السلام عليكم وبعد : ما كنت لا أتوقعه حصل بالأمس في العاصمة بمناسبة إحتجاج الأساتذة والمدراء أمام وزارة التغبية وليست التربية الوطنية لا أريد التحدث عن الإعتصام أمام الوزارة بل أريد التحد ث عن ما وصل إليه حال بعض المعلمين الذين افتقدوا لروح التحدي بالأمس بالذات كنت أتخيل و أنا ذاهب إلى الجزائر لملاقاة الزملاء أن أجد في انتظارنا المئات من المعلمين و الأساتذة و أقصد هنا بالذات الناجحون في الإمتحانات المهنية حيث وصل العدد50 معلم وأستاذ فقط وكأن هؤلاء هم فقط الناجحون و الآخرون لا يهمهم الأمر لقد خاب ظني عندما وجدت هذا العدد القليل فمثلا نحن في بسكرها وحدها عدد الناجحون في الإبتدائ كان 123 معلم و 90 أستاذ حظر منهم 10فقفط اين اختفى الآخرون هل اندثروا أم ماذا حصل لهم لماذا لم يأتوا معنا ويساندوننا في مشكلتنا والذي حز في نفسي هو وجود إمرأة بيننا وهي الأخت سعاد التي لقبتها عندما رجعت من هناك بالصحابية الشجاعة خولة بنت الأزور فقلت لصديقي أنظر إمرأة بألف معلم أن تترك بيتها وأولادها من أجل من من أجل الوقوف مع زملائها هذا والله أمر عجيب فمن ضمن المئات من الناجحين على مستوى الوطن حظر فقط 50 يا للغرابة ماذا أقول أقول كما قال الشاعر قديما : أقول و قد ناحت بقربي حمامة *** أيا جارتا هل تشعرينا بحالي .هذا هو حال المعلمين الذين خذلونا بلأمس ولكنني في الوقت نفسه أحي النظار و أساتذة الثانوي الذين حجوا بكثرة إلى وزارة التغبية من أجل مشاكلهم لقد كانوا بالأمس لحمة واحدة على قلب رجل واحد زلزلوا بها مقر الوزارة بالقبة أحييهم وأثني عليهم كثيرا فشكرا لكم أيها الثانويون و النظار . أما المعلمون الذين تخلفوا عن الموعد بلأمس وتحججوا بذرائع واهية فأقول لهم المؤمن القوي أحب إلى الله من االمؤمن الظعيف . وأحي من حظر إلى هناك وتحدى الأحوال الجوية التى كانت قاسية جدا بلأمس و أرفع قبعتي للأخت سعاد و أقول لها ستبقين كبيرة في أعيننا و شامخة مثل الجبال لا تهوى أبدا و في الأخير أتمنى من الله تعالى أن ينصرنا و يحقق لنا مبتغانا و أن يدحر الظالمين الذين وقفوا حائلا أمام قضيتنا أحي الأخ أبو خليل و الأخ لمين والإخوة من المسيلة الذين رفعوا القضية إلى المحكمة وكل الإخوة الذين حظروا بالأمس فتحية حارة لكم جميعا و السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخوكم في الله الباحث عن الحقيقة
السلام عليكم وبعد : ما كنت لا أتوقعه حصل بالأمس في العاصمة بمناسبة إحتجاج الأساتذة والمدراء أمام وزارة التغبية وليست التربية الوطنية لا أريد التحدث عن الإعتصام أمام الوزارة بل أريد التحد ث عن ما وصل إليه حال بعض المعلمين الذين افتقدوا لروح التحدي بالأمس بالذات كنت أتخيل و أنا ذاهب إلى الجزائر لملاقاة الزملاء أن أجد في انتظارنا المئات من المعلمين و الأساتذة و أقصد هنا بالذات الناجحون في الإمتحانات المهنية حيث وصل العدد50 معلم وأستاذ فقط وكأن هؤلاء هم فقط الناجحون و الآخرون لا يهمهم الأمر لقد خاب ظني عندما وجدت هذا العدد القليل فمثلا نحن في بسكرها وحدها عدد الناجحون في الإبتدائ كان 123 معلم و 90 أستاذ حظر منهم 10فقفط اين اختفى الآخرون هل اندثروا أم ماذا حصل لهم لماذا لم يأتوا معنا ويساندوننا في مشكلتنا والذي حز في نفسي هو وجود إمرأة بيننا وهي الأخت سعاد التي لقبتها عندما رجعت من هناك بالصحابية الشجاعة خولة بنت الأزور فقلت لصديقي أنظر إمرأة بألف معلم أن تترك بيتها وأولادها من أجل من من أجل الوقوف مع زملائها هذا والله أمر عجيب فمن ضمن المئات من الناجحين على مستوى الوطن حظر فقط 50 يا للغرابة ماذا أقول أقول كما قال الشاعر قديما : أقول و قد ناحت بقربي حمامة *** أيا جارتا هل تشعرينا بحالي .