السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صح رمضانكم وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
سؤالي محير نوعا ما ولكن أريد إجابة صريحة من كل بنت أو مرأة رأت موضوعي هذا
لماذا تشترطين أيتها المرأة العمل بالرغم أن كل شيء متوفر لديك ؟
كان سؤالك عن العمل؟ هههه
++++
…………………..
انا حقيقة امنيتي وطموحي العمل نحس اني نقدم للمجتمع خدمة و العمل يعطيني قيمة و حرية و بلا ما ننسى الجانب المادي ما نحبش نكون حابة نشري حاجة و حشمانة من الراجل وللا هو يحس انو يصدق عليا و في نفس الوقت نساعده في المصاريف و زيد ما تعبتش سنين من عمري و انا نقرا بش نبقى في الدار ونحب نكون قدوة لابنائي وراكم تشوفو المرأة العاملة في المجتمع في عيد المرأة او عيد الام كيفاه تتكرم بينما المرأة الماكثة في البيت واحد ما يتفكرها
المراة ليست * ثلاجة * تاكل وتشرب وتنام , المراة لها احاسيس ومشاعر وتحب تنجح وتحب تعيش حياتها وتحب تبدع في عملها وايضا حتى تقتل الروتين وفي زمن رسول الله كانت المراة تقاتل جنب الرسول باسيف
فلمادا تحتقر الان من الرجل ؟
انا حقيقة امنيتي وطموحي العمل نحس اني نقدم للمجتمع خدمة و العمل يعطيني قيمة و حرية و بلا ما ننسى الجانب المادي ما نحبش نكون حابة نشري حاجة و حشمانة من الراجل وللا هو يحس انو يصدق عليا و في نفس الوقت نساعده في المصاريف و زيد ما تعبتش سنين من عمري و انا نقرا بش نبقى في الدار ونحب نكون قدوة لابنائي وراكم تشوفو المرأة العاملة في المجتمع في عيد المرأة او عيد الام كيفاه تتكرم بينما المرأة الماكثة في البيت واحد ما يتفكرها
|
ملاحظة قبل القراءة ماهو مكتوب هو كلام جمهور العلماء و الشيوخ المختصين في الشريعة الاسلامية
بخصوص عمل المرأة وخروجها من منزلها نقول :
1- الأصل هو قرار المرأة في بيتها ، وقد دل على ذلك قوله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) الأحزاب / 33 ، وهذا الخطاب وإن كان موجها إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فإن نساء المؤمنين تبع لهن في ذلك ، وإنما وجه الخطاب إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لشرفهن ومنزلتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأنهن القدوة لنساء المؤمنين .
ودل على ذلك أيضا : قول النبي صلى الله عليه وسلم " المرأة عورة ، وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان ، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها ) رواه ابن حبان وابن خزيمة وصححه الألباني في السلسة الصحيحة برقم 2688
وقوله صلى الله عليه وسلم في شأن صلاتهن في المساجد : " وبيوتهن خير لهن " رواه أبو داود (567) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .
2- يجوز للمرأة أن تعمل أو تدرس إذا توفرت جملة من الضوابط :
– أن يكون هذا العمل مناسبا لطبيعة المرأة متلائما مع تكوينها وخلقتها ، كالتطبيب والتمريض والتدريس والخياطة ونحو ذلك .
– أن يكون العمل في مجال نسائي خالص ، لا اختلاط فيه ، فلا يجوز لها أن تدرس أو تعمل في مدرسة مختلطة .
– أن تكون المرأة في عملها ملتزمة بالحجاب الشرعي .
– ألا يؤدي عملها إلى سفرها بلا محرم .
– ألا يكون في خروجها إلى العمل ارتكاب لمحرم ، كالخلوة مع السائق ، أو وضع الطيب بحيث يشمها أجنبي عنها .
