السؤال : ماذا يفعل من لا يخشع في الصلاة ، وهل تكون الصلاة مقبولة ؟
الجواب : الصلاة لا يؤمر بإعادتها لأنه صلى ، ولكن الخشوع هذا ليس من شروطها وأركانها وواجباتها ، إنما هو روحها ، فلا تقبل صلاة بغير خشوع أو حضور قلب ، لا تقبل بغير حضور قلب ، وليس له من صلاته إلا ما عقل منها ، وحضر قلبه فيه منها ، فيجب على المسلم أن يتنبه لهذا الأمر ، وعليه أن يتجنب الشواغل التي تشغله عن الخشوع ، ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بحضرة طعام لأنه يشغله ، ونهى عن أن يصلي وهو يدافع أحد الأخبثين البول والغائط ، لأنها شواغل ، فعلى الإنسان أن يدخل الصلاة وهو فارغ البال وفي مكانٍ وزمانٍ مناسب لراحته في الصلاة .
منقول
تصميم أبي صهيب إسماعيل خليلي في المرفقات
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك وجعل هدا العمل في ميزان حسناتك
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
نعم معك حق
شكرا لك
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته…
بوركتم على الموضوع القيم ..جزاك الله خيرا
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
اللهم اجعلنا من المحافظين على الصلوات والقائمين لها من خشوع وتدبر
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
بارك الله فيك وجعل هدا العمل في ميزان حسناتك
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
جزا الله خيرا
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
بارالله فيك و جزاك خيـــــــــــرآآ
31.jpg (169.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |