اين هي مستجدات لقاء الوزارة مع النقابات
ضعونا في الصورة جزاكم الله خير الجزاء
ودمتم اوفياء للمنتدى
أن المشكل الذي أدى إلى تضارب في دفع المخلفات المالية للأساتذة الناتجة عن الترقية، جاء إثر صب بعض الولايات لها قبل إصدار التعليمة الوزارية القاضية بتجميدها، ما جعل بن غبريت تعترف بوجود “خلل”، قالت إنه سيُعالج عبر التقاء خبراء ودراسة الوضعية من طرف مختلف الوزارات المعنية، مفيدة بأن المعالجة تكون عبر دراسة وضعية كل ولاية على حِدة. فيما أشارت المسؤولة الأولى عن القطاع أن النقابات طالبت أيضا “بإعادة النظر في ملف الخدمات الاجتماعية”، مفيدة بأن الوزارة شرعت في استبيان في هذا الشأن، غير أنها أضافت: “لا بد أن نشرف على العملية، هي ليست أموالكم هي أموال الأساتذة والعمال”.
الكثير من النقابيين عارض اقتراح لقاء الوزيرة هذه الصبيحة..
ياا سين القالمى اين انت ما الاخبار هل اااااااااانت موجود
أن المشكل الذي أدى إلى تضارب في دفع المخلفات المالية للأساتذة الناتجة عن الترقية، جاء إثر صب بعض الولايات لها قبل إصدار التعليمة الوزارية القاضية بتجميدها، ما جعل بن غبريت تعترف بوجود “خلل”، قالت إنه سيُعالج عبر التقاء خبراء ودراسة الوضعية من طرف مختلف الوزارات المعنية، مفيدة بأن المعالجة تكون عبر دراسة وضعية كل ولاية على حِدة. فيما أشارت المسؤولة الأولى عن القطاع أن النقابات طالبت أيضا “بإعادة النظر في ملف الخدمات الاجتماعية”، مفيدة بأن الوزارة شرعت في استبيان في هذا الشأن، غير أنها أضافت: “لا بد أن نشرف على العملية، هي ليست أموالكم هي أموال الأساتذة والعمال”.
|
حتى لو لم تستفد الولايات السابقة فالأمر من حق المدمجين أسوة بأساتذة الثانوي .
يااااسين24 ابن انت افيدنا بالجديد رحمة الله على والديك
هل هناك جديد في هدا اللقاء يا يا سين24
………………………………………….. ……………………………………….
حوالي 66 معلم ادمجوا تعسفا وحقرة و تحت التهديد بامضائهم لتعهدات يالتنازل عن الشهادات الجامعية المحصل عليها في رتبة مساعد معلم سنة 2024 من طرف مديرية التربية لولاية المدية وبقوا مدة 11 سنة في هذه الرتبة الى غاية 2024 تم تنظيم مسابقة من اجل ترقيتهم الى رتبة معلم المدرسة الابتدائية وتكونوا كاول دفعة من 2024 رالى 2024 لكن الادهى والامر ان الوظيف العمومي رفض ترقيتهم الى رتبة استاذ المدرسة الابتدائية والسبب انهم تكونوا وهم في رتبة مساعد ولا يحق لهم الترقية
الذنب ليس ذنبهم بل ذنب المديرية التي وضعتهم في في هذه الورطة
تعبنا من الإنتظار