تخطى إلى المحتوى

/*/ لجنــة إعــداد الأسئلــة تعتــذر لمترشحــي البكالوريـا /*/ 2024.

  • بواسطة

التحقيق مع اللجنــــة المعدة بعـــد الإعلان عن نتائج الامتحــــان

اعترفت لجنة اللغة العربية بوقوعها في خطا عند صياغة موضوع المادة ”الأدب العربي” لامتحان البكالوريا لسنة 2024 للشعبة العلمية والرياضية، حيث نسبت القصيدة الشعربية ”شعراء الارض المحتلة” التي تعود للشاعر السوري نزار قباني إلى الشارع الفلسطيني محمود درويش، مؤكدة أن الخطأ جاء ”سهوا وغير متعمد”، وأنه لا علاقة لها بأي محاولات للإساءة إلى امتحان البكالوريا في انتظار خضوعها للتحقيق عقب الإعلان عن نتائج الامتحانات وفصل الوزارة الوصية في الإجراءات التأديبية الخاصة بها. وكشفت مصادر تربوية مطلعة أن لجنة اللغة العربية عقب خروجها من الحجز أول أمس الخميس، اعترفت بوقوعها في خطأ يخص نسب القصيدة الشعرية ”شعراء الأرض المحتلة” لامتحان مادة الأدب العربي التي تعود للشاعر السوري نزار قباني إلى الشاعر الفلسطيني محمود درويش، وأكدت اللجنة آن الخطأ وقع سهوا وهو غير متعمد، مثلما تم الترويج له، وأكدت اللجنة في أول تصريح لها عقب خروجها من الحجز، أنها اعتمدت والتزمت بجميع مراحل الرقابة في عملية صياغة الأسئلة، حيث راعت اللجنة جميع المراحل الخاصة بصياغة الأسئلة كأن تكون الأسئلة من ضمن المقررات الدراسية، وتم التركيز على المحتوى أيضا والقيمة العلمية للمواضيع، مؤكدين أنه لم يتم الانتباه للخطأ الوارد في اسم الشاعر الدي ليس له أي تأثير على إجابات المترشحين طالما لم يتضمن موضوع الامتحال سؤالا عن حياة الشاعر.
وبرأ أعضاء اللجنة أنفسهم من أية محاولات للتشويش على امتحانات البكالوريا أو ضلوعهم في أية تجاوزات من شأنها المساس بهذا الامتحان المصيري في انتظار إنهاء قيام الوصاية بالتحقيق مع هؤلاء بعد الإعلان عن نتائج امتحانات البكالوريا والفصل في الإجراءات التأديبية الخاصة بهم. مع العلم أن هؤلاء يقومون بهذه العملية تطوعا ودون أي مقابل. وأشارت المصادر إلى أن اللجان المكلفة بإعداد مواضيع امتحان البكالوريا أعدت 38 موضوعا كانت في المستوى ولم ترد فيها أية أخطاء، باستثناء موضوع اللغة العربية.
يمكن اعتماد مواضيع مماثلة للامتحانات لكن مع اعتماد اسئلة مختلفة
وفيما يتعلق بموضوع اللغة العربية لامتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي 2024 الذي تضمن موضوع البيئة، أكدت مصادرنا أن هناك جدلا قائما بشأن تكرار وإعادة موضوع الامتحان نفسه لسنة 2024، حيث أكد بعض المختصين ممن لجأت إليهم الوزارة أنه يمكن إعادة النص في مواضيع الامتحانات من دون تكرار الأسئلة. في حين أكد مختصون آخرون أنه لا يجب إعادة النصوص طالما أن هناك نصوصا ثرية في اللغة العربية يمكن الاستعانة بها. وأشارت مصادرنا أن اللجنة المكلفة بإعداد أسئلة اللغة العربية لامتحانات نهاية التعليم الابتدائي، أكدت حسن نيتها خلال الاستعانة بهذا النص، مؤكدة أنها لم تكن لديها نية سيئة من وراء ذلك، خاصة وأن هناك اختلافا في موضوع الامتحانات، حيث إن الموضوع المبرج في سنة 2024 كان لتلاميد السنة السادسة. في حين الاخر يخص سنوات الخامسة ابتدائي، علاوة عن كون الموضوع في سنة 2024 لم يكن مشكلا. في حين أن الموضوع لسنة 2024 جاء مشكلا هدا علاوة على كون الأسئلة مختلفة في الموضوعين وأحدها بعنوان والآخر دون عنوان، وسيتم عقب الإعلان عن نتائج الامتحانات الاستماع إلى المكلفين بصياغة الاسئلة لتحديد الإجراءات التأديبية الخاصة بهم. https://www.djelfa.info/vb/newthread….ewthread&f=319

بعثت تطمينات لمعدي أسئلة البكالوريا.. بن غبريط:

سأحميكم.. وأي شخص معرض للوقوع في الخطأ / https://www.echoroukonline.com/ara/articles/245766.html

هل يكفي الاعتذار وحده ؟ ومن يضمن عدم تكرار مثل هذه الفضائح ؟

الاعتذار من شيم الكرام لكنه خطأ لايغتفر ولو ارتكبه طالب في الثانوية لأقمتم الدنيا ولم تقعدوها فضحتمونا أمام العالم العربي وأمام السوريين والفلسطينيين خصوصا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jakoi1993 الجيريا
التحقيق مع اللجنــــة المعدة بعـــد الإعلان عن نتائج الامتحــــان

اعترفت لجنة اللغة العربية بوقوعها في خطا عند صياغة موضوع المادة ”الأدب العربي” لامتحان البكالوريا لسنة 2024 للشعبة العلمية والرياضية، حيث نسبت القصيدة الشعربية ”شعراء الارض المحتلة” التي تعود للشاعر السوري نزار قباني إلى الشارع الفلسطيني محمود درويش، مؤكدة أن الخطأ جاء ”سهوا وغير متعمد”، وأنه لا علاقة لها بأي محاولات للإساءة إلى امتحان البكالوريا في انتظار خضوعها للتحقيق عقب الإعلان عن نتائج الامتحانات وفصل الوزارة الوصية في الإجراءات التأديبية الخاصة بها. وكشفت مصادر تربوية مطلعة أن لجنة اللغة العربية عقب خروجها من الحجز أول أمس الخميس، اعترفت بوقوعها في خطأ يخص نسب القصيدة الشعرية ”شعراء الأرض المحتلة” لامتحان مادة الأدب العربي التي تعود للشاعر السوري نزار قباني إلى الشاعر الفلسطيني محمود درويش، وأكدت اللجنة آن الخطأ وقع سهوا وهو غير متعمد، مثلما تم الترويج له، وأكدت اللجنة في أول تصريح لها عقب خروجها من الحجز، أنها اعتمدت والتزمت بجميع مراحل الرقابة في عملية صياغة الأسئلة، حيث راعت اللجنة جميع المراحل الخاصة بصياغة الأسئلة كأن تكون الأسئلة من ضمن المقررات الدراسية، وتم التركيز على المحتوى أيضا والقيمة العلمية للمواضيع، مؤكدين أنه لم يتم الانتباه للخطأ الوارد في اسم الشاعر الدي ليس له أي تأثير على إجابات المترشحين طالما لم يتضمن موضوع الامتحال سؤالا عن حياة الشاعر.
وبرأ أعضاء اللجنة أنفسهم من أية محاولات للتشويش على امتحانات البكالوريا أو ضلوعهم في أية تجاوزات من شأنها المساس بهذا الامتحان المصيري في انتظار إنهاء قيام الوصاية بالتحقيق مع هؤلاء بعد الإعلان عن نتائج امتحانات البكالوريا والفصل في الإجراءات التأديبية الخاصة بهم. مع العلم أن هؤلاء يقومون بهذه العملية تطوعا ودون أي مقابل. وأشارت المصادر إلى أن اللجان المكلفة بإعداد مواضيع امتحان البكالوريا أعدت 38 موضوعا كانت في المستوى ولم ترد فيها أية أخطاء، باستثناء موضوع اللغة العربية.
يمكن اعتماد مواضيع مماثلة للامتحانات لكن مع اعتماد اسئلة مختلفة
وفيما يتعلق بموضوع اللغة العربية لامتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي 2024 الذي تضمن موضوع البيئة، أكدت مصادرنا أن هناك جدلا قائما بشأن تكرار وإعادة موضوع الامتحان نفسه لسنة 2024، حيث أكد بعض المختصين ممن لجأت إليهم الوزارة أنه يمكن إعادة النص في مواضيع الامتحانات من دون تكرار الأسئلة. في حين أكد مختصون آخرون أنه لا يجب إعادة النصوص طالما أن هناك نصوصا ثرية في اللغة العربية يمكن الاستعانة بها. وأشارت مصادرنا أن اللجنة المكلفة بإعداد أسئلة اللغة العربية لامتحانات نهاية التعليم الابتدائي، أكدت حسن نيتها خلال الاستعانة بهذا النص، مؤكدة أنها لم تكن لديها نية سيئة من وراء ذلك، خاصة وأن هناك اختلافا في موضوع الامتحانات، حيث إن الموضوع المبرج في سنة 2024 كان لتلاميد السنة السادسة. في حين الاخر يخص سنوات الخامسة ابتدائي، علاوة عن كون الموضوع في سنة 2024 لم يكن مشكلا. في حين أن الموضوع لسنة 2024 جاء مشكلا هدا علاوة على كون الأسئلة مختلفة في الموضوعين وأحدها بعنوان والآخر دون عنوان، وسيتم عقب الإعلان عن نتائج الامتحانات الاستماع إلى المكلفين بصياغة الاسئلة لتحديد الإجراءات التأديبية الخاصة بهم. https://www.djelfa.info/vb/newthread….ewthread&f=319