– ألا يكون في ذلك تضييع لما هو أوجب عليها من رعاية بيتها والقيام بشئون زوجها وأولادها .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – :
من المعلوم بأن نزول المرأة للعمل في ميدان الرجال يؤدي إلى الاختلاط المذموم والخلوة بهن , وذلك أمر خطير جدّاً له تبعاته الخطيرة , وثمراته المرة , وعواقبه الوخيمة , وهو مصادم للنصوص الشرعية التي تأمر المرأة بالقرار في بيتها و القيام بالأعمال التي خصها وفطرها الله عليها مما تكون فيه بعيدة عن مخالطة الرجال .
المجال العملي للمرأة أن تعمل بما يختص به النساء مثل أن تعمل في تعليم البنات سواء كان ذلك عملا إداريّاً أو فنيّاً , وأن تعمل في بيتها في خياطة ثياب النساء وما أشبه ذلك , وأما العمل في مجالات تختص بالرجال فإنه لا يجوز لها أن تعمل حيث إنه يستلزم الاختلاط بالرجال وهي فتنة عظيمة يجب الحذر منها , ويجب أن يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء وأن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء " ، فعلى المرء أن يجنب أهله مواقع الفتن وأسبابها بكل حال .
اختي انني انتظر ردك حول مكتبته و تقبلي كل احتراماتي
المراة ليست * ثلاجة * تاكل وتشرب وتنام , المراة لها احاسيس ومشاعر وتحب تنجح وتحب تعيش حياتها وتحب تبدع في عملها وايضا حتى تقتل الروتين وفي زمن رسول الله كانت المراة تقاتل جنب الرسول باسيف فلمادا تحتقر الان من الرجل ؟ |
ملاحظة قبل القراءة ماهو مكتوب هو كلام جمهور العلماء و الشيوخ المختصين في الشريعة الاسلامية
بخصوص عمل المرأة وخروجها من منزلها نقول :
1- الأصل هو قرار المرأة في بيتها ، وقد دل على ذلك قوله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) الأحزاب / 33 ، وهذا الخطاب وإن كان موجها إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فإن نساء المؤمنين تبع لهن في ذلك ، وإنما وجه الخطاب إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لشرفهن ومنزلتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأنهن القدوة لنساء المؤمنين .
ودل على ذلك أيضا : قول النبي صلى الله عليه وسلم " المرأة عورة ، وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان ، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها ) رواه ابن حبان وابن خزيمة وصححه الألباني في السلسة الصحيحة برقم 2688
وقوله صلى الله عليه وسلم في شأن صلاتهن في المساجد : " وبيوتهن خير لهن " رواه أبو داود (567) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .
2- يجوز للمرأة أن تعمل أو تدرس إذا توفرت جملة من الضوابط :
– أن يكون هذا العمل مناسبا لطبيعة المرأة متلائما مع تكوينها وخلقتها ، كالتطبيب والتمريض والتدريس والخياطة ونحو ذلك .
– أن يكون العمل في مجال نسائي خالص ، لا اختلاط فيه ، فلا يجوز لها أن تدرس أو تعمل في مدرسة مختلطة .
– أن تكون المرأة في عملها ملتزمة بالحجاب الشرعي .
– ألا يؤدي عملها إلى سفرها بلا محرم .
– ألا يكون في خروجها إلى العمل ارتكاب لمحرم ، كالخلوة مع السائق ، أو وضع الطيب بحيث يشمها أجنبي عنها .
– ألا يكون في ذلك تضييع لما هو أوجب عليها من رعاية بيتها والقيام بشئون زوجها وأولادها .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – :
من المعلوم بأن نزول المرأة للعمل في ميدان الرجال يؤدي إلى الاختلاط المذموم والخلوة بهن , وذلك أمر خطير جدّاً له تبعاته الخطيرة , وثمراته المرة , وعواقبه الوخيمة , وهو مصادم للنصوص الشرعية التي تأمر المرأة بالقرار في بيتها و القيام بالأعمال التي خصها وفطرها الله عليها مما تكون فيه بعيدة عن مخالطة الرجال .
