السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" لا حياء في الدين " هل هو حديث أم مقولة ؟
وإذا كان حديثا فهل هو صحيح أم ضعيف ؟
وكيف نفرق بين هذا الحديث وبين لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء ؟
بارك الله فيكم
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبارك الله فيك
]هذا ليس بِحديث بل هو من كلام الناس .
والأولى أن يُستبدل باللفظ الشرعي ، وهو قول أم سلمة رضي الله عنها حيث قالت :
يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا
احتلمت ؟ قال : إذا رأت الماء . فَغَطّتْ أم سلمة – تعني وجهها – وقالت :
يا رسول الله ! وتحتلِم المرأة ؟! قال : نعم . ترِبت يمينك . فبِمَ يشبهها
ولدها ؟ رواه البخاري ومسلم .
وقال عليه الصلاة والسلام : إن ربكم حي كريم يستحيي من عبده أن يَرفع إليه يديه فيردّهما صفرا – أو قال – : خائبتين . رواه الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه .
قال رسول الله : إن موسى كان رجلا حييا ستيراً ، لا يُرى من جلده شيء استحياء منه . رواه البخاري ومسلم .
ووُصِف نبينا محمد بأنه أشدّ حياء من العذراء في خدرها ، كما في الصحيحين .
قال : الحياء خير كله .
وقال : الحياء كله خير .
وقال : الحياء لا يأتي إلا بخير . رواه البخاري ومسلم .
وينبغي أن يُفرّق بين الحياء والخجل .
من المفروض أن نقول…الحياء في الدين
لأنه لو ينزع من الدين الحياء فماذا سيبقى…والله و رسوله أعلم
من المفروض أن نقول…الحياء في الدين
لأنه لو ينزع من الدين الحياء فماذا سيبقى…والله و رسوله أعلم |
ششششششششششششششششششششششششكرا
الحياء من الايمان …… و الحياء شعبة يكتمل بها ايمان الشخص
بارك الله فيكم ….. ونفع بكم
شششششششششششششششششششششششكرا
الحياء من الايمان …… و الحياء شعبة يكتمل بها ايمان الشخص
بارك الله فيكم ….. ونفع بكم |
ششششششششششششششششششششششششكرا
بارك الله فيك ونفع بك
وجزاك الله كل خير
قال إبن عثيمين رحمه الله لا يصح كلمة لا حياء في الدين والصواب هو الحياء من الدين
أحسن الله إليك
السلام عليكم
***************************
هناك خطأ متداول لدى الجميع وهو ** لا حياء في الدين**
والأصح ** لا حياء في طلب العلم**
مشكوووووورة
السلام عليكم
*************************** هناك خطأ متداول لدى الجميع وهو ** لا حياء في الدين** مشكوووووورة |
ششششششششششششششششششششششششكرا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الله اعلم و حسب علمي انه يقال : لا حياء في قول الحق في الدين