سهوا وغير متعمد
هدا يدل على عدم اعطاء الأهمية التامة لامتحان هده الشهادة ,هل صياغة مواضيع الامتحانات تكون من طرف شخص واحد فقط (لو كان كدلك
فالسهو مسموح ,) ولكن الغريب في الأمر أن مواضيع الأمتحانات تصاغ من طرف لجنة كاملة ,سهو فرد واحد ممكن و لكن سهو لجنة كاملة فهدا غير مسموح ,

الا ادا أصبحت هده الشهادة لا أهمية لها من طرف وزارة التربية

سهو فرد واحد ممكن،ولكن سهو لجنة كاملة غير مسموح.

وأكدت اللجنة آن الخطأ وقع سهوا وهو غير متعمد، مثلما تم الترويج له.

لأن تأتي متأخرا خير من أن لا تأتي

سبحان من لا تأخذه سنة ولا نوم…

هي لجنة coller …….copier . مثلها مثل القائمين على الكتاب المدرسي ينسخون من كتب الدول الأخرى …….. يجب تغييرها وإشراك الأستاذ الثانوي أصحاب الأقسام النهائية.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jakoi1993 الجيريا
بعثت تطمينات لمعدي أسئلة البكالوريا.. بن غبريط:

سأحميكم.. وأي شخص معرض للوقوع في الخطأ / https://www.echoroukonline.com/ara/articles/245766.html

بعثت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، بـ"تطمينات"، إلى الأساتذة معدي أسئلة امتحان شهادة البكالوريا، لاسيما معدو أسئلة الأدب العربي، أين تعهدت بحمايتهم، وشددت على أن "الخطأ" الذي سجل في مادة الأدب العربي للشعب العلمية، يمكن لأي شخص أن يقع فيه، في الوقت الذي أكدت بأن وسائل الإعلام هي من ضخمت الأمور.

