تخطى إلى المحتوى

قراءة الجريدة أمام التلاميذ في الصف 2024.

ظاهرة غريبة ظهرت في مدارسنا ،وهي قراءة جريدة أو مجموعة من الجرائد خلال عملية التدريس ، و أمام المتعلمين ،ولمدة تفوق ربع ساعة .فأين الضمير المهني، وقد صادفت معلما يطالع الجرائد و تلاميذه يتناوبون على قراءة تعابيرهم أو نص القراءة ، وفي غفلة من المعلم المنهمك في الجرائد ، راح التلاميذ يـقرؤون السطر و يتجاوزون سطورا أخرى .

قراءة الجديدة شيء بسيط .ومارايك اخي الكريم التدخين امام تلاميذ الصف

هاوسو راس المعلم بالرابيلات حتى راحلو راس الخيط و خلاصولو البيلات


اذا غاب الضمير فانتظر أي شيئ. ومن يدفع الضريبة في الاخير هم التلاميذ وقبل التلاميذ أبنائه الذين من صلبه.

تخيل نفسك تخدم من8-11 -1 -4.15على مدة 5ايام .راك حاسبها حاجة ساهلة لو كان تشوفني شعرة ما تسعاش في راسي وزاد المدير باعني للمفتش قال مانيش خدام .كيفاش ترجع بنادم.

عن أي تخيل تتحدث ،هل أنت في عالم الخيال ، ابق معنا و لا تذهب بعيدا ،هل ترى أن معلما يطالع الجرائد الثلاث خلال اليوم كله بينما التلاميذ يقرؤون نص القراءة عدلا ، وكيف يراقب و يصحح قراءاتهم ؟

هادي حاجة نورمال بالنسبة للاساتذة انا تلميذة سنة 4متوسط والله لوكان نقولكم كلش راهو صاري معانا الاساتذة رجال بالدخان و الجرائد او النواظر فوق الراس والاساتذة النساء كول يوم يجتامعوا في قسم او يابداو بالحكايات او تارتيق تاع الفلوريدا والله هادا عيب من الناحية الانسانية و التربوية اني غالطة ولا لالا جاوبوني …….?????

ما أثار فضولي هو قول كلمة أمام التلاميذ و كأن فعل مجر]ُم قراءة الجريدة امام التلاميذ شئ عادي لكن بطبيعة الحال ليس على حساب وقت التلاميذ و اشغالهم

إذا غاب الضمير هذه نتائجه : قراءة الجرائد ، التحدث بالهاتف النقال , القيل والقال ، التدريس بالجلوس ،الزيارات الحميمية للأحباب للسؤال عن الشهرية ، الخروج قبل الوقت، الجرس يدق والمعلم لا يبالي وغيرها من أمور حين يغيب الضميريضيع وقت الصغير وتحرم المدرسة من التقديرعافانا الله وعافاكم من غياب الضمير

اكيد غياب الضمير والتربية السليمة

أخي عبد القادر أنا تحدثت عن قراءة الجريدة أمام مرأى المتعلمين و خلال الحصص التعليمية التعلمية وليس خارجها أي داخل الصف و بتواجد المتعلمين حيث هم يقرؤون نص القراءة …

وانت من اين لك هذه المعلومة و من تكون انت كي تتهم غيرك اما اذا رايت هذا المنكر فعليك بتغييره فلك عدة حلول فلا داعي الاشهار بهذه الامور التافهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.