المجال العملي للمرأة أن تعمل بما يختص به النساء مثل أن تعمل في تعليم البنات سواء كان ذلك عملا إداريّاً أو فنيّاً , وأن تعمل في بيتها في خياطة ثياب النساء وما أشبه ذلك , وأما العمل في مجالات تختص بالرجال فإنه لا يجوز لها أن تعمل حيث إنه يستلزم الاختلاط بالرجال وهي فتنة عظيمة يجب الحذر منها , ويجب أن يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء وأن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء " ، فعلى المرء أن يجنب أهله مواقع الفتن وأسبابها بكل حال .
اختي انني انتظر ردك حول مكتبته و تقبلي كل احتراماتي
انا حقيقة امنيتي وطموحي العمل نحس اني نقدم للمجتمع خدمة و العمل يعطيني قيمة و حرية و بلا ما ننسى الجانب المادي ما نحبش نكون حابة نشري حاجة و حشمانة من الراجل وللا هو يحس انو يصدق عليا و في نفس الوقت نساعده في المصاريف و زيد ما تعبتش سنين من عمري و انا نقرا بش نبقى في الدار ونحب نكون قدوة لابنائي وراكم تشوفو المرأة العاملة في المجتمع في عيد المرأة او عيد الام كيفاه تتكرم بينما المرأة الماكثة في البيت واحد ما يتفكرها
|
أنا ثاني كنت قيل نخمم هكذ اثبات النفس ,,,,,,,,, بصح كي جربت لقييت روحي رايحة نخسر حاجة من حوايج . يا اما نفسي وهي على الاغلب او زوجي او اولادي
فمستحيل و مستحيل ان تستطيع ان تؤدي المرأة لجميع الادوار بأكمل وجه
انا حقيقة امنيتي وطموحي العمل نحس اني نقدم للمجتمع خدمة و العمل يعطيني قيمة و حرية و بلا ما ننسى الجانب المادي ما نحبش نكون حابة نشري حاجة و حشمانة من الراجل وللا هو يحس انو يصدق عليا و في نفس الوقت نساعده في المصاريف و زيد ما تعبتش سنين من عمري و انا نقرا بش نبقى في الدار ونحب نكون قدوة لابنائي وراكم تشوفو المرأة العاملة في المجتمع في عيد المرأة او عيد الام كيفاه تتكرم بينما المرأة الماكثة في البيت واحد ما يتفكرها
|
كل الاسباب التي ذكرتها تدور حول محور واحد و هو "أنا" و هذا يعكس مد ى انانية المرأة بهذا الزمن عكس ما يشاع
لو سألت أغلب الرجال لما تعمل ستجد الجواب بالغالب : لأأسس اسرة و اوفر قوت زوجتي و اولادي و اضمن لهم العيش الكريم
اما المرأة فكل همها من ذلك نفسها كما تفضلتي : حرية(كأنها بسجن!!)
