جاء في موقع الاينباف
* نسجل بسف شديد صدور القانون الأساسي المعدل بهذه الصيغة دون المعالجة الموضوعية المتأنية لاختلالاته العالقة رغم نداءاتنا المتكررة للسلطات العمومية التي نحملها مسؤولية ما قد ينجر عنه من عواقب تخل باستقرار القطاع.
* نتمسك بصب الشطر الثاني من المخلفات المالية قبل نهاية شهر جويلية التزاما لما تم الاتفاق عليه ، ونحمل وزارة التربية في حال عدم وفائها بوعودها .
* وعليه القانون الاساسي تم اصداره والمخلفات اجلت لما بعد عيد الاضحى ربما او اكثر فقد تكون لنهاية 2024
-ماذا حققتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟00000000000000000000000000 000
نوض كاش ما تصرف لرمضان أحسن.. يا سي لامو
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جاء في موقع الاينباف
* نسجل بسف شديد صدور القانون الأساسي المعدل بهذه الصيغة دون المعالجة الموضوعية المتأنية لاختلالاته العالقة رغم نداءاتنا المتكررة للسلطات العمومية التي نحملها مسؤولية ما قد ينجر عنه من عواقب تخل باستقرار القطاع. * نتمسك بصب الشطر الثاني من المخلفات المالية قبل نهاية شهر جويلية التزاما لما تم الاتفاق عليه ، ونحمل وزارة التربية في حال عدم وفائها بوعودها . * وعليه القانون الاساسي تم اصداره والمخلفات اجلت لما بعد عيد الاضحى ربما او اكثر فقد تكون لنهاية 2024 -ماذا حققتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟00000000000000000000000000 000 |
حققنا مايلي :
1- عرفنا تسجيل التأسف شديد اللهجه
2- انفجار نقابة وتفتتها الى كم تنسيقية
3- المثل الشعبي إنطبق علينا ( اخدم يا تاعس على الناعس) واحد يضحي والآخر يستفيد ويقولون اتركو عنكم الأنانية
4- عرفنا أننا وقود للإضراب وفقط والذي يحضر يأخذ حقه والذي لا يحضر غطووووووووووه
والكثير الكثير
حققنا مايلي :
1- عرفنا تسجيل التأسف شديد اللهجه 2- انفجار نقابة وتفتتها الى كم تنسيقية 3- المثل الشعبي إنطبق علينا ( اخدم يا تاعس على الناعس) واحد يضحي والآخر يستفيد ويقولون اتركو عنكم الأنانية 4- عرفنا أننا وقود للإضراب وفقط والذي يحضر يأخذ حقه والذي لا يحضر غطووووووووووه والكثير الكثير |
عرفنا أيضا أن النقابات تسعى وراء مصالحها الشخصية لا المصلحة العامة لأنها مشكلة من قدماء ……………..والسعي وراء المناصب والترقية في التصنيف ولم تكترث بالأستاذ جديد العهد فحطمته قبل البدء في العمل فكيف لكم تريدون من العبد أن يلبي رغباتكم والله أعلم ما في أنفسكم ………سلام
ومازال علينا تحقيق الانتصارات العظيمة في صرف اموال الخدمات على القلة المحظوظة كالعادة فماذا عن عهد الجتيا