قررت وزارة التربية الوطنية، لأول مرة، إسناد عملية تأطير المهام الإدارية لامتحانات شهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط للمساعدين التربويين، حيث شرع رسميا، منذ أول أمس، في عملية التأطير لفائدة 50 ألف مساعد تربوي على المستوى الوطني، وتدوم مدة التكوين الخاص بالامتحانات الرسمية، يومين اثنين، حيث سيستثنى الأساتذة والمعلمين مستقبلا من الأمانات الرئيسية والعامة التي تسهر على جمع أوراق الامتحانات وتنظيمها.
وقد كانت عملية تنظيم الامتحانات بالنسبة لشهادة البكالوريا أو التعليم المتوسط تسند في جميع أطوارها إلى الأساتذة والمعلمين، بداية من توزيع أوراق الامتحان إلى جمعها إلى تصفيفها وإيداعها بالأمانات العامة والرئيسية، وسيستثنى الأساتذة، بداية من السنة الجارية، في إدارة شؤون الأمانات العامة والرئيسية والتي ستسند إلى المساعدين التربويين، وعلى اثر ذلك ارتأت وزارة التربية الوطنية الشروع في عملية لتكوين لفائدة 50 ألف مساعد تربوي موزعين على جميع المؤسسات التربوية للوطن، ويخضع كل مساعد لتكوين مدته يومين
منقول من جريده الشروق
هكذا لكي يستغل كل الأساتذة للحراسة
و يشغلوا كذلك الساعدين في هذه الإمتحانات
لأنه في العادة أغلب المساعدين مستثنون من هذه الإمتحانات
نتمنى إعفاءنا كذلك من الحراسة والتصحيح .
في آخر السنة نكون مرهقين الى درجة لايتحملها الا ذو صبر جميل ولذلك نرجو اعفاءنا من كل الملية سواء الحراسة أو التصحيح
لان اول تغير في الجزائر كان لورقة 50الف……………………………
نتمنى إعفاءنا كذلك من الحراسة والتصحيح .
و الله شيء جميل لو يوكلون الحراسة و التصحيح للحراس ( الحجاب و البوابين و العمال المهنيين ) و يريحوننا نحن الأساتذة و المعلمين ، كان يعملوا فينا خدمة لا ننساها لهم الى يوم الدين ( أليس في بلاد العجائب كل شيء ممكن ) 50 ألف حارس ……….
شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراا اااااااااا
إن شاء الله يعفوننا من الحراسة كذلك
أصبح للعدد 50ألفا عند وزارة؟؟؟؟؟؟؟ بالرقم السحري
هذه مهزلة والايام بيننا
الله يجعل خير
حتى ينجح مشروع تمديد السنة الدراسية صار لزاما إعفاء الأساتذة و المعلمين من المشاركة في جميع العمليات التأطيرية الخاصة بالإمتحانات الرسمية
كان الله في عون الزملاء المساعدين التربويين.
الحي كما يحب ادور راس الميت