تخطى إلى المحتوى

لكم التعليق 2024.

الجيريا

سبحان الله
لم اجد تعليق يكون بقيمة هذه الصور

سبحان الله
ربي يبارك فيك وينفع بيك

بارك الله فيك

موضوع قيم و مفيد

بوركت

شـــــــكرا لكم للمرووووووووووووووووور الجيريا

الجيريا

شكرا على الموضوع
القناعة كنز لا ينفد
من كانت عنده القناعة كان اغني الناس
من رضى بما قسم له الله فقد فاز

شـــــــكرا لكم للمرووووووووووووووووور

سبحان الله
ربي يبارك فيك وينفع بيك

شــــــــكرا للمروووووووووووور الجيريا

بارك الله فيك

بوركت اخي على الطرح الاكثر من ممتاز
جزاك الله الفردوس الاعلى

نحتاج اليوم الى مثل هده المواضيع
من اجل احياء لغة القران

https://islamqa.info/ar/ref/20160

ما حكم تعلم العربي للغة الإنكليزية ؟

ما حكم تعلم اللغة الإنجليزية في الوقت الحاضر ؟.

الحمد لله

تعلمها وسيلة , فإذا كنت محتاجاً إليها كوسيلة في الدعوة إلى الله فقد يكون تعلمها واجباً , وإن لم تكن محتاجاً إليها فلا تشغل وقتك بها واشتغل بما هو أهم وأنفع , والناس يختلفون في حاجاتهم إلى تعلم اللغة الإنجليزية , وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن ثابت أن يتعلم لغة اليهود ( قال زيد بن ثابت : أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فتعلمت له كتاب اليهود , وقال : ( إني والله ما آمن يهودي على كتابي ) فتعلمته , فلم يمر بي إلا نصف شهر إلا حذقته , فكنت أكتب له إذا كتب وأقرأ له إذا كتب إليه ) . أخرجه أبو داود , كتاب العلم , باب : رواية حديث أهل الكتاب , والإمام أحمد جـ 5 ص186, والحاكم في ( المستدرك ) جـ 1 ص75 , وقال (حديث صحيح) ووافقه الذهبي . )

فتعلم اللغة الإنجليزية وسيلة من الوسائل إن احتجت إليها تعلمتها وإن لم تحتج إليها فلا تضيّع وقتك فيها .

من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين , كتاب العلم الصفحة (120 ) .

https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde…twaId&Id=69919



السؤال

ما حكم تعليم اللغة الإنجليزية لأبناء المسلمين؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل هو جواز تعلم اللغة الإنجليزية وغيرها من اللغات الأجنبية لتحصيل مصلحة شرعية، ولكن المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه من بعده وعن التابعين رضي الله عنهم أجمعين أنهم لم يكونوا يقبلون على تعلم لغة غير لغة العرب إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، كما حصل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد في مسنده عن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتحسن السريانية؟ إنها تأتيني كتب، قال: قلت: لا، قال: فتعلمها، فتعلمتها في سبعة عشر يوماً. وصححه الشيخ شعيب والأرناوؤط.
ورواه الحاكم وزاد: قال الأعمش: كانت تأتيه كتب لا يشتهي أن يطلع عليها إلا من يثق به. انتهى، قال الألباني في الصحيحة: سنده صحيح. انتهى.
وقال الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله في هذا الموضوع: إن المسلم ينبغي له ألا يتكلم بغير العربية إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، ككون الشيء معروفاً باسمه غير العربي، أو كون المخاطب لا يفهم من اللغة العربية إلا قليلاً فإن هذا لا بأس به، أما إذا كان الإنسان عربياً وهذا الشيء الذي تحدث عنه له اسم في اللغة العربية، فلا ينبغي له أن يأتي بشيء آخر من اللغات الأخرى، لأن أفضل اللغة وأتمها وأحسنها هي اللغة العربية، ولهذا نزل القرآن باللغة العربية وهو أفضل الكتب التي أنزلها الله على رسوله، وكان أيضاً لسان آخر الأنبياء وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم اللسان العربي، وهو دليل واضح على فضيلة اللغة العربية. انتهى.
وعليه فتعلم اللغة الإنجليزية مباح في الأصل، وقد يكون فرض كفاية إذا احتيج إليه في بعض أمور المسلمين ومصالحهم، ولكن تعلم اللغة العربية أفضل منه.
والله أعلم.

بارك الله فيك

موضوع قيم و مفيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.