icon-linksتغطيات ذات صلة
article-preview
دفاع خليفة يقدم شكوى ضد محافظ بنك الجزائر ومصفي البنك
article-preview
مساهل: الجزائر ستقدم تقريرا حول مشروع الطريق العابر للصحراء
article-preview
سعداني يشنّ "تسونامي" على السياسيين والصحافة "انتقاما" لرسالة الجيش
prevnext
وراحت المسؤولة الأولى عن القطاع، على هامش إشرافها أمس على خروج فريق العمل الذي أشرف على إعداد وصياغة أسئلة البكالوريا وكافة العمال والموظفين، الذين تم احتجازهم بالديوان الوطني للامتحانات والمسابقات فرع الجزائر مدة 38 يوما، راحت توجه "رسائل تطمين"، على المجهودات التي بذلوها، وأن ما حدث في اختبار اللغة العربية للشعب العلمية في اليوم الأول من امتحان البكالوريا لما تم إسناد نص شعري لغير صاحبه، مجرد "خطأ" ويمكن لأي كان أن يقع في الخطأ، وأضافت قائلة "سأحميكم وجميعنا معرض للوقوع في الأخطاء، والإعلام هو من ضخم الأمور".

وتنقلت "الشروق" أول أمس، إلى مقر الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات الكائن بالقبة، وانتظرت هناك لساعات، إلى غاية أن بدأ الأساتذة والعاملون مغادرة المركز وكان ذلك في حدود الخامسة و50 دقيقة، قصد التقرب منهم والحديث معهم، خاصة بعد "المهزلة" التي تورط فيها أساتذة مادة الأدب العربي الذين أسندوا نصا شعريا لمحمود درويش، رغم أنه في الأصل يعود للشاعر نزار قباني، لكنهم رفضوا الإدلاء بأي تصريحات بعد التعليمات التي وجهت لهم من قبل الوزارة.

ووقفت "الشروق"، على الحضور المكثف لعائلات الأساتذة والعمال والموظفين الذين قدموا من مختلف ولايات الوطن وفي ساعات مبكرة من أول أمس، لاستقبالهم فور مغادرتهم للمركز الذي قبعوا به طيلة 38 يوما، وهو المكان الذي وصفوه فعلا بالسجن حقا، وفي حديث جمعنا مع إحدى الموظفات "المحتجزات"، والتي أكدت لنا بأنها اضطرت لترك عائلتها وأبنائها لوحدهم من أجل العمل بالمركز ومن أجل شيء اسمه امتحان شهادة البكالوريا، و لما سألناها عن الأنباء التي كانت تصل مسامعها، أكدت لنا بأنها كانت خارج مجال التغطية لا تتحدث إلا مع الأشخاص الموجودين معها في القاعة الواحدة، فليس من حقها التجول في باقي القاعات، خاصة وأن الهاتف النقال ممنوع عليهم.

عندما تتكون اللجنة من شخص واحد يصعب التحدث عن السهو في موضوع امتحان رسمي يتم اعداده قبل اسابيع من موعده ، فما بالكم عندما نتحدث عن سهو مجموعة أفراد في نفس الأمر؟؟؟؟….. الرداءة تتحدث فعلا.

نفرض أن المفتش الذي أشرف على عمل اللجنة قام بزيارة أستاذ في قسم يدرس فيه 40 تلميذ ووجد عند الاستاذ هذا الخطأ لأقام الدنيا ولم يقعدها فمابالك وهو أشرف على خطأ في امتحان رسمي يهم مئات الآلاف من التلاميذ؟
يجب إعادة النظر في تركيبة أعضاء اللجان التي تسهر على تحضير مواضيع الامتحانات الرسمية وفي طريقة عملها وكذلك يجب التقيد بالدليل الذي وضع لبناء المواضيع.
والله أعلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.