ما أكرم الرجل الجزائري وما أرق قبله. ما إن يقتني سيارة حتى تراه يسارع إلى فعل الخير. فتجده يتوقف أمام كل ثانوية ومستشفى وجامعة وحتى أمام المتوسطات يقل الفتيات والمطلقات وحتى المتزوجات عن وجد إلى ذلك سبيلا. ولا يتوقف عند هذا الحد من الجود والكرم. يأخذ رقم هاتفها لكي يطمئن عليها كل يوم. وإن وجدها بدون هاتف أو هاتفها قديم اشترى لها هاتفا من آخر طراز. وكرمه هذا يتجاوز كل التصورات فهو يشحن رصيدهن كل ما اقتضت الحاجة وما على إحداهم إلا أن ترسل له " flexyli stp" فيسارع إلى اقرب محل وقد يذهب إلى طرف المدينة من أجل إنقاذ الموقف. ويتجاوز كرمه كرم حاتم الطائي فتجده يترك عائلته وزوجته ويؤثر عليهم هؤلاء المسكينات. فتطلب منه زوجته أن يقلها إلى المستشفى أو إلى بيت أهلها فيزجرها قائلا " مش لاهي بيك" ويسرع خارجا ليقوم على خدمة " المساكين". وتتصل به زوجته هاتفيا لأمر ما فينهرها قائلا:" واش تحوسي" فينسى حتى أن يرد التحية. فهل تستطيع المرأة أن تقوم بكل هذه المهام الجسام ؟ كم هو عظيم هذا الرجل.
مشكور
السلام عليكم
لاادري ان كان هذا مدح ام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وربما تعددت الأسباب ولكن لامبرر لهذه التصرفات
غير اللائقة وطبعا المتضرر هو الزوجة الجزائرية التي
ترى أنها أخذت سيد الرجال وأفعاله أضحت في العلن والخفاء
وأنا أحمل هذه الظاهرة كل أفراد المجتمع .
"فكلكم راعٍ وكل راع مسؤول عن رعيته"
فلو قام كل فرد بمسؤولياته لما واصلنا إلى هنا
نسأل الله الهداية للجميع.
شكرًا ع الموضوع
……..هدا ما يسمى الايثار
عندما تقف أمام المرآة تذكر أنك لا تنظر إلى نفسك كما أنت بل كل ما على المين هو في الحقيقة يسار. هل وصلت الفكرة؟
مما راق لي ….أفكار جميلة
حاشة البعض
السلام عليكم
يا لها من مروءة و يالها من شهامة
يا لها من رجولة و يالها من رقة
للاسف حينما تنعدم الاخلاق
و يترك الدين جانبا
نترك الحلال و نسبح في الحرام
و نغير الاسماء و الاوصاف
ابعد الله عنا رجولة و رقة كهذه
امثاله قليلون
با ما اكثرهم طيب جدا جدا
هادي كامل خير واش بيك
يروح يفلكسي للبنات هدا يسمى صدقة كلما يدير عشر لاف راح يدي حسنات بلا جواد سبحان الله
وثاني يروح لليسي ويركب بنات فسيارة هدا كتر من صدقة تصدق وزاد دخل الفرحة في قلوب البنات
امجين يركب طفلة بلاك عمرها مركبت سيارة خصوصا ادا كانت سيارة 700 مليون اهيه كانها في امريكا الجنوبية
ويديها وين تحب هي برك تشرط
معقول هدا رجل نعم رجل وزيد مسلم حقيقي يطبق اسلامة يدخل الفرحة في قلوب ضعفاء
مصيره الجنة ولابئس المصير
فلتحيا الجزائر ولتحيا عقارب الجزائر
شكرا
آه منكن يا نساء… للحديث بقية
بارك الله فيك على الموضوع
يقل الفتيات والمطلقات وحتى المتزوجات 
ويأخذ رقم هاتفهن لكي يطمئن عليهن كل يوم وإن وجدهن بدون هاتف أو هاتفهن قديم اشترى لهن هاتفا من آخر طراز ويسارع إلى اقرب محل وقد يذهب إلى طرف المدينة و يـ flexyli لهن من أجل إنقاذه الموقف ويؤثر عائلته وزوجته عليهن .
في الحقيقة أخي 
أعجز عن فعّل مثله، فجوده وكرمه فاق كل التصورات !
ربِ يقدرني 
إن شاء الله على عائلتي وحسب.
أضحك الله سنك أخي