هذا هو حال المعلمين الذين خذلونا بلأمس ولكنني في الوقت نفسه أحي النظار و أساتذة الثانوي الذين حجوا بكثرة إلى وزارة التغبية من أجل مشاكلهم لقد كانوا بالأمس لحمة واحدة على قلب رجل واحد زلزلوا بها مقر الوزارة بالقبة أحييهم وأثني عليهم كثيرا فشكرا لكم أيها الثانويون و النظار . أما المعلمون الذين تخلفوا عن الموعد بلأمس وتحججوا بذرائع واهية فأقول لهم المؤمن القوي أحب إلى الله من االمؤمن الظعيف . وأحي من حظر إلى هناك وتحدى الأحوال الجوية التى كانت قاسية جدا بلأمس و أرفع قبعتي للأخت سعاد و أقول لها ستبقين كبيرة في أعيننا و شامخة مثل الجبال لا تهوى أبدا و في الأخير أتمنى من الله تعالى أن ينصرنا و يحقق لنا مبتغانا و أن يدحر الظالمين الذين وقفوا حائلا أمام قضيتنا أحي الأخ أبو خليل و الأخ لمين والإخوة من المسيلة الذين رفعوا القضية إلى المحكمة وكل الإخوة الذين حظروا بالأمس فتحية حارة لكم جميعا و السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخوكم في الله الباحث عن الحقيقة |
أخي لا تتحسر عن عما جرى ولا تلم إخوانك من هيئة التدريس الذين لم يلتحوا بالركب للمطالبة بحقهم فأغلبهم غلب عليه طبعه وطبع معلمي هذا العصر الطمع والبخل والجشع إلا من رحم ربي ، فكل النكت التي تحاك ضدهم مستمدة من واقعهم الحقيقي وليست افتراء كما كنا ندافع .
فبعض المعلمين يظن أنه لما يدفع تكاليف السفر ( 120 ألف ) سيموت من الجوع .
وفي الأخير أوجه تحية خاصة إلى أخت الرجال سعاد وإلى كل الإخوة الشرفاء الذين تحملوا أعباء ومشقة السفر للمطالبة بحق أناس لا يستحقون هذا الحق
اخي الكريم تحيتي لك ولللأخت سعاد حفضها الله ورعاها هي وكل معلم وأستاد وقف تحت بخاخ المطر و…………..يعجز اللسان عن التعير. أما عدم خروج اللأستعمار الفرنسي من الجزائر لمدة 130 سنة هو وجود فئة………….؟
ليكن فعلم جميع المشاركين في مسابقة مستشار التغذية المدرسية انها لا تعني المعلمين المدمجين في السلم 11 بل تعني م م ا سلم 10 وشكرا
لماذا يازملائي في قطاع التربية تتصلون بنا دائما وتطلبون لقاء في العاصمة وتضطرونناالى كتابة الاعلان ثم تخذلوننا بعدم الحضور.ومع ذلك نعذر من اتصل وكان عذره مقبول ونقول للبقية نحن كذلك لنا عائلة واولاد وصرفنا من اجيبنا وخصم منا يوم التغيب …………..
…………..واخوان حسبتهم دروعا فكانوها ولكن للاعادي
وخلتهم سهوما صائبات فكانوها ولكن في فؤادي
09لقاءات لااثر لكم ولا في لقاء واحد.تحفظون به ماء الوجه
Les directeurs et les inspecteurs de l’éducation ayant obtenu 10/20 suite au concours de l’année 2024 attendent toujours d’intégrer leur poste.
Dans une correspondance adressée à tous les responsables des ressources humaines des entreprises et des administrations publiques datant du 2 mars 2024, le directeur général de la Fonction publique a instruit ces responsables afin de promouvoir d’office au poste supérieur les fonctionnaires ayant eu au moins 10/20 au concours professionnel organisé en 2024. Les directeurs et les inspecteurs de l’éducation concernés par cette décision dénoncent la non-application de cette instruction dans le secteur de l’éducation.
Hier encore, des dizaines d’entre eux venus des différentes wilayas ont tenu un sit-in devant la maison de la presse Tahar Djaout, à Alger. Ils sont venus rappeler les autorités concernées, notamment les inspections de la Fonction publique, que leur cas n’est toujours pas résolu. «Nous nous sommes déplacés au siège du ministère de l’Education, mais nous n’avons pas pu tenir notre rassemblement. Les agents de police nous ont chassés», a déploré un protestataire venu de M’sila. Ce dernier promet de hausser le ton dans le cas où cette situation persiste. «Nous allons faire recours même à une grève de la faim pour faire valoir nos droits», ont insisté les protestataires.
«Nous allons faire recours même à une grève de la faim pour faire valoir nos droits»,
ترى هل لدينا العزيمة الكافية لنطبق هذا ؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,
لله يا زمري