عدة مشاكل ..
اولها الفيزا .. اذ يجب تبيان سبب زيارة البلد و يكون ذلك من خلال دعوة الى غير ذلك من الاساليب .. و لا يمكن الحصول على الفيزا الا بها .. لا وزارة و لا هم يحزنون.
ثانيا عند اجتياز هذه النقطة .. الى اين سيذهب الاستاذ .. علما ان الجامعات الاجنبية لا تستقبل بهذه الطريقة العشوائية .. اذ يجب ان تكون على اساس توافق في التخصص و مواعيد و لقاءات سابقة.
ثالثا ..بعد نهاية التربص و تحرير تقرير حول ذلك .. لانه من بين ابجديات التربص ….تقرير التربص ..اذ من المستحيل عدم تقديم هذه الخطوة و الا كنا اغبياء .. و كذلك كونه الدليل الوحيد على ان الباحث قام بالتربص و هو الشيئ المستحيل التنازل عنه ..
السؤال من سيوقعه .. و كيف سيكون شكله (المدة الزمنية للتربص و المكان و الشكل)
رابعا .. عند العودة الى ارض الوطن الحبيب .. ما هي الوثائق المطلوبة .. تقرير التربص ، شرطة الحدود ..
خامسا .. ملف العام المقبل .. اذا ينبغي ان يكون على اساس تقييم تربص هذا العام …و هنا يتبين لنا ان المجلس العلمي أو الاستاذ المستقبل في البلد الاجنبي سيلعبان دورا اساسيا.
سادسا .. ما هي الحلول المقترحة لهذه المعضلة …
الحل الامثل
اقول .. ان ابرام عقود بين الجامعات الجزائرية و أخر أجنبية هو الاجابة الشافية لكل هذه التساؤلات. اذا تتقرب الجامعتين من بعض و عندها يمكن مراقبة الباحث بسهولة .. بالغة…تذكرو معي ان سبب الغاء رسالة الاستقبال ذو وجهين
اوله صعوبة الحصول على هذه الورقة
ثانيها صعوبة مراقبة الاستاذ.
و كل من المشكلتين تحل في هذه الحالة …
اذا المرحلة القادة … عقود بين الجامعات بل بين الكليات و المخابر كل حسب تخصصه "و شطارته" …فمن يبرم عقودا في الاردن ليس كمن يبرمها في تمريكا او فرنسا … كمن يبرمها في المغرب او تونس …كمن يبرمها في الصين او اليابان …
الفايدة الله يلطف بينا … ^___^