مجهوداته ونتائجه السحرية وان كانت هناك انشغالات ترهق كاهلنا فأرى بأن وزيرنا ليس أهلا لكي ينقلها للسيد الرئيس لأنني أخشي أن يتفقا على تشكيل لجنة تقصي الحقائق ومن بعدها لجنة بحث في الأمر ثم لجنة لدراسة الحلول ومن بعدها لجنة للبت في الموضوع وغيرها من اللجان وبالتالي تذهب كل أحلامنا في مهب اللجان |
أما أنا فإني أتوق لهذه الجلسة لأرى ما ينجر عنها برغم تشاؤمي ,على الأقل يتهنى الفرطاس من حكان الراس
والله غير تشفو كان الله في عوون الجميع
الماضي يمكن نسيانه ولكن المستقبل ينبغي التطلع إليه لأنه لايتعلق بي وحدي فمن الصعب نسيانه, رغم أن الحق معك لضمان الراحة النفسية
ربما يا اخي أبو زيدان دوره لم يحن بعد..فالرئيس هو من يعمل الاجندة…حسب ما علمت