نقدم للمجتمع خدمة(كأن الماكثة بالبيت عالة عليه بينما اهم خدمة تقدمها للمجتمع هي التربية الصالحة للابناءو استقرار بيتها)
و الجانب المادي(مربط الفرس) حشمانة و يصدق (النفقة واجب علي الزوج و حق للزوجة من عند الله فكيف يحس انه يصدق على اهله فهو يعلم انه واجبه و لما تخجل زوجة من طلب من زوجها؟)
نساعده في مصاريف(سبب ثانوي فقط و ليس حقيقي)
اما حكاية عيد المرأة و عيد الام والله لم امنع نفسي من الابتسام و انا اقرأها انما عيد المرأة و الام احتقار لها فمن يحتفل بامه لا ينتظر يوما اقره الغرب ليحتفل بها و كذلك بزوجته فالله اوصى بالامهات و النساء خيرا و لم ينزل بهاذين اليومين من سلطان
منيش ضد الخدمة نتاع المرأة بصح كل وحدة تشوف روحها لواش تميل
كاين وحدة تحب الخرجة و الدراهم و الاضواء تخدم خير أحسن من بعد تولي تمرض راجلهاو تدير غشها في اولادها
وكان وحدة بيتوتية_كيما انا_ تبقى في دارها و تعيش حياتها و تهني راسها
فالامر ليس قاعدة لكن منوط على كل شخصية و على كل طفلة على واش تربات
و على الراجل يخير واش يساعدو و خلاص
بلى ما تضالو تكسرو في راسكم في مسألة عمل المرأة
كل الاسباب التي ذكرتها تدور حول محور واحد و هو "أنا" و هذا يعكس مد ى انانية المرأة بهذا الزمن عكس ما يشاع
لو سألت أغلب الرجال لما تعمل ستجد الجواب بالغالب : لأأسس اسرة و اوفر قوت زوجتي و اولادي و اضمن لهم العيش الكريم اما المرأة فكل همها من ذلك نفسها كما تفضلتي : حرية(كأنها بسجن!!) |
بارك الله فيك
ملاحظة قبل القراءة ماهو مكتوب هو كلام جمهور العلماء و الشيوخ المختصين في الشريعة الاسلامية
بخصوص عمل المرأة وخروجها من منزلها نقول : 1- الأصل هو قرار المرأة في بيتها ، وقد دل على ذلك قوله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) الأحزاب / 33 ، وهذا الخطاب وإن كان موجها إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فإن نساء المؤمنين تبع لهن في ذلك ، وإنما وجه الخطاب إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لشرفهن ومنزلتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأنهن القدوة لنساء المؤمنين . ودل على ذلك أيضا : قول النبي صلى الله عليه وسلم " المرأة عورة ، وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان ، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها ) رواه ابن حبان وابن خزيمة وصححه الألباني في السلسة الصحيحة برقم 2688 وقوله صلى الله عليه وسلم في شأن صلاتهن في المساجد : " وبيوتهن خير لهن " رواه أبو داود (567) وصححه الألباني في صحيح أبي داود . 2- يجوز للمرأة أن تعمل أو تدرس إذا توفرت جملة من الضوابط : – أن يكون هذا العمل مناسبا لطبيعة المرأة متلائما مع تكوينها وخلقتها ، كالتطبيب والتمريض والتدريس والخياطة ونحو ذلك . – أن يكون العمل في مجال نسائي خالص ، لا اختلاط فيه ، فلا يجوز لها أن تدرس أو تعمل في مدرسة مختلطة . – أن تكون المرأة في عملها ملتزمة بالحجاب الشرعي . – ألا يؤدي عملها إلى سفرها بلا محرم . – ألا يكون في خروجها إلى العمل ارتكاب لمحرم ، كالخلوة مع السائق ، أو وضع الطيب بحيث يشمها أجنبي عنها . – ألا يكون في ذلك تضييع لما هو أوجب عليها من رعاية بيتها والقيام بشئون زوجها وأولادها . من المعلوم بأن نزول المرأة للعمل في ميدان الرجال يؤدي إلى الاختلاط المذموم والخلوة بهن , وذلك أمر خطير جدّاً له تبعاته الخطيرة , وثمراته المرة , وعواقبه الوخيمة , وهو مصادم للنصوص الشرعية التي تأمر