نظرا لأهمية الكلمة الطيبة منها و الخبيثة في حياة الأفراد و الجماعات
يحكى أنه :
دخل عابر سبيل إلى مطعم وطلب من صاحبه أن يقدم له أسوأ طبق فناوله طبقا كان اللسان .
و انصرف ذلك الرجل ولم يعد إلا بعد مدة طويلة ، ولكن كان الطلب هذه المرة عكس المرة السابقة وطلب أحسن و أجود طبق فقدم له صاحب المطعم طبق اللسان . وهنا تعجب من صاحب المطعم وقال له: في المرة السابقة طلبت أسوأ طبق فكان طبق اللسان ،وهذه المرة طلبت أجود و أحسن طبق فكان اللسان.فأجابه صاحب المطعم مشيرا إلى لسانه : يا صاحبي فهذا اللسان قد يكون أجود و أحسن وقد يكون أسوأ و أوقح
فعلا قصة معبرة وهادفة بارك الله فيك
السلام عليكم خويا حتى لو وجعتلي قلبي ما نحبش الطبق هذاك وقلبي يدور منو نحس راني ناكل في لساني هههههههه لكن فصة روعة بارك اللله فيك