في بحر هذا الأسبوع قررت السلطات المحلية الإفراج
عن قوائم المستفيدين من السكن و التي طال انتظارها
و بالفعل ليلة الأحد إلى الاثنين توافد عناصر مكافحة
الشغب و باتوا مرابطين أمام مقري الدائرة و البلدية
اللتان لا زالتا مغلقتين في وجه المواطنينن ما عدا تقديم
الحد الأدنى من الخدمة
و في صبيحة يوم الإثنين وجد المواطنون القوائم معلقة
و لكن على أبواب المؤسسات التربوية .
استوقفني هذا السلوك فكيف لهم بإعداد القوائم ثم الخوف
من ردة فعل السكان و للتخلص من ذلك علقت على أبواب
المؤسسات التربوية و هذا له دلالة كبيرة للمكانة التي
تحتلها المؤسسة التربوية في قلوب المواطنين إذ لا يمكن
في أي حال من الأحوال المساس بحرمتها ،
عن قوائم المستفيدين من السكن و التي طال انتظارها
و بالفعل ليلة الأحد إلى الاثنين توافد عناصر مكافحة
الشغب و باتوا مرابطين أمام مقري الدائرة و البلدية
اللتان لا زالتا مغلقتين في وجه المواطنينن ما عدا تقديم
الحد الأدنى من الخدمة
و في صبيحة يوم الإثنين وجد المواطنون القوائم معلقة
و لكن على أبواب المؤسسات التربوية .
استوقفني هذا السلوك فكيف لهم بإعداد القوائم ثم الخوف
من ردة فعل السكان و للتخلص من ذلك علقت على أبواب
المؤسسات التربوية و هذا له دلالة كبيرة للمكانة التي
تحتلها المؤسسة التربوية في قلوب المواطنين إذ لا يمكن
في أي حال من الأحوال المساس بحرمتها ،
ليقولوا ان المعلم هو السبب في كل شئ ويحملوه ممسؤوولية تتوزيع السكنات —كل شئ ممكن ففي بلاد الواق واق
هم يبكى وهم يضحك
تهمة مع سبف الاسرار والترصد