المرأة بالقرار في بيتها و القيام بالأعمال التي خصها وفطرها الله عليها مما تكون فيه بعيدة عن مخالطة الرجال . المجال العملي للمرأة أن تعمل بما يختص به النساء مثل أن تعمل في تعليم البنات سواء كان ذلك عملا إداريّاً أو فنيّاً , وأن تعمل في بيتها في خياطة ثياب النساء وما أشبه ذلك , وأما العمل في مجالات تختص بالرجال فإنه لا يجوز لها أن تعمل حيث إنه يستلزم الاختلاط بالرجال وهي فتنة عظيمة يجب الحذر منها , ويجب أن يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء وأن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء " ، فعلى المرء أن يجنب أهله مواقع الفتن وأسبابها بكل حال . اختي انني انتظر ردك حول مكتبته و تقبلي كل احتراماتي |
فكيف سأخالف اوامر الله و اقوال نبيه صلى الله عليه وسلم
انا حلمي ان اعمل لكن وفقاا لهذه الشروط ,, لكن بما اننا في بلد
غير محافظ على امور الاختلاط وغيره فهذا صعب جداا حتى
التدرس مختلط اما امور التمريض فحدث ولا حرج
فكيف تنام المرأة خارج بيتها ؟؟ شيء عجيب,, اذن ان
وفقني الله واستطعت تكوين هذه الشروط من حولي عملت
وافدت امتي التي لم ينصرها رجالها في هذا الوقت
واذا لم توفر لي هذه الشروط لزمت بيتي وانا والحمد لله
مقتنعة بكلامي الحمد لله
كل الاسباب التي ذكرتها تدور حول محور واحد و هو "أنا" و هذا يعكس مد ى انانية المرأة بهذا الزمن عكس ما يشاع
لو سألت أغلب الرجال لما تعمل ستجد الجواب بالغالب : لأأسس اسرة و اوفر قوت زوجتي و اولادي و اضمن لهم العيش الكريم اما المرأة فكل همها من ذلك نفسها كما تفضلتي : حرية(كأنها بسجن!!) |
راك التشوف يا خي تفكير تاع البنات في 2024 لدرجة انها تحشم من زوجها لتطلب منه المال و تعتبر المراة الماكثة في البيت ليست امراة و بدون قيمة و الله حرام و ظلم تفكير اخوف
المراة ليست * ثلاجة * تاكل وتشرب وتنام , المراة لها احاسيس ومشاعر وتحب تنجح وتحب تعيش حياتها وتحب تبدع في عملها وايضا حتى تقتل الروتين وفي زمن رسول الله كانت المراة تقاتل جنب الرسول باسيف فلمادا تحتقر الان من الرجل ؟ |
قال رسول الله
جهاد المرأة حسن تبعلها
النساء فقط تحب ان تكلف انفسهن ما هن غير ملزمات به!!!
و لا احد يحتقر المراة هي من تحقر نفسها اليوم بما تصنع
كل الاسباب التي ذكرتها تدور حول محور واحد و هو "أنا" و هذا يعكس مد ى انانية المرأة بهذا الزمن عكس ما يشاع
لو سألت أغلب الرجال لما تعمل ستجد الجواب بالغالب : لأأسس اسرة و اوفر قوت زوجتي و اولادي و اضمن لهم العيش الكريم اما المرأة فكل همها من ذلك نفسها كما تفضلتي : حرية(كأنها بسجن!!) |
فأنا مثلاا رغم اني فتاة تحت العشرين لكن احب البيت اكثر من اي شيء واصاب بضيقة الصدر لو خرجت الى الاسواق
والمكان الوحيد الذي اجد فيه راحتي هو بيتي والحمد لله على هذه النعمة ,, فعلا نعمة
لكن قليل من النساء من يعرف هذه النعمة دعهم وشأنهم هم يريدون " التمرميد "
هدانا الله ,, كل واحد وكيفاه تربى انا وحدة من الناس كانت امي عاملة
لذلك كرهت العمل,, كل وحدة وكيفاه لكن انا احترم اراء الاخرين كل واحد وظروفو
تقبل تعقيبي ,, بالتوفيق
راك التشوف يا خي تفكير تاع البنات في 2024 لدرجة انها تحشم من زوجها لتطلب منه و المال و تعتبر المراة الماكثة في البيت ليست امراة و بدون قيمة و الله حرام و ظلم تفكير اخوف
|
كثير منهن اليوم يعتقدن ان نفقة زوجها عليها تبعية تتخلص منها بالعمل!!
لقد قلت ان من يحقر المرأة اليوم هي المرأة نفسها
افلا ترى كيف يتكلمون عن الماكثات بالبيت منهن